نائب رئيس الوزراء: المشروع القومي للتنمية البشرية يربط التعليم الفني بكل الوزارات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
قال الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، إنّ المشروع القومي للتنمية البشرية سيعمل على ربط التعليم الفني بالجامعات التكنولوجية وكل ما يتعلق بالجامعات العمالية ومراكز التدريب المهني في وزارة العمل، حتى يكون هناك ربط حقيقي بين مسار التعليم الفني في كل الوزارات.
وأضاف، في كلمته خلال احتفالية إطلاق المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان» بمنطقة المنصة من ساحة الشعب في العاصمة الإدارية الجديدة، وتنقلها قناة «إكسترا نيوز»: «سنعمل على زيادة التشغيل في الداخل والخارج ورعاية وحماية العمالة المصرية وتنمية مهارات الشباب والتطوير المهني ومد مظلة الحماية الاجتماعية للعمالة غير المنتظمة».
الحماية الاجتماعية في مصروتابع: «الرئيس السيسي أعلن منذ أيام المشروع الخاص بالحماية الاجتماعية المعنية بها وزارة التضامن الاجتماعي بضم أكثر من 8.5 ملايين مواطن مصري لمظلة التضامن الاجتماعي والحماية الاجتماعية داخل مظلة منظومة التأمين الصحي الشامل، وهذا صميم التنمية البشرية في الكفاءات والقدرات الخاصة للفئات الأكثر احتياجا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الصحة خالد عبد الغفار
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تنفي تغيير سياسات القبول بالجامعات وتؤكد التوسع في التعليم
أكد الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن سياسة القبول في الجامعات لم تشهد أي تغييرات، مع استمرار عمل مكتب التنسيق كالمعتاد.
وأوضح عبدالغفار خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، أن الوزارة لم تصدر أي تصريحات بشأن تعديل نظام القبول، مشيرًا إلى التوسع المستمر في منظومة التعليم العالي، حيث تضم مصر حاليًا 28 جامعة حكومية بأكثر من 550 كلية، ما يعكس نموًا ملحوظًا على مستوى الجمهورية.
وأشار إلى أن الوزارة قدمت مقترحًا بإدخال السنة التأسيسية كمسار إضافي للطلبة الذين لم تؤهلهم درجاتهم في الثانوية العامة للالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية، مما يمنحهم فرصة لاستكمال دراستهم في التخصصات التي يطمحون إليها.
وأضاف عبدالغفار أن هذا النظام يهدف إلى تمكين الطلاب وتعزيز فرص التعليم العالي دون الإخلال بسياسات القبول الحالية أو دور مكتب التنسيق، بما يسهم في تطوير المنظومة التعليمية وتوسيع قاعدة المستفيدين منها.