آثار الأضرار التي تسبب بها انفجار أحد أجهزة البيجر في منزل بلبنان ..فيدبو
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
بيروت
أظهر مقطع فيديو، آثار الأضرار التي تسبب بها انفجار أحد أجهزة البيجر في منزل بلبنان.
وانفجرت أجهزة “البيجر” التي كان يستخدمها عناصر مليشيا حزب الله، بمنزل فى لبنان، في حادث تصادم، حيث سببت إصابات خطيرة.
جهاز “البيجر” هو جهاز صغير يُستخدم لاستقبال الرسائل القصيرة و تنبيهات المكالمات.. طُور في السبعينيات، ويعمل عبر استقبال إشارات راديو وتحويلها إلى تنبيه صوتي أو اهتزازي.
وحسب وسائل اعلام لبنانية، نقلت عن مصادر أمنية أن أجهزة الاتصال التي انفجرت في لبنان هي أحدث طراز يجلبه حزب الله في الأشهر الأخيرة، وتنقسم أجهزة “البيجر” إلى نوعين: التقليدية التي تُستخدم للتواصل البسيط، والحديثة التي تجمع بين تقنيات قديمة وحديثة مثل البلوتوث والواي فاي.
يُستخدم “البيجر” في مجالات عدة منها: الرعاية الصحية، حيث يُحسن تنسيق العمل بين الأطباء والممرضين، وفي صناعة الضيافة لتحسين خدمة العملاء، ويُستخدم أيضًا في السياقات الأمنية والعسكرية بسبب موثوقيته في الظروف الصعبة.
يظل “البيجر” أداة مهمة في بعض المجالات، رغم تطور التكنولوجيا، وحادث انفجارات الأجهزة يبرز أهمية فحص أمانها بانتظام لضمان سلامتها وفعاليتها في مواقف الطوارئ.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1726594110676.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أجهزة البيجر لبنان ميليشيا حزب الله
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة منع الجامعة الأميركية في بيروت استقبال جرحى البيجر؟
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر يزعم أن مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت أصدرت تعميماً داخلياً يقضي بـ"عدم استقبال جرحى البيجر واعتبارهم إرهابيين غير مرحب بهم".فريق "فاكت شيك ليبانون" في وزارة الاعلام تواصل مع فريق الدائرة الاعلامية في الجامعة الأميركية الذي نفى الخبر نفياً قاطعاً، مؤكداً أن "الجامعة الأميركية في بيروت ومراكزها الطبية لطالما قدمت اعلى مستوى من الرعاية الطبية للجميع بغض النظر عن الدين او العقيدة او الوضع الاجتماعي او الاقتصادي وبخاصة في الاشهر الصعبة التي مر بها لبنان مؤخرا، وان ما تتناقله وسائل التواصل الاجتماعي يسيء الى كل من تلقى الرعاية الطبية في الجامعة الاميركية".
وأكدت الدائرة الاعلامية أنّ "كل من تلقى العلاج في الجامعة الاميركية أعطي خطة رعاية شاملة داخل مراكزها أو خارجها".