#فوز #الإسلاميين في #الانتخابات_الأردنية والدلالات المرسلة للكيان الصهيوني

بقلم : المهندس محمود ” محمد خير” عبيد

انا لم اكن في يوم و لن أكون من المؤيدين للأسلام السياسي او تجيير أي دين او عقيدة لمصالح سياسية فالأسلام قام من خلال إقامة الدولة المدنية في اول دستور مدني وضعه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بعد هجرته للمدينة, و لكن عطفا” على المشهد الأردني اليوم و ما حصدته جبهة العمل الإسلامي من دعم شعبوي و مؤازرة من خلال تصويت ما يقارب من 460,000 مقترع لجبهة العمل الإسلامي و للحزب الوطني الإسلامي 87,519 صوت من اصل 1,638,351 ممن شاركوا بالانتخاب و هو ما يمثل تقريبا” 35% من اجمالي المقترعين و هو ما يجعل الأحزاب الأسلامية مؤهلة للحصول على 38 مقعد من 140 في البرلمان الأردني القادم فما افضت اليه نتائج الانتخابات البرلمانية الأردنية الأخيرة سوف يساعد الدولة الأردنية في المناورة مع الكيان الصهيوني و رسالة الى الكيان الصهيوني ان الأسلام السياسي في الأردن هو امتداد للأسلام السياسي في المنطقة و بخاصة للأسلام السياسي في الضفة الغربية و غزة و ليس بعيد فكريا” او عقائديا” عن أي فكر ديني موجود في المنطقة وان الأردن شعبا” و ارضا” ليس باللقمة السائغة للكيان الصهيوني و حلفائه يستطيعون ان يعبثوا بأمنه و حدوده و سيادته متى ما شاءوا.

جبهة العمل الإسلامي او الأخوان المسلمين كان لهم ثقل سياسي من خلال نوابهم في مجلس النواب الحادي عشر و ثقل شعبي خلال حرب الخليج الأولى (عاصفة الصحراء) و هو ما منع و جنب الأردن من ان تكون ضمن منظومة دول التحالف التي ضربت العراق بعد اجتياح الكويت و هو ما أدى الى قطيعة العديد من الدول منهم الولايات المتحدة الأمريكية للأردن و وضع الملك حسين رحمه الله في موقف لا يحسد عليه و لكن كان متسلحا” بإرادة و دعم شعبه لقراره, لذلك نعتقد ان فوز جبهة العمل الإسلامي في هذه المرحلة و الظروف التي تمر بها فلسطين و الضغوطات التي يواجها الأردن سواء سياسية, اقتصادية سوف يكون من الصعب على النظام السياسي تجاهل ارادة الشعب و من يمثلهم في مجلس النواب بل على العكس سوف يمنح المنظومة السياسية المبرر للوقوف في وجه أي تنازلات او املاءات تفرض على الأردن.

مقالات ذات صلة لا اتفاق دون وقف الحرب 2024/09/17

اليوم و في ظل الظروف المشتعلة سياسيا” و عسكريا” في فلسطين و العدوان على غزة منذ عام و تصريحات الصهاينة الغير مباشرة بالعمل على تهجير اهل الضفة الغربية الى الأردن و ضم أراضي الضفة الى الكيان الصهيوني ضمن صفقة القرن المؤجلة اصبحت هذه المقترحات و الإملاءات غير قابلة للتطبيق وسط الرسالة التي أرسلها الشعب الأردني للكيان الصهيوني من خلال صناديق الاقتراع المتمثل بانتخابهم الكاسح لجبهة العمل الإسلامي لمجلس النواب العشرين, من غير المستبعد ان يكون للدوائر السياسية الأردنية دور في دعم تقدم الإسلاميين من اجل تحقيق التوازن السياسي المطلوب وسط التوترات الإقليمية، من اجل العمل على تقديم فريق سياسي يميني ديني يعمل على مواجهة الصوت اليميني الصهيوني.

ان اعتبار جبهة العمل الإسلامي لما يحصل في فلسطين و في غزة على وجه التحديد و ان وحدة الدم و المصير الذي يجمع الأردن و فلسطين, يجعل ما يحصل على ارض فلسطين هو شأن أردني محلي و ليس شأن فلسطيني فقط، فمعركة طوفان الأقصى التي يقدم اهل غزة ارواحهم من اجل الانتصار لأرضهم و قضيتهم هي معركة وطنية تأثيرها على الأردن كما هو تأثيرها على فلسطين, ما يقوم به اهل غزة من مقاومة للكيان الصهيوني هو دفاعا” عن فلسطين و منعا” للتمدد الصهيوني نحو الأردن و اسقاطا” لمشروع الوطن البديل, فجبهة العمل الإسلامي تعتبر كما الكثير من الوطنيين الأردنيين المعركة في غزة أولوية لهم حتى على الشؤون الداخلية، و هدفهم الأول من خلال وجودهم تحت قبة البرلمان الأردني هو التصدي لأطماع الصهاينة، وهي المساحة التي سوف تنفرد بها جبهة العمل الإسلامي الأردني عن باقي الأحزاب و التيارات.

ان صعود جبهة العمل الإسلامي واستحواذهم على عدد لا باس فيه من مقاعد البرلمان الأردني و شعبيتهم الموجودة في الشارع الأردني سوف يجعل الكيان الصهيوني يحسب الف حساب قبل الأقدام على أي حماقات يقوم بها في حق الأردن، فجبهة العمل الإسلامي أعلنت في اكثر من مناسبة ان اليد التي تمتد إلى الأردن سنقطعها، فمن يعمل على إعادة قراءة و التمعن سوف يدرك الوقائع على الأرض من خلال استيعاب ان جبهة العمل الإسلامي اليوم تستحوذ على الكتلة الأضخم في المجتمع الأردني في معركة الصهاينة ضد المقاومة وأهل غزة. و انها هي السد المنيع في وجه تمرير أي تنازلات جديدة او تطبيع او تعاون مع الكيان الصهيوني، , و سوف تكون جبهة العمل الإسلامي العائق في وجه أطماع اليمين الصهيوني بالمملكة وهي الورقة التي سوف تعمل على استثمارها الدولة الأردنية و استغلالها في وجه أي مخطط توسعي صهيوني و سوف تكون جبهة العمل الإسلامي ورقة المعارضة من أجل مواجهة اليمين الصهيوني وحماقاته, و لا احد يستبعد ان تكون اتفاقية وادي عربة هي احدى الأوراق التي يمكن ان توضع على طاولة النقاشات مرة أخرى. .

السؤال الذي يطرح نفسه هل سوف تستفيد الدولة الأردنية من وجود جبهة العمل الإسلامي تحت قبة البرلمان و هل سوف تستثمرهم لصالح المشروع الوطني الأردني و الفلسطيني بالطريقة الصحيحة ضد السياسات العنصرية الصهيونية و التوسع الصهيوني، سؤال برسم الأجابة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: فوز الإسلاميين الانتخابات الأردنية جبهة العمل الإسلامی الکیان الصهیونی للکیان الصهیونی من خلال فی وجه

إقرأ أيضاً:

أخطر من جبهة الحرب.. لماذا تخاف إسرائيل من بيت صغير في الجنوب؟


في قرى الجنوب اللبناني، لا تُقاس عودة الحياة بضجيج الاحتفالات، بل بصوت المطرقة وهي تدق ألواح الصفيح، وبمبانٍ مؤقتة تُشيَّد على عجل، لكنها تحمل رمزية أثقل من جدران الإسمنت. هناك، حيث اختار الناس العودة رغم الحطام والتهديد، تُعلن هذه البيوت الجاهزة أن الجنوب لم يُهزَم، وأن أهله قرروا الحياة رغم كل شيء. ليست هذه الغرف المعدنية مجرد مأوى للنازحين، بل رسالة سياسية معلنة: إسرائيل فشلت في كسر إرادة الجنوبيين. ففي الوقت الذي لا يزال فيه الشمال الإسرائيلي مقفلاً على سكانه، تعود قرى مثل كفركلا ويارون وحولا إلى نبضها الأول، ولو تحت نيران القصف. صواريخ تسقط على منازل لا سلاح فيها ولا مقاتلين، بل فقط أسر قررت ألا ترحل. هذا الإصرار البسيط على البقاء، أصبح في نظر الاحتلال تحديًا أخطر من أي جبهة.
ففي كفركلا تحديدًا، لم تكن الضربات عشوائية. فطائرات الاستطلاع كانت تراقب عن كثب محاولات البلدة استعادة بعض من عافيتها، قبل أن تستهدف عدة بيوت جاهزة في التوقيت نفسه، حيث قال مصدر محلي لـ"لبنان24" أنّ الطائرات دمّرت منزلا جاهزا كان يستخدمه مجلس الجنوب لمساعدة أهالي البلدة.. ومثله مثل منازل أخرى كثيرة، دمّرت حتى قبل أن تُسكن من قبل الأهالي، ما يؤكّد على رسالة إسرائيل بمنع العودة إلى الأرض، وأي محاولة ترميم، مهما كانت، ستقابل بالنار.
منذ بداية المواجهة المفتوحة على الحدود الجنوبية، لجأت إسرائيل إلى سياسة الأرض المحروقة. لكن ما يحصل مؤخرًا يشي بمرحلة جديدة. قصف ممنهج للبنية المؤقتة، لا بهدف منع العودة فقط، بل بهدف زيادة الضغط على "الحزب"، إذ وفق مصدر عسكري تحدث لـ"لبنان 24"،أشار إلى أنّ هذا النوع من الاستهداف "لا يمكن فصله عن خطة الضغط المركّب على حزب الله"، مشيرًا إلى أن "استهداف البيوت الجاهزة يرتبط مباشرة بمحاولة منع الأهالي من العودة إلى قراهم الحدودية، وبالتالي إبقاء المشهد الجغرافي فارغاً من الحياة، بانتظار تغيّر ميزان القوى، لا بل أيضا رفع مستوى الضغط أكثر على "الحزب" الذي بدأ يلتمس امتعاضا من قبل البيئة التي فقدت بيوتها"، لافتا إلى أنّ "إسرائيل تعي تمامًا أن الخطاب الأخير لحزب الله بدأ يتبدّل، بين لغة التهديد القصوى سابقًا، ومحاولة تثبيت معادلة ردع مرنة اليوم، مما يعكس مؤشرات على دخول الحزب في مرحلة مراجعة أو تكيّف".
في هذا السياق، يكشف المصدر لـ"لبنان24" أن أكثر من 70% من المواقع العسكرية جنوب الليطاني تمّ تسليمها للجيش في الفترة الأخيرة، وهو ما يُفسَّر على أنه محاولة لتخفيف حدة التوتر، وإبقاء المقاومة في حالة تراجع تكتيكي من المناطق المكشوفة.
لكن لماذا تخيفهم هذه الغرفة؟
قد لا يبدو للوهلة الأولى أن غرفة جاهزة في بلدة حدوديةتشكّل تهديداً عسكرياً حقيقياً لإسرائيل. لكنها تهديد من نوع آخر، فهي البداية.. البداية التي تعرف إسرائيل أنها، إذا حصلت، سيتبعها ترميم، ومن ثم عودة، ثم حركة اقتصادية صغيرة، ثم استقرار، ثم حديث عن انتهاء الحرب، والاحتلال لا يريد أن تنتهي هذه الحرب على هذا الشكل.لأن أي نهاية "هادئة" تعني انتصار الرواية المقابلة:" أن المقاومة صمدت، والناس عادوا، والدولة بدأت تدبّ خطواتها في الأرض الفارغة".
ولعل المشهد على الأرض أكبر دليل على ذلك، إذ في أكثر من بلدة، تكرّر المشهد ذاته، ففي يارون، أُحرقت غرف جاهزة كانت مخصّصة لإيواء العائلات العائدة، وفي حولا، سُوِّيت وحدات سكنية جاهزة بالأرض. وفي مناطق أخرى، طال الاستهداف حتى الخيم المؤقتة التي نصبتها البلدية أو الأهالي لتأمين الحد الأدنى من الدفء والمأوى.
الاستهداف لا يُقرأ فقط كرسالة موجهة لحزب الله، بل أيضاً للبيئة الحاضنة، مفادها "لن نسمح لكم بالعودة قبل أن تضمنوا لنا أن حزب الله لن يعود معكم". بهذا المعنى، تصبح البيوت الجاهزة ضحية اشتباك غير متكافئ، بين حق الأهالي في البقاء، وإرادة إسرائيل في فرض معادلتها الخاصة: "الأمن مقابل الحياة". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح Lebanon 24 الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير خارجية إسرائيل: هناك آلاف من عناصر حماس والجهاد بسوريا يريدون إنشاء جبهة ضد إسرائيل Lebanon 24 وزير خارجية إسرائيل: هناك آلاف من عناصر حماس والجهاد بسوريا يريدون إنشاء جبهة ضد إسرائيل 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذه الأسباب تخاف أوروبا من الأسلحة الأميركيّة Lebanon 24 لهذه الأسباب تخاف أوروبا من الأسلحة الأميركيّة 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا يخافون شكر حكومة "معاً للإنقاذ"؟ Lebanon 24 لماذا يخافون شكر حكومة "معاً للإنقاذ"؟ 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية Lebanon 24 "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية 04:23 | 2025-04-30 30/04/2025 04:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف Lebanon 24 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف 04:22 | 2025-04-30 30/04/2025 04:22:37 Lebanon 24 Lebanon 24 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين Lebanon 24 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين 04:20 | 2025-04-30 30/04/2025 04:20:19 Lebanon 24 Lebanon 24 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله Lebanon 24 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله 04:00 | 2025-04-30 30/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت Lebanon 24 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت 03:50 | 2025-04-30 30/04/2025 03:50:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) Lebanon 24 بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) 04:46 | 2025-04-29 29/04/2025 04:46:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! 09:33 | 2025-04-29 29/04/2025 09:33:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب عدم التزامها بالمعايير الأخلاقية.. منع فنانة لبنانية من دخول مصر Lebanon 24 بسبب عدم التزامها بالمعايير الأخلاقية.. منع فنانة لبنانية من دخول مصر 14:34 | 2025-04-29 29/04/2025 02:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما ضجت مواقع التواصل بخبر طلاقهما.. هذه أسباب انفصال ماريتا الحلاني عن زوجها كميل ابي خليل Lebanon 24 بعدما ضجت مواقع التواصل بخبر طلاقهما.. هذه أسباب انفصال ماريتا الحلاني عن زوجها كميل ابي خليل 23:46 | 2025-04-29 29/04/2025 11:46:13 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية 05:14 | 2025-04-29 29/04/2025 05:14:03 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد الحكيم ـ jadalhakim أيضاً في لبنان 04:23 | 2025-04-30 "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية 04:22 | 2025-04-30 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف 04:20 | 2025-04-30 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين 04:00 | 2025-04-30 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله 03:50 | 2025-04-30 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت 03:34 | 2025-04-30 وزيرة التربية: اليكم موعد الامتحانات الرسمية فيديو إعلامي شهير يشن هجوماً عنيفاً على بسمة بوسيل.. هذا ما قاله عنها (فيديو) Lebanon 24 إعلامي شهير يشن هجوماً عنيفاً على بسمة بوسيل.. هذا ما قاله عنها (فيديو) 04:00 | 2025-04-30 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصل بها بعد يوم من زواجه ببسمة بوسيل.. جليلة المغربية تفضح علاقتها بتامر حسني: بقبل كون زوجة تانية (فيديو) Lebanon 24 اتصل بها بعد يوم من زواجه ببسمة بوسيل.. جليلة المغربية تفضح علاقتها بتامر حسني: بقبل كون زوجة تانية (فيديو) 01:59 | 2025-04-30 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) 23:30 | 2025-04-27 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تسجيل ضعيف في الانتخابات البلدية الليبية يعكس أزمة ثقة في العمل السياسي
  • السلطات بالخرطوم تشرع في إزالة ونظافة أكبر البؤر التي كانت تستخدمها المليشيا للمسروقات والظواهر السالبة
  • الطريق المنسي في العمل الإسلامي
  • الوزراء الأردني: لدينا التزام بكافة المواثيق الدولية لدعم وإنفاذ حقوق الإنسان
  • أخطر من جبهة الحرب.. لماذا تخاف إسرائيل من بيت صغير في الجنوب؟
  • بطالة قياسية بـ21.4% تعكس أزمة سوق العمل الأردني
  • البرهان: ما يتم ترويجه بأن الإسلاميين يديرون الحرب من بورتسودان محض أكاذيب وإشاعات
  • مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
  • 1.2 مليون طالب في غزة والضفة استفادوا من منصة التعليم الإلكتروني الأردنية
  • الدولة الأردنية والإسلاميون من التوافق إلى الحظر