“أرحومة” يتفقد المساكن المتضررة في سبها من الآثار التي خلفتها الأمطار
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الوطن| متابعات
زار وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية عبدالله أرحومة، المجلس البلدي سبها فور وصوله للمدينة والتقى عميد بلدية سبها الذي أطلعه على حجم الأضرار التي لحقت بالمدينة.
وأجرى جولة ميدانية على العديد من المساكن المتضررة بأحياء القاهرة؛ حي الطيوري، وحي حجارة وحي الهاني(85) وذلك للوقوف على تداعيات الآثار التي خلفتها الأمطار وتوفير الإمكانيات العاجلة والطارئة لإغاثة المواطنين ومعالجة الأعطال التي لحقت بالخدمات التي توقفت نتيجة غزارة الأمطار.
والتقى خلال الزيارة بالمواطنين المتضررين واستمع منهم على حجم الأضرار التي لحقت بمنازلهم.
الوسوم#مدينة سبها عبدالله أرحومة ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة سبها عبدالله أرحومة ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب