خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من ملك مملكة إسواتيني
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رسالة خطية، من جلالة الملك مسواتي الثالث ملك مملكة إسواتيني، تتضمن سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وأوجه تكثيف التنسيق الثنائي حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
#خادم_الحرمين_الشريفين يتلقى رسالة خطية من ملك مملكة إسواتيني، تتضمن سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين.https://t.co/tCZLKSFHCk#واس pic.twitter.com/vORZhhM2ps— واس الأخبار الملكية (@spagov) August 11, 2023نائب وزير الخارجية يتسلم الرسالة
تسلم الرسالة، معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله في الرياض اليوم، معالي وزيرة الخارجية والتعاون الدولي لمملكة إسواتيني ثولي دلادلا.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه العلاقات بين البلدين الصديقين، بالإضافة إلى مناقشة أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض تعاون بين البلدين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي من الجزائر : ممنوع الحديث حول الصحراء والعلاقات الثنائية تحكمها المصالح
زنقة 20. الرباط
كشفت وكالة الأنباء الفرنسية، عن تفاصيل المحادثات التي جرت بين وزير الخارجية الفرنسي والمسؤولين الجزائرييين، خلال زيارته الرسمية اليوم الأحد.
ونقلت الوكالة الفرنسية، أن وزير الخارجية الفرنسي “جان نويل بارو”، إلتقى بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وإتفق معه على أبرز محاور “إعادة بناء” حوار “هادئ”، معلناً استئنافا شاملا للعلاقات الثنائية.
كما قال بارو إن البلدين اتفقا على استئناف التعاون في جميع القطاعات، وخصوصا في المجال الأمني وملف الذاكرة، ليست ضمنها أي حديث حول قضية الصحراء المغربية ولا الخوض أو مناقشة الموقف الفرنسي الرسمي الداعم لسيادة المغرب.
ونشرت الوكالة الفرنسية أن فرنسا والجزائر إتفقا على طي صفحة التوترات الحالية” و”العودة إلى سبل التعاون من اجل المصلحة المشتركة ومن اجل تحقيق نتائج ملموسة لصالح مواطنينا”، مشيرا إلى”إعادة تفعيل كل آليات التعاون في جميع القطاعات.
وتطرق وزير الخارجية الفرنسي في حديثه عن عقد لقاء مطول مع الرئيس تبون بعد محادثات “مفيدة جدا” مع نظيره أحمد عطاف، معتبرا أن “العلاقات بين المؤسسات ليست على مستوى العلاقات الإنسانية” الثنائية.
الجزائرالصحراء المغربيةتبونفرنساماكرون