الأهلي يكشف سبب تأخر تسليم درع الدوري
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أفصح مجلس إدارة النادي الأهلي، اليوم الثلاثاء، خلال بيان رسمي عن سبب تأخير الاحتفال بدرع الدوري المصري للموسم الماضي.
الأهلي يكشف سبب تأخر تسليم درع الدوريونشر الأهلي بيان رسمي كالتالي: «تكشف إدارة النادي عن الأسباب الرئيسية لتأخير احتفالية الدوري حتى الآن، والتي في مقدمتها عدم وصول الدرع الجديد من الخارج، فضلًا عن الرغبة الأساسية للنادي منذ البداية في أن يكون الاحتفال بحضور كل العناصر الممثلة لعائلة الأهلي وعلى رأسهم الجمهور، القاسم المشترك في البطولات والانتصارات».
وأختتم البيان: «وأن يكون تواجد الجمهور بأكبر عدد مسموح به، وبحضور كل اللاعبين وأعضاء الجهاز الفني الذين شاركوا في الحصول على درع الدوري للموسم الثاني على التوالي».
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مطابع «الليزر» تستعد للموسم بهدايا خشب وإكليريك.. رمضانك على أحسن صيحة
اعتاد الفانوس المصري على شغل الأسواق وجذب الأطفال بأشكاله وتطوراته كل عام عن الآخر، ويفضله الأهالي لعمره الطويل، وأنه غير قابل للفساد بسهولة، وداخل المحال وشوادر بيع مستلزمات شهر رمضان، تبرز فوانيس الخشب والإكليريك باستخدام الليزر، حيث تشهد حالة من الانتعاش في صناعتها ورواجها.
فوانيس وهدايا رمضان من الخشب والإكليريكداخل مطبعة في مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، يقف أحمد عبده، وشقيقاه «محمد ومحمود»، يستعرضون إنتاج شهر كامل من الفوانيس المصنوعة من الخشب والإكليريك وتشكيلة مختلفة ومتنوعة من هدايا رمضان، إذ يواصلون الليل بالنهار من أجل تنفيذها قبل حلول الشهر الكريم.
يحكي أحمد عبده، عن ازدهار صناعة فوانيس الخشب والإكليريك، لـ«الوطن»: «بنصنع الفوانيس بنفسنا في المطبعة بتاعتنا، من أول التصميم لحد التنفيذ وتوصيل المنتج للزبون، بنشتىري الخشب والإكليريك من دمياط، والقاهرة، والمنصورة، وتصميم الفوانيس والشغل بتاع رمضان بيكون على الكمبيوتر، وبعد كده الشغل بيدخل على ماكينة الليزر ويتقطع، وبعد كده نجمعه بايدينا، وبيكون في طباعة حرارية على الفوانيس، وكل شكل بيكون على حسب رغبة الزبون».
«عبده»: بنستعد لرمضان قبلها بشهرمع بداية شهر شعبان، تتحول المطبعة إلى خلية نحل بحسب «عبده»: «بنستعد لشهر رمضان قبلها بشهر بالضبط، والعمالة بتزيد عشان نقدر نوفي طلبات الزبائن والشركات اللي بتطلب شغل رمضان كدعاية لهم، زي الفانوس الميدالية، ده بخلاف علب الهدايا اللي بيكون جواها سبحة وسجادة صلاة ومسواك ومسك، بخلاف بوكسات التمور اللي بيتم توزيعها على المساجد خلال الشهر الكريم عشان إفطار الصائمين».
بخلاف فوانيس شهر رمضان، ابتكر «عبده» عدة هدايا للشهر الكريم: «عملت مبخرة على شكل فانوس، وعملت تابلوهات مضاءة يتحط جواها صورة، ومسرح على شكل بوجي وطمطم، ومدفع وهلال رمضان، كمان عملت فوانيس على شكل الفنانيس، وغيرها من الأشكال، ده غير إني بكتب اسم الطفل على الفانوس ده بخلاف صورته، غير التيشيرتات اللي مطبوع عليها صورة الطفل عشان نشجعه على الصيام».
مميزات فوانيس الخشب والإكليريكمميزات عديدة لفوانيس الخشب والإكليريك جعلتها تتفوق على الفوانيس الصاج وفقاً لـ«عبده»: «فوانيس الخشب والإكليريك بينفع يتلعب فيها، يتكتب اسم يتحط صورة غير فوانيس الصاج اللي بتكون شكل واحد، كمان فوانيس الخشب والإكليريك عمرها أطول من الصاج بكتير».
يحرص محمد ومحمود، شقيقا أحمد عبده، على مساعدته بجانب دراستهما: «بننزل الشغل في موسم رمضان عشان نساعد أخونا، وبنقسم الوقت بين دراستنا في الكليات وبين الشغل، وموسم رمضان بيكون موسم خير وبركة وبنكون فرحانين أوي وإحنا شايفين شغلنا بعد ما يخلص خالص، وفرحتنا بتكون كبيرة بفرحة الأطفال اللي بيفرحوا بالهدايا».