خالد عبدالغفار: المبادرة الرئاسية "بداية" تستهدف تحسين جودة حياة المواطن
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توجه الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء لشئون التنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الكبير وغير المحدود للمشروع القومي للتنمية البشرية، ورعايته الكريمة لمبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، التي تعكس رؤية القيادة السياسية نحو بناء مجتمع متقدم ومتكامل.
وأضاف عبدالغفار، خلال احتفالية إطلاق المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، التي بثتها قناة "إكسترا نيوز"، أن المشروع القومي للتنمية البشرية يهدف لتحسين جودة حياة المواطن، مؤكدًا أن أهم محاور المبادرة هو الاستثمار في رأس المال البشري.
وأشار وزير الصحة والسكان، أن الأهداف الاستراتيجية للمشروع القومي للتنمية البشرية، تتمثل في تعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكسترا نيوز استراتيجية التنمية البشرية التنمية المستدامة الدكتور خالد عبدالغفار الرئيس عبد الفتاح السيسي المبادرة الرئاسية بداية جديدة بداية جديدة لبناء الإنسان نائب رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر تستهدف تحسين الاقتصاد وخلق فرص عمل في قمة الـالثمانية
قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب، إن القمة الحادية عشرة لمنظمة «الدول الثماني الإسلامية النامية» للتعاون الاقتصادي (D8)، والتي تستضيفها مصر ، تعد فرصة عظيمة لبحث سبل مواجهة التغيرات العالمية الاقتصادية والسياسية التي تشهدها المنطقة الإقليمية بالكامل، وذلك بمشاركة رفيعة من قادة، مصر، وبنجلاديش وإندونيسيا، وإيران، وماليزيا، ونيجيريا، وباكستان، وتركيا.
وأوضح النائب عمرو هندي في بيان صحفي له ، أن القمة ستشهد بحث مجموعة الدول الثماني زيادة التعاون الاقتصادي لتعزيز النمو الاقتصادي واستدامة التنمية وتعزيز وتحسين مستويات المعيشة من خلال التركيز على تحقيق التحسين وتعزيز التعاون في الزراعة والتجارة والنقل والصناعة والطاقة والسياحة، إضافة للقاءات التي ستعد على هامش انعقاد القمة سواء على مستوى الرؤساء أو الوفود المشاركة في المؤتمر، لمناقشة موضوعات تتعلق بالاقتصاد، أبرزها الاستثمار في الشباب ودعم المؤسسات الاقتصادية الصغيرة والمتوسطة.
وأشار النائب عمرو هندي، إلى أن مصر ستستمر في قيادة أعمال المجموعة برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حتى نهاية العام المقبل، وستسعى خلال رئاستها للمجموعة العمل طوال الوقت على تحسين أوضاع الدول النامية في الاقتصاد العالمي، وأهمية خلق فرص جديدة في العلاقات التجارية، إضافة لتعزيز مشاركة الدول النامية في صنع القرار على الصعيد الدولي، وهو ما يعني تحقيق مستويات معيشة أفضل، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من تطورات متلاحقة تستوجب التعامل مع الملفات الاقتصادية بأفكار ورؤى خارج الإطار التقليدي لمواكبة الأوضاع الجديدة.