عين ليبيا:
2025-01-23@21:24:59 GMT

 دولة عربية تصبح قوة صاعدة لمراكز البيانات

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

أفاد موقع “دابليو ميديا”، “بأن دولة عربية أصبحت قوة صاعدة رئيسية لمراكز البيانات على المستوى الإفريقي”.

وأكد موقع “دابليو ميديا”، “أن دولة المغرب، باتت قوة صاعدة رئيسية لمراكز البيانات ومجال الحوسبة السحابية على المستوى الأفريقي، وذلك في ظل النمو المتسارع للاقتصاد الرقمي في أفريقيا”.

وأشار الموقع إلى “أن قطاع الحوسبة والبيانات سيكون له دورا محوريا في تشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي في القارة الأفريقية”، لافتًا إلى أنه “مع تطور الاقتصاد الرقمي في القارة السمراء، ستلعب صناعة مراكز البيانات دورا محوريا في دفع عجلة النمو الاقتصادي”.

وأكد الموقع أن “مسار تطور قطاع مراكز البيانات في المغرب، منذ العام 2000، حين كان يلبي في الأساس الطلب المحلي من قطاع الاتصالات، لكن المملكة المغربية باتت واحدة من بين خمس أسواق رئيسية لمراكز البيانات في إفريقيا، وبوابة اتصال بين إفريقيا وأوروبا”.

وبحسب الموقع، “من المتوقع وصول حجم سوق مراكز البيانات في المغرب، إلى استثمارات تبلغ 51 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2028، وكذلك معدلا سنويا يبلغ 11 %، خلال الفترة الممتدة ما بين 2023 و2028”.

ولفت إلى أن “هذا الرقم يعود إلى ارتفاع وتيرة الاستثمار في هذا المجال، خلال السنوات المقبلة، ففي الربع الثالث من سنة 2023، أعلنت شركة “تدبير استثمار البنية التحتية الإفريقية” عن استثمار بقيمة 90 مليون دولار أمريكي، في مشروع مشترك جديد مع مرافق “N+ONE Data Centres”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اختراق البيانات الحواسيب لمراکز البیانات

إقرأ أيضاً:

مسؤول تركي يعلق على إمكانية استئناف التجارة مع الاحتلال الإسرائيلي

علق مسؤول تركي، الثلاثاء، على إمكانية استئناف العلاقات التجارية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي عقب بدء تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "إسرائيل" وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة.

ونقلت وكالة "رويترز" عن رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي، نائل أولباك، قوله إن تركيا قد تستأنف التجارة مع إسرائيل "إذا كان السلام دائما".

يأتي ذلك بعد أيام من دخول صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حيز التنفيذ، بعد جولات عديدة من المفاوضات المتعثرة بين الجانبين عبر الوسطاء.


وفي مطلع أيار /مايو عام 2024، علقت تركيا كل التبادلات التجارية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى أن تسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وقالت وزارة التجارة التركية، في بيان، إنه "تم تعليق الصادرات والواردات المرتبطة بإسرائيل".

وذكرت تركيا أيضا أنها لن تستأنف التجارة التي يقدر حجمها بنحو سبعة مليارات دولار سنويا مع دولة الاحتلال لحين التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.


وسبق ذلك بأسابيع قليلة، قرار تركيا فرض قيود على صادرات 54 منتجا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي بهدف دفعها إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وربطت أنقرة على لسان وزير خارجيتها هاكان فيدان، قرارها تقييد الصادرات التي تضمنت مواد بناء ووقودا للطائرات، بعرقلة "إسرائيل" المساعي التركية الرامية إلى تنفيذ إنزالات جوية للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة.

تجدر الإشارة إلى أن تركيا كانت قد توجهت بخطوات متسارعة إلى التشديد على وقوفها إلى جانب فلسطين ومقاومتها بشكل لا لبس فيه عبر اتخاذ العديد من القرارات المهمة، بما في ذلك إعلان انضمامها إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.

مقالات مشابهة

  • المغرب يطلق مشروعًا مبتكرًا في قطاع المياه بدعم ألماني ودنماركي
  • 18 دولة مثّلها لاعب وحيد في البريميرليغ.. بينها 3 دول عربية
  • كندا: سوف تصبح من الماضي
  • بحلول 2027.. دولة عربية تعتمد بالكامل على «الذكاء الاصطناعي»
  • متى تصبح السمنة تهديدًا لحياتك؟
  • تحول إلى وباء في دولة عربية.. أعراض داء الحصبة وطرق الوقاية منه
  • بمليار دولار.. دولة عربية تشتري أكبر منجم للذهب والنحاس في العالم
  • "الدولة" يستعرض مقترح دراسة "الاقتصاد الرقمي وحوكمة البيانات"
  • دولة عربية تفرض غرامة على النواب المتغيبين عن الجلسات
  • مسؤول تركي يعلق على إمكانية استئناف التجارة مع الاحتلال الإسرائيلي