بعد تداول تسجيلات عن سحب أجهزة الاتصال من نوع بايجر من العديد من أطباء وموظفي الجامعة الأميركية قبل عدة أيام، أوضحت مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، اليوم الثلاثء في بيان أنّه " في وقت حاسم حيث تم تعبئة أطباء وممرضات وموظفي المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت بالكامل للتعامل مع عواقب إصابات اليوم، بدأت العديد من وسائل التواصل الاجتماعي الخبيثة في نشر الشائعات ونظريات المؤامرة حول أنواع أنظمة الاتصالات التي وضعتها الجامعة الأميركية في بيروت، في محاولة لربط الجامعة بهذا الحدث المأساوي".




وأضاف البيان: "فيما يلي الحقائق. تم ترقية البنية التحتية لنظام النداء لدينا في نيسان 2024، وعليه تم تشغيل النظام الجديد في 29 آب 2024. وكان نطاق هذه الترقية هو تعزيز الاتصالات الطارئة والرمزية، حيث أصبحت العديد من الأجهزة والأنظمة قديمة".


وعن الاصابات أفاد بيان المستشفى: "استقبل المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت أكثر من 160 فرداً مصاباً بجروح خطيرة خلال الساعات الثلاث الماضية، وسيأتي المزيد. يجب أن ينصب تركيزنا الكامل على إنقاذ الأرواح ورعاية الجرحى بأفضل ما في وسعنا. بدلاً من إضاعة الوقت في نشر شائعات لا أساس لها من الصحة، نحث الجميع على دعم المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت من خلال عدم التجاوب مع الشائعات"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجامعة الأمیرکیة فی بیروت فی الجامعة الأمیرکیة

إقرأ أيضاً:

ذكريات حلوة.. ومش حلوة.. مايا دياب تأخذ متابعيها في جولة لأماكن طفولتها في بيروت

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أخذت الفنانة اللبنانية مايا دياب متابعيها في جولة على الأماكن التي كانت تتردد عليها في طفولتها، بمنطقة الأشرفية بالعاصمة اللبنانية بيروت، وذلك من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الاثنين.

وبدأت مايا بزيارة المكتبة التي كانت تقتني منها أقلامها ودفاترها في طفولتها، وقالت  إنها لا تشعر بالحنين لأيام المدرسة، قبل أن تتوجه لأحد الأفران في المنطقة التي كانت تتناول منها "المنقوشة" (فطائر لبنانية شهيرة بالجبن أو الزعتر).

وتذكرت أمام الكاميرا خلال جولتها في أزقة حي "كرم الزيتون" صعوبة ذهابها إلى مدرستها باكراً، وقالت إن أجمل ما في المدرسة بالنسبة لها "الهروب منها" بحسب تعبيرها، وعبرت عن سعادتها بأنها لا تزال تتذكر بعض الوجوه التي كانت تصادفها في طفولتها.

وعادت لحديثها عن المدرسة، وروت أن عمّها  كان يقوم بتوصيلها لمدرستها مع ابنته، بينما كان يشتعل الجدل بينهما حول الفرن الذي ستتناولان منه "منقوشة" الصباح.

ومرّت مايا على الكنيسة التي كانت تصلي فيها في طفولتها، وتوقفت أمام المغارة في باحتها، وروت ذكرياتها عنها وعن جمالها،  قبل أن تتوجه إلى مدرستها أخيرًا، قائلة: "هذه أول مرة أزور فيها مدرستي منذ تركتها.. وآخر مرة"، وأشارت إلى البوابة التي كانت تهرب منها.

وكتبت مايا دياب تعليقًا على الفيديو: " ذكريات حلوة.. وذكريات مش حلوة، بس على الأكيد لتنين عملوا شو أنا اليوم".  

View this post on Instagram

A post shared by Maya Diab (@mayadiab)

وأصدرت الفنانّة اللبنانية خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، أغنية "قلبي قفلتو" من كلمات وألحان نبيل خوري، ومن المقرر أن تحيي حفلين في أبريل/ نيسان الجاري، إلى جانب المطرب اللبناني وائل جسّار في ألمانيا، وهولندا على التوالي.

مقالات مشابهة

  • ماراثون عباقرة الجامعة.. هندسة المطرية في الصدارة وطب يتقاسم المركز الأول مكرر
  • كم بلغ عدد المسافرين عبر مطار بيروت في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري؟
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يهنئ المركز الوطني للأرصاد بعرعر لتحقيقه المركز الأول على مستوى المملكة
  • جامعة الإمارات تكرّم المخترعين الحاصلين على براءات اختراع لعام 2024
  • هل ترتفع أسعار الآيفون في مصر؟.. شعبة الهاتف المحمول توضح
  • ذكريات حلوة.. ومش حلوة.. مايا دياب تأخذ متابعيها في جولة لأماكن طفولتها في بيروت
  • علكة مضادة للفيروسات تُظهر فعالية في الحد من انتشار الإنفلونزا والهربس
  • “صواريخ إس-300 تظهر لأول مرة”.. الإعلام العبري يزعم انتشار أسلحة مصرية قرب فيلادليفيا
  • مصطفى عبده: أداء كولر يثير العديد من علامات الاستفهام
  • رئيس جامعة دمنهور يشيد بالتعاون الجامعي الممتد بين مصر وفرنسا في العديد من التخصصات