لبنان ٢٤:
2024-11-08@04:13:02 GMT

إرسلان: الثابت الوحيد هو تفنّن العدو في إجرامه

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

إرسلان: الثابت الوحيد هو تفنّن العدو في إجرامه

‏كتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على منصّة "إكس": "مشهدٌ محزن ومدان، عدوانٌ من نوعٍ آخر قد يكون بداية للمرحلة المقبلة من الحروب، ستكثر التحليلات والإستنتاجات إنّما الثابت الوحيد هو تفنّن العدو في إجرامه بحقّ الأطفال والنساء وكبار السّن الأبرياء".

أضاف: "‏لا يزيدنا ما حصل إلاّ تمسّكاً أكثر بخطّنا ونهجنا ووحدتنا الداخلية إلى جانب المقاومين الأبطال في وجه عدو الأرض والناس، رحم الله الشهداء والشفاء العاجل للجرحى والمصابين.

وأكرّر دعوة الحزب إلى الرفاق الحزبيين والمناصرين لضرورة التبرّع بالدم في أقرب المستشفيات والأماكن المخصصة لذلك، فوقفتنا الإنسانية إلى جانب أهلنا أهم من أيّ شيء".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بهتشلي يدعو إلى تعديل الدستور لترشح أردوغان لولاية رئاسية ثالثة.. خيارنا الوحيد

دعا زعيم حزب "الحركة القومية" في تركيا، دولت بهتشلي، الثلاثاء، إلى إجراء تعديلات دستورية تسمح للرئيس رجب طيب أردوغان بالترشح لولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات القادمة، معتبرا أن الأخيرة هو "الخيار الوحيد".

وقال بهتشلي، الذي يعد أحد أقوى حلفاء أردوغان في "تحالف الجمهور"، إن "انتخاب الرئيس أردوغان مرة أخرى هو الخيار الصحيح"، داعيا إلى وضع تنظيم دستوري يسمح بانتخاب الرئيس التركي لولاية رئاسية جديدة.

وأضاف زعيم القوميين الأتراك أن أردوغان هو "الخيار الوحيد لاستمرارية الدولة والاستقرار السياسي وضمان القرن التركي"، متسائلا "هل سنبحث عن رجل داخل حزب الشعب الجمهوري (أكبر أحزاب المعارضة) للترشح للرئاسة بينما تبقى 4 سنوات؟".


يأتي حديث بهتشلي في وقت يتصاعد فيه من قبل أردوغان وحلفائه حول ضرورة إجراء تعديلات جديدة على الدستور الذي يصفه الرئيس التركي بأنه "دستور انقلاب"، فيما يزعم معارضون أن التعديلات التي تتطلب غالبية الأصوات في البرلمان تهدف إلى فتح الطريق أمام ولاية ثالثة لأردوغان.

ويرى أردوغان  أن دستور الحالي الذي وضع عام عام 1982 "أكبر خنجر زُرع في قلب البلاد"، ويعتبر أن  بقاء هذا "الدستور الانقلابي" مسيطرا على الدولة يعد سببا في تغذية "الشكوك حول نضج الديمقراطية التركية"، وذلك على الرغم من التغييرات العديدة التي أجريت عليه خلال العقود الأخيرة.

ومن غير الممكن للرئيس التركي و"تحالف الجمهور" الذي يتكون من أحزاب محافظة أبرزها "الحركة القومية"، وضع دستور جديد في البلاد دون الحاجة إلى دعم المعارضة، وذلك بسبب إلزام القانون التركي بموافقة 360 نائبا على الأقل من أصل 600 نائب في البرلمان.


ويعد ذلك من أبرز العوائق أمام التحالف الحاكم الذي يملك الأغلبية البرلمانية بعدد نواب يبلغ 321 نائبا، حيث يحتاج إلى 39 نائبا آخرين على الأقل من أجل تمرير التعديلات الدستورية من البرلمان.

وينص الدستور الحالي على عدم إمكانية ترشح أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقررة  إجراؤها عام 2028 بسبب توليه مهام منصبه كرئيس للجمهورية التركية لولايتين رئاسيتين.

وعام 2023، فاز أردوغان بولاية رئاسية جديدة في الانتخابات العامة التي أجريت في أيار /مايو متغلبا على منافسه كمال كليتشدار أوغلو، مرشح حزب "الطاولة السداسية" التحالف المعارض الذي جمع 6 من أبرز أحزاب المعارضة بما في ذلك حزب "الشعب الجمهوري".

مقالات مشابهة

  • هجوم كبير لـحزب الله بالمُسيّرات.. إليكم ما تم قصفه هذه الليلة!
  • "دخل الربيع يضحك" الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الدولية في القاهرة السينمائي
  • الأمل الوحيد.. هكذا ينظر الديمقراطيون إلى مجلس النواب
  • انعقاد برنامج المنبر الثابت الدعوي في 1320 مسجدا بجميع المحافظات
  • انعقاد برنامج «المنبر الثابت» الدعوي بين الأزهر والأوقاف في 1320 مسجدا
  • انعقاد برنامج "المنبر الثابت" الدعوي بين الأزهر والأوقاف في 1320 مسجدًا
  • دولت بهجلي: أردوغان هو الخيار الوحيد
  • مجلس الوزراء السعودي: “منبر جدة” الحل السياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في السودان
  • بصواريخ جهاد 1و جهاد 2.. شاهدوا كيف استهدف الحزب المواقع الإسرائيلية
  • بهتشلي يدعو إلى تعديل الدستور لترشح أردوغان لولاية رئاسية ثالثة.. خيارنا الوحيد