انطلاق اللقاء الأول للملاكمين ضمن أسبوع الملاكمة لنزال “Riyadh Season Card Wembley Edition”
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الرياض- البلاد وسط حضور إعلامي واسع، انطلقت مساء أمس أولى اللقاءات وجهاً لوجه ضمن” أسبوع الملاكمة” لنزال ” Riyadh Season Card Wembley Edition” المرتقب، التي تقام في العاصمة البريطانية لندن. فعلى بعد أربعة أيام من النزال الكبير جرت المواجهة اليوم بين بطلي الوزن الثقيل أنتوني جوشوا، ودانييل دوبوا.
حيث سيكون هذا اليوم الأول من سلسلة أحداث مثيرة تسبق النزال الكبير؛ إذ يلتقي الملاكمون وجهاً لوجه لأول مرة، ما يرفع مستوى الحماس بين الجمهور. وعلى هامش النزال الذي يقام للمرة الأولى في المملكة المتحدة، والمرة الثانية خارج السعودية، بعد نجاح النزال الأول الذي أقيم في مدينة لوس انجلوس الأميركية، جرت مواجهة وجهاً لوجه بين أنتوني كاكاسي وجوش وارينغتون؛ حيث سيخوضان مواجهة منتظره على لقب الوزن الخفيف الثقيل للاتحاد الدولي للملاكمة (IBF)، وتواجه جوشوا بواتسي وويلي هاتشينسون قبيل نزالهما على لقب الوزن الخفيف الثقيل المؤقت للمنظمة العالمية للملاكمة (WBO).
كما شهدت المواجهات وقوف تايلر ديني أمام حمزة شيراز، ومارك تشامبرلين ضد جوش بادلي، بالإضافة إلى مواجهة جوش كيلي ضد إسماعيل ديفيس، الذي حل محل ليام سميث بعد تعرض الأخير للإصابة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جوشوا موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.