النقل: رشق القطارات بالحجارة ظاهرة سلبية خطيرة تسبب أضرارا كبيرة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
طالبت وزارة النقل ممثلة في الهيئة القومية لسكك حديد مصر، المواطنين بالمشاركة معها في مواجهة مخاطر ظاهرة رشق الأطفال للقطارات بالحجارة والمساهمة معها في الحفاظ على سلامة مرفق، السكك الحديدية المملوك للشعب، والذي يخدم ملايين الركاب يوميا.
يأتي ذلك بعد تكرار هذه الظاهرة الخطيرة على الرغم حملات التوعية المستمرة التي تنفذها وزارة النقل وهيئة السكك الحديدية عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى عقد ندوات توعية من قبل مسئولي هيئة السكك الحديدية بمدن ومحافظات الجمهورية المختلفة بحضور رؤساء مراكز تلك المدن ومفتشي إدارة الأوقاف بالإضافة إلى وكلاء وزارة التربية والتعليم وعدد من الأهالي والمواطنين بها.
واستهدف ذلك التأكيد على ضرورة المشاركة الفعالة من كافة طوائف المجتمع في التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة وتوعية الأطفال بمخاطرها السلبية التي تتسبب في تعريض حياة الركاب وسائقي القطارات للخطر، وتعطيل مسير القطارات وإلحاق أضرار بها والتي يتم بعد ذلك إصلاحها من ميزانية السكك الحديدية، مما يشكل عبئا على تلك الميزانية.
وتهيب الوزارة ممثلة في هيئة السكك الحديدية، بالمواطنين، بالمشاركة معها في التوعية من مخاطر هذه الظاهرة الخطيرة للحفاظ على الركاب وسائقي القطارات والحفاظ على الممتلكات العامة من جرارات وعربات ولعدم تعطيل مسير القطارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة النقل السكة الحديد رشق القطارات بالحجارة السکک الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تعرضت لضغوط كبيرة بسبب فضحي للعملاء والخونة من 2005 لـ 2010
قال الإعلامي أحمد موسى، إن سقوط الداخلية في 2011 نتيجة نشر الأكاذيب والشائعات، وكان استهدافها منذ 2005 إلى 2010.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: “منذ 2005 وحتى 2010 نشرت كل فضائح وجرائم الخونة الذين خططوا لاستهداف وزارة الداخلية بحملات ممنهجة”.
وأكد: "تعرضت لضغوط كبيرة لأني فضحت العملاء والخونة في الفترة من 2005 لـ 2010 ولكن لم أتراجع عن دعم وطني"، موضحا: "صفحات كاملة في جريدة الأهرام من 2005 لـ 2010 كشفت فيها كل التفاصيل والخطط لاستهداف وزارة الداخلية".
وأوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد أن كل من يتحدث عن هدم وزارة الداخلية هو يسعي لهدم الوطن.