طريقة تحضير زبادي بالخوخ| وجبة خفيفة وصحية بطعم لذيذ
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يُعد الـ زبادي بالخوخ من الوجبات الخفيفة الصحية والمغذية، حيث يجمع بين فوائد الزبادي الغني بالبروتينات والبكتيريا النافعة لصحة الجهاز الهضمي، وبين الخوخ الذي يحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية مثل فيتامين C والألياف، هذه الوصفة تعتبر مثالية كوجبة خفيفة أو حلوى لذيذة ومغذية يمكن تناولها في أي وقت، وفيما يلي نقدم لك طريقة بسيطة وسريعة لتحضير زبادي بالخوخ الطازج.
المكونات
- 2 كوب زبادي طبيعي
- 2 ثمرة خوخ ناضجة
- 2 ملعقة كبيرة عسل (اختياري)
- 1/2 ملعقة صغيرة فانيليا
- حفنة من المكسرات (للتزيين، اختياري)
طريقة التحضير
1. تحضير الخوخ:
قشّر ثمرة الخوخ وقطّعها إلى مكعبات صغيرة. يمكنك ترك القليل من شرائح الخوخ للتزيين لاحقاً.
2. مزج المكونات:
في وعاء كبير، اخلط الزبادي مع العسل والفانيليا. امزج المكونات جيداً حتى يتجانس الخليط.
3. إضافة الخوخ:
أضف قطع الخوخ إلى الزبادي واخلطها برفق حتى تتوزع بشكل متساوٍ.
4. التبريد:
ضع الخليط في الثلاجة لمدة 30 دقيقة ليبرد، مما يمنحه نكهة منعشة وقوامًا أفضل.
5. التقديم:
قدّم الزبادي بالخوخ في أطباق صغيرة، وزيّنه بقطع الخوخ المتبقية وبعض المكسرات لإضافة قرمشة لذيذة.
زبادي الخوخ وصفة خفيفة وصحية وسهلة التحضير. تحتوي على مزيج من البروتينات، الفيتامينات، والألياف التي تساهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتوفر طاقة للجسم طوال اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إغلاق المعابر يهدد غزة بكارثة إنسانية وصحية خلال أيام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذّر بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، من تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير في قطاع غزة، في ظل استمرار إغلاق معبر كرم أبو سالم ومنع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية منذ خمسة أيام متتالية.
وخلال رسالته على الهواء، أوضح جبر أن توقف دخول المساعدات الغذائية والمياه الصالحة للشرب أثر بشكل مباشر على قدرة المواطنين في غزة على تأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والماء، مشيرًا إلى أن السكان يعتمدون منذ اندلاع العدوان في 7 أكتوبر 2023 على تلك المساعدات بشكل شبه كامل.
وأضاف أن الوضع الصحي في القطاع لا يقل سوءًا، إذ تعتمد المستشفيات على المساعدات الطبية والمستهلكات والأدوية التي تدخل عبر الشاحنات، وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن المخزون الطبي المتوفر حالياً في المستشفيات لا يكفي لأكثر من أسبوعين على أبعد تقدير، مما ينذر بكارثة صحية حقيقية حال استمرار إغلاق المعابر.