خبير اقتصادي: مبادرة "بداية" تلعب دورا محوريا في تحسين حياة المصريين (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أكد الدكتور وليد جاب الله، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والإحصاء، أن المبادرة الرئاسية "بداية" تُعد خطوة هامة نحو تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين في مصر، موضحًا أن المبادرة تشمل تعاون نحو 29 وزارة وجهة حكومية مختلفة، حيث تركز على التعليم، والصحة، والتوظيف، مع تخصيص استهدافات محددة لكل فئة عمرية.
وأضاف "جاب الله" خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "اكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن المبادرة تهدف إلى تسليط الضوء على الخدمات الأساسية وبناء الإنسان، مع التركيز على الشرائح السنية المختلفة، بدءًا من الأطفال ما قبل الدراسة من خلال إنشاء الحضانات ورياض الأطفال ودعم هذه الفئة العمرية، موضحًا أن المبادرة تشمل برامج للشباب تهدف إلى تسهيل اندماجهم في سوق العمل.
وأشار عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والاحصاء، إلى أن الدولة المصرية قد أضافت عنصر الحماية الاجتماعية إلى المبادرة، من خلال تحسين جودة السكن والرعاية الصحية، والعمل على إنهاء قوائم الانتظار، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات تساهم بشكل كبير في تنسيق وتطوير الخدمات الاجتماعية الموجهة للمواطنين، مما يحقق تحسينات ملموسة في حياة الشعب المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم والصحة الدكتور وليد جاب الله الرعاية الصحية المبادرة الرئاسية بداية تحسين جودة الخدمات تطوير الخدمات أن المبادرة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: تأثير إدرة ترامب على الاقتصاد الأمريكي كان قويًا
قال الخبير الاقتصادي أشرف جرار إن توقعات أسعار النفط تعتمد بشكل كبير على التطورات الاقتصادية العالمية، لا سيما في الصين والولايات المتحدة، حيث إن أي زيادة في الطلب قد تؤثر بصورة مباشرة على الأسعار.
وأوضح “جرار”، في تصريحات تليفزيونية، أن أسعار الذهب يُتوقع أن تستمر في الارتفاع، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن بعض المحللين يتوقعون أن تتراوح الأسعار بين 3200 و3300 دولار للأوقية.
وأشار إلى أن العملات المشفرة شهدت مؤخرًا حالة من الانتعاش بعد فترة من الضغوط، ما يعزز التوقعات باستمرار حركة تداول إيجابية خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا أن الأسواق المالية العالمية تتأثر أيضًا بتطورات السياسة الأمريكية.
وأضاف “جرار” أن تأثير إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يُعد عاملاً رئيسيًا في حركة الأسواق، حيث يُظهر بعض المستثمرين ميولًا نحو اعتبار البيتكوين ملاذًا آمنًا بديلاً عن العملات التقليدية، خاصة في ظل انخفاض مؤشر الدولار. وأكد أن هذا التوجه قد يتأثر بالسياسات الأمريكية تجاه الصين وأوروبا.