ليس استثمارا.. لجنة الاتصالات: نبحث تفشي تطبيقات المراهنات والقمار
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
كشف أحمد بدوي نائب رئيس لجنة الاتصالات في مجلس النواب، تفاصيل بدء بحث اللجنة تفشي ظاهرة تطبيقات المراهنات والقمار عبر الإنترنت.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن" الذي يُقدمه الإعلامي سيد علي، على شاشة "الحدث اليوم"، مساء الثلاثاء، أن إزالة هذه التطبيقات لا يعني تضييقًا في هذا المجال، مبينا أنه هذه التطبيقات مُجرَّمة في قانون تقنية المعلومات.
وأكد أنّ وجود تطبيق للمراهنات والقمار الإلكتروني لا يمكن اعتباره استثمارًا، لافتا إلى أن الدولة بأجهزتها التنفيذية والتشريعية والرقابية تدعم الاستثمارات في صناعة التكنولوجيا المعلومات.
وأوضح أن كل دولة يحق لها حماية أمنها القومي، مشيرا إلى أن الدولة بأجهزتها التنفيذية والتشريعية والرقابية تدعم الاستثمارات في صناعة التكنولوجيا المعلومات.
وأكد أنّ وجود تطبيق للمراهنات والقمار الإلكتروني لا يمكن اعتباره استثمارًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي النائب أحمد بدوي مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
أوغندا تؤكد تفشي الإيبولا في العاصمة كمبالا وتسجيل أول وفاة
تعد هذه المرة التاسعة التي تشهد فيها أوغندا تفشيًا للإيبولا منذ تسجيل أول إصابة بالفيروس في عام 2000.
التغيير: وكالات
أعلنت وزارة الصحة الأوغندية، الخميس، تسجيل تفشٍ لفيروس الإيبولا في العاصمة كمبالا، مؤكدة وفاة أول حالة إصابة مؤكدة بالمرض يوم الأربعاء.
وتعد هذه المرة التاسعة التي تشهد فيها أوغندا تفشيًا للإيبولا منذ تسجيل أول إصابة بالفيروس في عام 2000.
وذكرت – بحسب رويترز – الوزارة أن المصاب، وهو ممرض في مستشفى مولاغو الوطني للإحالة في كمبالا، كان قد سعى للعلاج في عدة منشآت طبية، بما في ذلك المستشفى ذاته، إضافة إلى تلقيه رعاية من معالج تقليدي، بعد ظهور أعراض الحمى عليه.
إلا أنه أصيب بفشل متعدد في الأعضاء، وتوفي في المستشفى في 29 يناير. وأكدت الفحوصات بعد الوفاة إصابته بسلالة الإيبولا السودانية.
وأشار بيان الوزارة إلى أنه تم حصر44 شخصًا كانوا على اتصال بالمريض، بينهم 30 من العاملين في القطاع الصحي، ويجري تتبعهم حاليًا.
لكن عملية تتبع المخالطين قد تواجه تحديات كبيرة نظرًا لاكتظاظ العاصمة كمبالا، التي يقطنها أكثر من 4 ملايين نسمة، إضافة إلى كونها نقطة عبور رئيسية تربط أوغندا بدول مثل جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا.
وفي سياق متصل، خصصت منظمة الصحة العالمية مليون دولار لدعم جهود احتواء التفشي ومنع انتشاره.
الوسومإيبولا منظمة الصحة العالمية يوغندا