سام برس:
2025-01-05@04:52:10 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ظˆظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط© طŒ ظƒظ…ط§ ط­ط°ط± ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط¯ظٹط§ظ† ظˆظ…ظ…ط±ط§طھ ط§ظ„ط³ظٹظˆظ„ ظˆط§ظ„ط¹ط§ظˆطµظپ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ظٹط© ظˆط§ظ„ط¶ط¨ط§ط¨.



ظˆط£ظپط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© طھظ„ظ‚طھ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط´ط¨ظˆط©طŒ ط£ط¨ظٹظ†طŒ ظ„ط­ط¬طŒ طھط¹ط²طŒ ط¥ط¨طŒ ط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹طŒ ط±ظٹظ…ط©طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ ط­ط¬ط© ظˆطھظ…طھط¯ ط؛ط±ط¨ط§ظ‹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ظˆط³ظ‡ظ„ طھظ‡ط§ظ…ط© ظˆظ…ط­ط§ظپط¸ط© ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط©.

ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ…ظ„ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظٹطµط­ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط؛ط±ط¨ ظƒظ„ظچ ظ…ظ† ط°ظ…ط§ط± ظˆطµظ†ط¹ط§ط، ظˆطµط¹ط¯ط©طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ط¹ط¯ظ†طŒ ط­ط¶ط±ظ…ظˆطھ.
.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ طھظپط ظ ط ظپط ط

إقرأ أيضاً:

غزة..عدوان يشتد ومفاوضات عقيمة

في الوقت الذي تُصعد فيه إسرائيل قصفها وغاراتها على قطاع غزة، عاد الحديث عن استئناف المفاوضات للتوصل إلى صفقة حول الهدنة وتبادل الأسرى والرهائن، دون أي مؤشرات الى أن هذا العدوان، المستمر منذ 15 شهراً سيتوقف قريباً، بل إن واقع الحال يؤكد استمرار التداخل الفظيع بين المأساة الإنسانية المتفاقمة وحرب الإبادة، التي طبقت أصداؤها الآفاق، وتكاد تصبح أمراً عادياً لا يكترث إليه أحد.
المؤلم في المشهد الغزاوي أن الحرب الإسرائيلية دخلت منذ أيام مرحلة أخطر من سابقاتها، مع تنفيذ حملة واسعة لتدمير بلدات شمال القطاع، جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، وتهجير من تبقى من سكانها بفعل القتل تحت القصف، أو بالموت جوعاً تحت الحصار الخانق ومنع وصول المساعدات، وأبشع صورة لهذه المرحلة كانت تدمير مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا ومحو آثاره، قبل الانتقال إلى المستشفى الإندونيسي في البلدة ذاتها، والذي يواجه مصير الأول، وبشطبه من دائرة الخدمات الصحية، يكون شمال قطاع غزة غير صالح للحياة، والسيناريو نفسه يبدو أنه سيتكرر وسطاً وجنوباً، في غزة وخان يونس ورفح. وفي ظل سياسة هذه الحكومة الإسرائيلية المتطرفة فإن كل التجاوزات والانتهاكات متوقعة، ويجري تنفيذها دون أن يرف لها ولداعميها جفن، أو يضعوا اعتباراً للقيم الإنسانية أو لحسابات التاريخ أو المستقبل، فهم يزعمون أنهم يمتلكون هذه اللحظة، وسيمضون في هذه الجريمة الكبرى حتى النهاية.
في ضوء كل ما سبق يأتي الحديث عن مفاوضات عقيمة تتأرجح منذ أكثر من عام بين التشاؤم والتفاؤل، وأغلب الانطباعات حولها كانت مصطنعة وغير نزيهة، وبعد كل الدمار الشامل في غزة لم يعد هناك معنى للاستعراض الدبلوماسي والإيهام بأن إنهاء الحرب بات قريباً، وأن عشرات الرهائن الإسرائيليين وآلاف الأسرى الفلسطينيين سيتم الإفراج عنهم، وستبدأ خطط لإعادة إعمار غزة فضلاً عن البحث عن صيغة حكم لإدارتها بعد الحرب. ومن خلال ما يشهده الميدان، فإن كل تلك الأهداف والأفكار ليست صادقة ولا تعكس رغبة فعلية لدى الجانب الإسرائيلي في وضع نقطة نهاية لهذه المأساة الفلسطينية المروعة. وها هو وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن يستبعد مرة أخرى التوصل إلى اتفاق بشأن الهدنة، ويقول إن إدارته الحالية إذا لم تحدث أي اختراق، ولن يحدث على الأرجح، فستقوم بتسليم ملف الحرب على غزة إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب ليقرر ما يراه مناسباً بشأنها، وترامب نفسه توعد قبل فترة بأن عدم إطلاق الرهائن الإسرائيليين في غزة قبل تنصيبه في العشرين من هذا الشهر، سيفتح أبواب الجحيم في الشرق الأوسط، وهو ما يعني الاستمرار في الحرب والتضحية بالرهائن، والبدء في تنفيذ مرحلة أخرى من السيطرة على كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهي خطة لم تعد خافية بل واضحة، وستبدأ مع الحظر الإسرائيلي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، أواخر هذا الشهر، وما سيستتبعها من خطوات قد تصل إلى حل السلطة الفلسطينية وشطب الضفة الغربية من القاموس الإسرائيلي.

مقالات مشابهة