الحرة:
2025-01-30@21:53:20 GMT

دمشق.. تقارير عن انفجارات مماثلة بأجهزة اتصال حزب الله

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

دمشق.. تقارير عن انفجارات مماثلة بأجهزة اتصال حزب الله

وصل عدد من عناصر حزب الله اللبناني إلى المستشفيات في دمشق ومحافظة ريف دمشق، الثلاثاء، نتيجة تعرضهم لإصابات بعد انفجار أجهزة اتصال كانوا يحملونها.

وفي دمشق، أصيب 4 أشخاص في العاصمة السورية دمشق، الثلاثاء، إثر "حادث" لم تحدد قيادة الشرطة هناك طبيعته، بينما قال موقع محلي إنه ناتج عن "انفجار جهاز لاسلكي لدى أحد عناصر حزب الله".

ونقلت صحيفة "الوطن" شبه الرسمية، عن مصدر من شرطة دمشق، قوله إن "الحادث" وقع عند نفق المواساة، وإن بعض الإصابات حالتها خطرة.

وفي المقابل ذكر موقع "صوت العاصمة" المحلي أن المعلومات الأولية تفيد بـ"انفجار جهاز لاسلكي لدى أحد عناصر حزب الله".

فيديو.. عشرات الإصابات بتفجير متزامن لأجهزة اتصال يحملها عناصر حزب الله شهدت مناطق لبنانية عدة، خاصة الضاحية الجنوبية لبيروت، سلسلة من الحوادث المفاجئة، الثلاثاء، حين انفجرت بشكل متزامن أجهزة اتصالات لاسلكية محمولة يستخدمها عناصر من حزب الله، مما أدى إلى وقوع إصابات عدة.

وجاء الانفجار "خلال وجود العنصر في سيارة بين نفق المواساة ودوار كفرسوسة في دمشق"، بحسب "صوت العاصمة".

ويأتي "الحادث" الذي تحدثت عنه وسائل إعلام النظام السوري بالتزامن مع انفجار أجهزة اتصال يحملها عناصر من "حزب الله" في لبنان.

وأسفر انفجار أجهزة الاتصال عن إصابة المئات، كما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر أمني، وأضافت الوكالة أن السفير الإيراني في لبنان أصيب إثرها كذلك.

وينتشر عناصر من "حزب الله" في سوريا منذ سنوات.

بعد تفجيرات أجهزة حزب الله.. نداء عاجل لجميع العاملين الصحيين في لبنان أصيب المئات من عناصر حزب الله اللبناني الثلاثاء بجروح جراء انفجار لأجهزة اتصال يحملونها في الضاحية الجنوبية لبيروت وجنوب لبنان، بحسب وكالة فرانس برس.

وكانت الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا قتلت العديد منهم في مناطق متفرقة من البلاد، كما وثق "المرصد السوري لحقوق الإنسان".

وقال بيان للصليب الأحمر اللبناني، الثلاثاء، إن أكثر من 30 سيارة إسعاف تشارك في اسعاف وإخلاء الجرحى من جراء تفجيرات متعددة في الجنوب، والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت.

وأضاف البيان كما نقلته مراسلة "الحرة" من بيروت أن 50 سيارة إسعاف إضافية في جبل لبنان وبيروت تم وضعها في حالة تأهب قصوى لتساند في عمليات الإسعاف والإخلاء. 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: عناصر حزب الله أجهزة اتصال

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي يدعو للتنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن لبنان وسوريا

دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، نظيره الأمريكي ماركو روبيو، إلى التنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن الوضع في لبنان وسوريا، مؤكدا رغبة فرنسا في المساهمة لضمان نجاح الخطوات التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

منتخب اليد بالزي الأسود في مواجهة فرنسا الليلة ربع نهائي المونديال .. اجتماع تحفيزي للاعبي اليد مع وزير الرياضة قبل لقاء فرنسا المرتقب

وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم الثلاثاء أن هذه الدعوة جاءت خلال اتصال هاتفي مع روبيو، وتم استعرض العلاقات التاريخية بين فرنسا والولايات المتحدة. 

وبحث الوزيران عددا من القضايا على الساحة الدولية، حيث أشاد الوزير الفرنسي بجهود الدبلوماسية الأمريكية التي أتاحت التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن المحتجزين.

كما ناقشا الأزمة الأوكرانية، حيث تتشارك فرنسا والولايات المتحدة نفس الأهداف، ألا وهي تحقيق السلام العادل والدائم بين روسيا وأوكرانيا.

 

فرنسا: أيّ تهجير قسري لفلسطينيي غزة غير مقبول

رأت وزارة الخارجية الفرنسية، الثلاثاء، أن التهجير القسري لفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن وفق ما اقترحه دونالد ترمب سيكون غير مقبول، ومن شأنه تقويض حلّ الدولتين.

 

وقال الناطق باسم «الخارجية» في بيان إن أيّ تهجير قسري لسكان من غزة سيكون غير مقبول، مشيراً إلى أن ذلك ليس انتهاكاً خطراً للقانون الدولي فحسب، بل إنه أيضاً تقويض كبير لحلّ الدولتين وعنصر مزعزع لاستقرار شريكينا المقرّبين مصر والأردن.

 

وفي وقت سابق من الثلاثاء، صرّح وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو عبر أثير سود - راديو أنه دائماً ما أعربت الدولتان المجاورتان مصر والأردن عن رفض شديد لتهجير سكان من غزة إلى أراضيهما.

 

وشدّد بارو على ضرورة حلّ الدولتين لإحلال السلام في الشرق الأدنى، مشيراً إلى أن تهجير الفلسطينيين، إن جاز القول، إلى البلدان المجاورة يبدو لي متعارضاً مع هذا الحلّ.

 

وقد تطرّق الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، إلى فكرة تقضي بإعادة ترتيب قطاع غزة في نظره من خلال إرسال سكان من قطاع غزة إلى مصر والأردن. وهو أعاد، الاثنين، تأكيد نيّته رؤيتهم يعيشون بلا عنف.

 

ولقيت تصريحاته تنديداً عربياً واسعاً، خصوصاً من «حماس» والسلطة الفلسطينية والأردن ومصر، في حين دخلت الهدنة الهشّة أسبوعها الثاني في غزة.

 

وأعادت قطر، الثلاثاء، تأكيد تأييدها حلّ الدولتين.

 

ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 47 ألفا و354 شهيدًا

 

أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47 ألفا و354 شهيدًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بَدْء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.

وأضافت المصادر - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111 ألفا و563 جريحًا، منذ بَدْء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وأشارت المصادر إلى أن 48 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 37 شهيدًا انُتشلت جثامينهم، كما وصلت 80 إصابة إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ48 الماضية.

وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإنقاذ غير قادرة على الوصول إليهم.

الخارجية الفلسطينية تدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي بهدم المنازل ودور العبادة في الضفة الغربية

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، جرائم هدم المنازل والمنشآت ودور العبادة، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وتجريف الأشجار والأراضي الزراعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، لاسيما في القدس وجنين ومخيمها، وطولكرم ومخيميها، ومسافر يطا، والأغوار، وفي تقوع وغيرها.

 

مقالات مشابهة

  • خرق جديد لوقف إطلاق النار.. جيش الاحتلال يستهدف جنوب لبنان
  • إصابة أشخاص في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
  • مسؤول روسي يكشف تفاصيل المحادثات مع القيادة السورية الجديدة
  • إصابة 14 شخصا في غارة إسرائيلية على النبطية جنوب لبنان
  • القومي: سردية تآكل عناصر قوة لبنان زائفة
  • عاجل. سانا: انفجار سيارتين مفخختين بريف حمص الشرقي والأنباء الأولية تشير إلى وقوع أضرار مادية فقط
  • وزير الخارجية الفرنسي يدعو للتنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن لبنان وسوريا
  • تقارير دولية: تورط مسؤولين في الجيش اللبناني بتسريب معلومات لحزب الله يثير جدلًا واسعًا
  • واجهة Nearby Devices الجديدة في One UI 7 تعزز تجربة اتصال أجهزة سامسونج
  • اتصال هاتفي بين العاهل الأردني ووزير الخارجية الأميركي