فوجي فيلم تطلق كاميرا Instax WIDE 400 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعلنت شركة فوجي فيلم عن إطلاق كاميرتها الفورية الجديدة Instax WIDE 400 في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بدءًا من 15 سبتمبر 2024. تأتي هذه الكاميرا كنموذج محسّن لسابقتها WIDE 300 التي طُرحت عام 2014.
تتميز WIDE 400 بتصميم يدعم الأفلام العريضة بحجم بطاقتين، وتتيح للمستخدمين التقاط الصور بسهولة من خلال تشغيلها بلفة يسارية واحدة والضغط على زر الغالق.
تتيح الأفلام العريضة التقاط مجموعة أوسع من المشاهد، خاصة صور المجموعات والمناظر الطبيعية، مما يسمح بإنشاء صور جذابة تنقل الأجواء الكاملة للحظة المصورة.
ومن أبرز مزايا الكاميرا الجديدة:
وضع المناظر الطبيعية لالتقاط المشاهد البعيدة بوضوح. عدسة للتصوير عن قرب تصل إلى 40 سم دون مشاكل في التركيز. مؤقت ذاتي يمكن ضبطه حتى 10 ثوانٍ مع مؤشرات ضوئية للعد التنازلي. ملحق لتعديل زاوية الكاميرا يسهل التصوير الذاتي دون حامل ثلاثي.ستتوفر Instax WIDE 400 بسعر 160 دولار أمريكي في جميع أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع اختلاف طفيف في الأسعار حسب البلد وتاجر التجزئة.
وستُباع الكاميرا في متاجر جراند ستورز بالإمارات، وعلى أمازون في السعودية، وموقع إكسايت في الكويت، وإلكترونيات في قطر.
Source link مرتبط
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
«غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
وسط ترقب عالمى للتهدئة فى الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وفرحة الأهالى بالعودة إلى ديارهم شمال القطاع، وتمسكهم بالأرض، فى مشاهد العودة التى تناقلتها وسائل الإعلام العالمية بعد أكثر من عام ونصف على الحرب التى شنها الاحتلال الإسرائيلى وتسببت فى سقوط نحو 48 ألف شهيد و112 ألف مصاب، خرج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى مؤتمر صحفى مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، مساء أمس، ليقول إن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وهناك إمكانية لإرسال قوات إلى هناك، ونقل الفلسطينيين إلى دول مجاورة، مع إعادة تطوير المنطقة، حيث لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم، زاعماً أنه يريد تحويل الدمار فى غزة، الذى خلفته حرب إسرائيل على «حماس»، إلى مكان آمن يشبه ريفييرا الشرق الأوسط.
المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين لاقى رفضاً واستنكاراً على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطينى، والإجماع العربى على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.