كرمت  الهيئة  العامة للرقابة  على  الصادرات  والواردات  التابعة لوزارة الإستثمار والتجاره الخارجية مجموعة  العز  للصلب  كأكبر  شركه  مصريه  تصدر  للأسواق  الخارجية .


قام  اللواء  مهندس   عصام  النجار  رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات  بمنح  درع  التصدير   لسيدة  الأعمال   عفاف  احمد عز  نائب  رئيس  المجموعه .

يذكر أن  صادرات  مجموعة  العز  السنوية  تتجاوز  نحو  ال1.5 مليار  دولار  من  حديد التسليح  والمسطحات  واللفائف .

 

كما  كرمت  الهيئة عددا قليلا  من  الشركات  الأخرى  التى  تحقق   أرقام  كبيرة فى التصدير ومنها،  مجموعة  النساجون  الشرقيون   ، ومجموعه  للملابس   الجاهزه  بمدينة  العبور  الصناعية

كان  تقرير لمنظمة الصلب العالمية و الذي  صدر  فى  يونيو 2024 ويشمل قائمة بأكبر الشركات المنتجة للصلب كان  قد  تضمن

إسم  حديد عز  وأحتلت   المركز الأول عربياً بإنتاج بلغ 6.2 مليون طن، يليها شركة حديد سابك بالسعودية بإنتاج 5.5 مليون طن ثم جاءت شركة الامارات للصلب في الترتيب الثالث بإنتاج 3.2 مليون طن.

وشملت القائمة 109 منتجاً للصلب يفوق انتاج كل منهم 3 مليون طن من الصلب الخام سنوياً. وجاء ترتيب حديد عز متقدماً عن شركات عالمية بارزة مثل كوبي ستيل (اليابان)، توسيالى القابضة (تركيا)، سالزجيتر (المانيا)، سلسا للصلب (أسبانيا) ومجموعة ليبرتي (المملكة المتحدة، استراليا).

كما تعتبر حديد عز الأولى افريقياً، يليها شركة أرسيلور ميتال بجنوب افريقيا والذي بلغ إنتاجها 2.8 مليون طن في 2023 (حسب الموقع الالكتروني للشركة).

وتبلغ الطاقات الإنتاجية لدى حديد عز – من خلال العمليات الإنتاجية المتكاملة  7 مليون طن سنوياً، منها 4.7 مليون طن من حديد التسليح و2.3 مليون طن من مسطحات الصلب المدرفلة على الساخن.

كانت  نتائج أعمال  المجموعة  لعام  2023 قد  اوضحت أن  الشركة قامت بتصدير 2.4 مليون طن من منتجات الصلب منها 1.4 مليون طن من لفائف المسطحات المدرفلة علي الساخن و حوالى مليون طن من حديد التسليح وبلغت قيمة هذه الصادرات 1.6 مليار دولار .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصادرات والواردات تكرم مجموعة ملیون طن من حدید عز

إقرأ أيضاً:

رسائل تضامن من بيلا حديد وخالد عبد الله تكشف جرائم الاحتلال

يواصل عدد من المشاهير والمؤثرين حول العالم استخدام منصاتهم للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، في ظل تصاعد الكارثة الإنسانية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي. ومع تصاعد وتيرة العنف في قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة، خرجت أصوات عالمية عن صمتها، محاولة نقل الواقع إلى متابعيها من خلال منشورات ومواقف علنية على منصات التواصل الاجتماعي، عبّروا فيها عن غضبهم من الانتهاكات بحق المدنيين، مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار وإيجاد حلول إنسانية عاجلة.

وفي هذا السياق، واصلت عارضة الأزياء الأميركية من أصول فلسطينية، بيلا حديد، دعمها المتواصل للشعب الفلسطيني، حيث نشرت عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي في إنستغرام صورة مرفقة برسالة جاء فيها: "100 طفل يُقتلون أو يُصابون يوميًا منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة".

وليست هذه المرة الأولى التي تعبر فيها بيلا حديد عن تضامنها مع فلسطين، إذ اعتادت مشاركة متابعيها بمواقفها الداعمة عبر حسابها الرسمي. ففي منشور سابق، كتبت:

"قلبي ينزف ألمًا من الصدمات التي أراها بعد رؤية آثار الغارات الجوية على غزة. أبكي مع جميع الأمهات اللواتي فقدن أطفالهن، والأطفال الذين يبكون وحدهم، ومع كل الآباء والإخوة والأصدقاء الذين فقدوا ولن يسيروا على هذه الأرض مجددًا".

إعلان

وفي منشور آخر، تحدثت بيلا عن "القمع الممنهج والألم المستمر الذي يواجهه الشعب الفلسطيني".

ورغم ما تتعرض له من حملات مضادة، بما في ذلك الأغنية الإسرائيلية "حربوا ضربو" التي صدرت عام 2024 وتضمنت تحريضًا صريحًا على قتلها هي والمغنية دوا ليبا، واصلت بيلا حديد موقفها الثابت في دعم القضية الفلسطينية دون تراجع.

وفي عام 2021 عبرت بيلا حديد عن سعادتها بتصدرها كفتاة فلسطينية مجلة فوغ وكتبت: "لن أتوقف عن الحديث عن القمع المنهجي والألم والمهانة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بشكل منتظم".

View this post on Instagram

A post shared by Bella ???? (@bellahadid)

 

ونشرت الممثلة المكسيكية ميليسا بايرا فيديو من الأحداث الأخيرة في غزة، وعلقت عليه قائلة: "جثث العائلات تتناثر في السماء مع قصف الطائرات الإسرائيلية على غزة. ضربة إسرائيلية عنيفة تدمر منزلًا في غزة، مما يرمى بالعائلات بأكملها في الهواء، وتُمحى حياة الأطفال الهشة في لحظة".

ونتيجة مواقفها الثابتة في دعم القضية الفلسطينية، تم استبعاد الممثلة المكسيكية من بطولة سلسلة أفلام "الصرخة 7" (Scream 7) بسبب وصفها لما يحدث جراء الحرب الإسرائيلية على غزة بأنه "إبادة جماعية".

وكانت ميليسا قد كتبت عبر حسابها على إنستغرام: "نجتمع معًا كفنانين ونشطاء، ولكن الأهم من ذلك ككائنات بشرية نشهد الخسائر المدمرة في الأرواح والأهوال التي تتكشف في فلسطين وإسرائيل".

وأضافت: "يرجى الانضمام إلينا في مطالبة الكونغرس وقادة العالم الآخرين بالضغط من أجل وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل أن نفقد المزيد من الأرواح. يجب أن نضع حدًا لقصف غزة، وأن نضمن الإفراج الآمن عن جميع الرهائن، وأن نطالب بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ إلى أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها".

View this post on Instagram

A post shared by Melissa Barrera (@melissabarreram)

إعلان

كما وصفت بايرا غزة بأنها "أشبه بمعسكر اعتقال، حيث يعاني السكان من صعوبة التنقل والسفر، بالإضافة إلى الظروف التي تفرضها إسرائيل مثل نقص الكهرباء والمياه… ما يجري في غزة هو إبادة جماعية وتطهير عرقي"، وذلك عبر خاصية "القصص المصورة" على إنستغرام.

وقبل أيام أعاد الممثل البريطاني ذو الأصول المصرية، خالد عبد الله، أيام نشر تصريح رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة، عبد الناصر العجرمي، الذي أكد إغلاق جميع المخابز في غزة بسبب نقص المواد اللازمة لصنع الخبز، مشيرًا إلى أنهم أبلغوا برنامج الغذاء العالمي بذلك.

Head of the Bakery Owners Association in the Gaza Strip, Abdel Nasser Al-Ajrami:

All bakeries in the Gaza Strip closed today due to a shortage of flour and diesel.

The World Food Program informed us today that flour had run out in its warehouses.

The number of bakeries…

— Hind Khoudary (@Hind_Gaza) April 1, 2025

وجاء في المنشور أن عدد المخابز التي يدعمها برنامج الغذاء العالمي هو 18 مخبزًا، وإغلاقها سيؤدي إلى مجاعة واسعة النطاق في القطاع. وأوضح العجرمي أن هذه المخابز لن تعمل مجددًا إلا إذا فتح الاحتلال المعابر وسمح بدخول الإمدادات اللازمة.

ويواصل الممثل ذو الأصول المصرية دعمه المستمر للقضية الفلسطينية منذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث طالب في منشوراته بوقف تسليح إسرائيل في حربها ضد القطاع.

 

كما ظهر في حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام "بافتا" 2024، حيث كتب على يديه عبارة "أوقفوا تسليح إسرائيل".

وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أطلق بيانا تعقيبا على مقطع فيديو تم تداوله اليوم السبت تم فيه العثور على هاتف أحد المسعفين الفلسطينيين، وجدت جثته في مقبرة جماعية إلى جانب 14 من زملائه بعد إعدامهم أثناء قيامهم بمهامهم الإنسانية في تل السلطان، ويفضح الفيديو أكاذيب الجيش الإسرائيلي بشأن الحدث.
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن الجيش الإسرائيلي نفذ إعداما وحشيّا ضد الطواقم الطبية والدفاع المدني  في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوبي القطاع بتاريخ 23 مارس/آذار الماضي.

إعلان

وأوضح المكتب الحكومي أن الفيديو يوثق جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الأسود، حيث يظهر لحظات الإعدام الوحشية التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الطبية وفرق الدفاع المدني. وأضاف البيان أن سيارات الإسعاف والدفاع المدني التي استُهدفت كانت تحمل علامات واضحة ومضيئة تدل على طبيعتها الإنسانية، وكانت أضواء الطوارئ تعمل في اللحظة التي تم استهدافها فيها.

مقالات مشابهة

  • التجارة: شركة المواد الغذائية تنجح باسترداد 60 مليون دولار لحسابها
  • (22.1)مليون دولار قيمة استيرادات العراق من الحبوب التركية خلال شهر شباط الماضي
  • وزير النقل: ترتيبات لربط السكة حديد بين السودان ومصر
  • استولت على 290 مليون جنيه من 100 شركة.. سيدة أعمال تواجه هذه العقوبة
  • حكومة ميانمار تكرم فريق الإمارات للبحث والإنقاذ (فيديو)
  • حكومة ميانمار تكرم فريق الإمارات للبحث والإنقاذ
  • حكومة ميانمار تكرم فريق الإمارات للبحث والإنقاذ تقديراً لجهوده الإنسانية
  • رسائل تضامن من بيلا حديد وخالد عبد الله تكشف جرائم الاحتلال
  • ضبط سيدة أعمال استولت على 290 مليون جنيه من 100 شركة .. تفاصيل
  • مصرع شابين بمزلقان سكة حديد كفر العرب