وفاة طفل لاعب كارتيه سقط من أعلى منزل تحت الإنشاء ببني سويف
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
شهدت محافظة بنى سويف، اليوم الثلاثاء، وفاة الطفل "احمد عادل جوهر" 13 عاما، لاعب كاراتيه، إثر سقوطه من أعلى منزل تحت الإنشاء مدينة سمسطا.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بنى سويف بلاغًا يفيد بسقوط لاعب كاراتيه، من علو منزل تحت الإنشاء بمدينة سمسطا، وتم التوجيه بسرعة انتقال سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى المستشفى.
واستقبل مستشفى سمسطا المركزي، أحمد عادل" 13 عامًا، لاعب كاراتيه، وبه اشتباه نزيف بالمخ، وكدمات متفرقة، ادعاء سقوط من علو، وأثناء عمل الإسعافات الأولية اللازمة له لفظ أنفاسه الأخيرة.
وقال أحد الأهالى، إنه أثناء لهو الطفل بصحبة أصدقائه، في منزل تحت الإنشاء بالقرب من منزل أسرته، بمدينة سمسطا، سقط من الطابق الرابع، وجار تحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
الطفل احمد عادل جوهر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف جامعة بني سويف
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
بوينس آيرس (أ ب)
أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.