في ذكري ميلادها.. سر اختفاء عبلة كامل من المناسبات الفنية
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يحل اليوم 17 سبتمبر ذكري ميلاد الفنانة عبلة كامل، الذي ولدت عام 1960، لها مسيرة حافلة وتاريخ فني طويل ملئ بالإنجازات، دائما ما تنتشر مقاطع من أعمالها القديمة بشكل ملحوظ على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة منصة "تيك توك"، وتبقي أعمالها عالقه في عقولنا، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية سر اختفاء بيت عبلة كامل من المناسبات الفنية.
كشفت الفنانة عبلة كامل في لقاء تلفزيوني عن سبب اختفائها من المناسبات الفنية، قالت إنها ليس لديها وقت لهذه المناسبات، وتطرقت للحديث عن استنادها إلى «شغالتين» أو مساعدتين للعمل في البيت والاهتمام ببناتها في الأوقات التي لا تتواجد فيها في المنزل.
وأوضحت عبلة كامل: «مبحضرش حفلات عشان مفيش وقت عندي بنتين توأم فاطمة وزينب، عندي شغالتين في البيت بيبدلوا مع بعض علشان الأجازات، جزء البيت عليا وعليهم، الأكل بعمله بس مش كل يوم بطبخ ومفيش امرأة عاملة بتطبخ كل يوم أكيد بيكون في أكل في التلاجة وفي مساعدات طبعا من العاملين معايا».
أهم أعمال الفنانة عبلة كامل
تمتلك عبلة كامل رصيد فني حافل بإنجازات، العديد من الأعمال الدرامية منها: (ليالي الحلمية، لن أعيش في جلباب أبي، الشهد والدموع، هوانم جاردن سيتي، ريا وسكينة، سلسال الدم)، كما شاركت في السينما في عدد من الأفلام التي تركت بصمه فيها مع محبيها، منها: (الوداع يا بونابرت، اليوم السادس، سيداتي آنساتي، قشر البندق، اللمبي، كلم ماما، اللي بالي بالك، خالتي فرنسا).
بنات عبلة كامل
انجبت الفنانة عبلة كامل ابنتين تؤام هما فاطمة وزينب، تزوجان من أجنبيين؛ فزينب متزوجة من رجل إنجليزي، بينما تزوجت فاطمة من رجل بولندي، وتعمل زينب مع زوجها في مجال علم التاروت والنبوءات، ولديهما ابنة كبيرة تدعى «زهرة» وطفل رضيع آخر، ويعيشان أغلب الوقت في مدينة دهب المصرية.
نبذة عن عبلة كامل
ولدت عبلة كامل محمد عفيفي بقرية نكلا العنب في محافظة البحيرة، درست في كلية الآداب وتخرجت من قسم المكتبات في عام 1984، شاركت في فيلم "وداعًا بونابرت" مع المخرج الكبير يوسف شاهين، تزوجت الفنان أحمد كمال عام 1979 عقب تخرجها في معهد الفنون التمثيلية، وأنجببت منه ابنتيهما التوأم فاطمة وزينب، ومن ثم قررا الانفصال، وتزوجت للمرة الثانية من الفنان محمود الجندي،في عام 2003، بعدما جمعهما مسلسل حديث الصباح والمساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أدوار عبلة كامل عبلة كامل الفنانة عبلة کامل
إقرأ أيضاً:
اختفاء رئيس ومقتل إعلامي وفنان وانتشار مرض جديد.. توقعات مرعبة لليلى عبداللطيف في 2025
أطلّت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف على الشاشة مجدداً بعد غياب دام أكثر من ثلاثة أشهر منذ آخر ظهور لها في ليلة رأس السنة 2025.
في تلك الليلة، كانت عبد اللطيف قد أطلقت سلسلة من التوقعات المثيرة التي أثارت اهتمام المتابعين في الوطن العربي والعالم، وحدث بعضها بالفعل مؤخراً، لذلك عادت اليوم في لقاء تلفزيوني لتستعرض ما تحقق من توقعاتها السابقة، وتكشف عن رؤى جديدة مرعبة تخص الأشهر المقبلة من عام 2025 وحتى 2026.وفيما يتعلق برؤاها المستقبلية الجديدة، توقعت ليلى عبد اللطيف تصاعد الفوضى والمظاهرات في الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى موجة غضب شعبي جديدة قد تشتعل ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حتى وإن هدأت الأوضاع مؤقتاً.
وذكرت أن ترامب لن يستكين خلال هذه المرحلة، وقد يخوض أكثر من صراع أو “حرب” لتحقيق هدف عالمي مرتبط بالسلام، مؤكدة أن سلسلة قرارات “جريئة وغير مسبوقة” ستصدر عنه، وهي قرارات لم يُقدم عليها أي رئيس أمريكي من قبله.
كما عبّرت عبد اللطيف عن قلقها على ترامب شخصياً، وقالت إن حياته ستكون عرضة للخطر، ودعت إلى الحذر الشديد، لا سيما أثناء تنقلاته الجوية. وعندما سُئلت عما إذا كان سيسقط، أجابت: “ولايته ستكون على المحك، وهناك قلق كبير يحيط به.. هذا فقط ما سأقوله”.
ومن أكثر التوقعات إثارة للقلق، حديثها عن وقوع جريمتين كبيرتين في عام 2025؛ الأولى ستطال إعلامياً عربياً بارزاً (رفضت ذكر اسمه على الهواء)، والثانية تطال أحد الفنانين في العالم العربي. وأشارت أيضاً إلى جرائم أخرى قد تطال سياسيين في أكثر من دولة.
وفي سياق متصل، قالت ليلى عبد اللطيف إنها تتوقع حصول اعتداء على فتاة ناشطة ومؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مرجحة أن تكون من لبنان أو إحدى الدول العربية، وذلك ضمن موجة من الاعتداءات التي تستهدف الشخصيات المؤثرة على المنصات الرقمية.
وفي مشهد عالمي أكثر سوداوية، حذّرت خبيرة التوقعات الشهيرة من كوارث ضخمة ستضرب أوروبا خلال العامين القادمين (2025 و2026)، تشمل أزمات حروب، ومجاعات، وأحداثاً إنسانية مأساوية قد تُعرض شعوباً بأكملها للمعاناة.
وأضافت أن وسائل الإعلام ستنقل مشاهد “قاسية ومؤلمة لم تُشاهد في تاريخ أوروبا الحديث”، نتيجة الكوارث الطبيعية الخطيرة والتغيّرات المناخية الحادة.
كما حذرت من انتشار مرض الإيدز بشكل واسع ومخيف، ما سيؤدي إلى حالة من الذعر والقلق، مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية لن تتمكن من مجاراة الأزمة. وأشارت كذلك إلى احتمال انتشار مرض جديد بسبب الفئران، في أمريكا وأوروبا، من شأنه أن يثير الخوف في العالم.
وفي توقع صادم، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن تنبؤها باختفاء مفاجئ لأحد الرؤساء أو الزعماء العالميين المعروفين خلال الأشهر القادمة، إما نتيجة حادث مأساوي مثل تحطم طائرة، أو بسبب خطر يحيط بمقر إقامته، ما سيحدث صدمة إعلامية وشعبية عالمية.
وفيما يتعلق بالشائعة التي انتشرت مؤخراً عن العثور عليها مقتولة في منزلها، قالت: “هذه الشائعات ليست جديدة، بل تتكرر منذ سنتين بسبب الحقد والحسد.. كلنا سنموت بلا شك، فلماذا يتعجلون وفاتي؟!.. ربما لأن اسمي كبر وصار يجيب مشاهدات فصاروا يتحدثون عني، لكن في النهاية الأعمار بيد الله”.