مصابة باضطراب ثنائي القطب: “فصلت من عملي بسبب معرفتهم بمرضي.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الرياض
أفصحت مواطنة تدعى نهى عبدالمجيد عن تجربتها المؤلمة مع اضطراب ثنائي القطب، حيث كشفت أنها تعرضت للفصل من عملها بعد أن علمت جهة عملها بحالتها الصحية.
وعبرت نهى عن صدمتها واستيائها من الطريقة التي تم التعامل بها مع وضعها الصحي، مؤكدةً أنها لم تتلقَ الدعم المطلوب. مشيرة إلى إنها تعرضت للرفض كدة مرات من جهات عمل ، إلا إنها اخيرا توظفت بالمطار حتى وصلت لمرحلة متقدمة جدا في عملها وأصبحت مصدر ثقة كبيرة لدى مديريها
وفي سياق متصل ، أكد الدكتور أحمد الهادي استشاري طب نفسي أنه نظاميا لا يحق لجهة العمل فصل الموظف بسبب إصابته باضطراب ثنائي القطب
https://cp.
slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1726576815202.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1726576618262.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اضطراب ثنائي القطب جهات العمل
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4