هل موت الراقصة خلال ذهابها للعمل يجعلها شهيدة؟ .. أزهري يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
رد الشيخ عطية محمد عطية من علماء الأزهر الشريف، على سؤال : "هل الأموال التي تربحها الراقصة من رقصها حلال أم حرام، وذلك بعد خروج إحدى الرقصات تقول أنها تقوم بقراءة بعض الآيات من القرآن الكريم قبل الرقص، وهل من ماتت في أثناء الذهاب لمكان عملها تكون شهيدة".
وانفعل الشيخ عطية محمد عطية من علماء الأزهر الشريف، على هذه التصريحات وقال : "ما هذا الأمر.
وأضاف الشيخ عطية محمد، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الأموال التي تأتي من الرقص حرام شرعًا، وأن من تموت في إثناء الذهب لمكان الرقص ليست شهيدة كما يشيع البعض".
ولفت إلى أن مصر هي بلد الأزهر، وأنه لا يوجد رأي فردي بأي قضية، ولذلك على أي شخص يرتدي ملابس الأزهر أن يحترم ما يقوم به، لآنه يتحدث وهو خريج مكان كبير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: من علماء الأزهر الشريف الأزهر الشريف السوشيال ميديا القران الكريم علامة استفهام سوشيال ميديا صوفيا لورين
إقرأ أيضاً:
رئيس جمعية "الوداد" يحصل على جائزة الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي
حصل رئيس مجلس إدارة جمعية الوداد لرعاية الأيتام المهندس حسين بن سعيد بحري، على جائزة الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي في نسختها الرابعة عشرة لعام 2024م، تكريمًا لجهوده المتميزة ودوره الفاعل في خدمة المجتمع والعمل التطوعي والإنساني.
وتسلّم المهندس البحري الجائزة، من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء بمملكة البحرين الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، في الحفل الذي أقيم اليوم، في فندق الريتز كارلتون المنامة، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي على مستوى الوطن العربي.
وأعرب المهندس حسين بحري عن امتنانه لهذا التكريم، عادًا الجائزة تكريمًا لكل العاملين والمتطوعين في جمعية الوداد لرعاية الأيتام، مؤكدًا أن هذه الجائزة ستدفعه لمواصلة العمل والمساهمة في تطوير المبادرات الإنسانية والاجتماعية التي تسهم في خدمة المجتمع.
يذكر أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي تم إطلاقها في سبتمبر 2011م، وتهدف إلى تشجيع المتطوعين على تقديم حلول مبتكرة لمختلف التحديات والأزمات، ونشر ثقافة العمل التطوعي على المستوى المحلي والعربي، من جانب وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات المتطوعين من جانب آخر، ونقل خبراتهم المختلفة إلى الفئات المستهدفة والاستفادة من مشاريعهم الإبداعية.
وقد عمل المهندس حسين بحري متطوعًا على مدى 30 عامًا في خدمة الأيتام، حيث انضم لعضوية عدد من الجمعيات الخيرية التي تعنى بخدمة الأيتام، وعمل على تأسيس جمعية الوداد لرعاية الأيتام قبل أكثر من 15 عامًا بهدف تشجيع الأسر على احتضان الأطفال الأيتام مجهولي الأبوين وأسهم في تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التحديات وضمان نجاح رحلة الاحتضان، كما أسهم في تأسيس عدد من الجمعيات الخيرية داخل وخارج المملكة في مجال العمل الاجتماعي وخدمة الأيتام