«الاتحاد للطيران» تنقل 12 مليون مسافر خلال 8 أشهر
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت الاتحاد للطيران، أنها نقلت 12 مليون مسافر، خلال الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري، مقارنة بنحو 8.9 مليون مسافر، خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وأضافت الاتحاد للطيران، في تقرير صدر اليوم للإعلان عن النتائج الأولية لحركة المسافرين لشهر أغسطس الماضي، أنها نقلت 1.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: «شهدت أعداد المسافرين على متن رحلاتنا خلال شهر أغسطس نمواً مهماً، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ما يعكس نمونا المستمر».
وأضاف:«إن عدد المسافرين، خلال فترة 12 شهراً الماضية، وحتى أغسطس 2024، وصلت إلى 17 مليون مسافر، ما يعني زيادة بنسبة تقارب 70% عن النتائج المحققة، خلال العام 2022».
وتابع: «حافظنا على عامل الحمولة بنسبة 89% خلال أغسطس 2024، على الرغم من الزيادة في القدرة الاستيعابية، مقارنة بالعام 2023. وأصبح عدد الطائرات المشغّلة 95 طائرة، مقارنة بـ79 طائرة خلال الفترة نفسها من العام الماضي».
وأوضح أن زيادة 16 طائرة خلال فترة 12 شهراً تأتي نتيجة طموح والتزام كافة أفراد طاقم العمل، الذين تكاتفوا لتحقيق ذلك في وقت قياسي، مع المحافظة في الوقت نفسه على عامل حمولة تخطى 86%.
ولفت إلى أنه خلال شهر أغسطس الماضي، تم تشغيل آخر طائرتين من أصل 6 طائرات من طراز A321neo كان من المخطط تشغيلها في 2024.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران الاتحاد للطیران ملیون مسافر من العام
إقرأ أيضاً:
الفاو: ارتفاع مستويات انعدام الأمن الغذائي في اليمن خلال أغسطس الماضي
أكدت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (ألفاو)، ارتفاع مستويات انعدام الأمن الغذائي في اليمن، خلال أغسطس الماضي.
وقالت منظمة الفاو في بيان لها، إن مستويات انعدام الأمن الغذائي ظلت مرتفعة، في أغسطس الماضي، مقارنة بالشهر السابق، لكنها تدهورت إلى حد ما مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وأضافت: "ارتفعت نسبة الأسر التي أبلغت عن استهلاك غير كافٍ للغذاء بنسبة 10 في المائة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة وبنسبة 2 في المائة في مناطق سلطة صنعاء على أساس سنوي.
وأوضحت أن الحرمان الشديد من الغذاء، أظهر كما تم قياسه من خلال درجات استهلاك الغذاء السيئة، تغيرًا طفيفًا عن الشهر السابق، مع انخفاض طفيف بنسبة 1.6 في المائة في مناطق الحكومة اليمنية، و3 في المائة في مناطق جماعة الحوثي.
ولفتت المنظمة الأممية، إلى أنه "وخلال شهر إعداد التقرير (أغسطس 2024)، كان أكثر من 50% من الأسر في المناطق الخاضعة لحكومة اليمن تعاني من نقص الاستهلاك، مما يشير إلى وضع شديد الخطورة. وفي مناطق المساعدات الإنسانية الصغيرة، كانت نسبة الأسر التي تعاني من نقص الوصول إلى الغذاء أعلى من معظم الأشهر، باستثناء شهري مارس ويوليو 2024، مما يشير إلى تدهور انعدام الأمن الغذائي".
وأشارت إلى أن انخفاض فرص العمل المؤقت في المزارع وخارجها، ونقص الغذاء الموسمي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وانخفاض المساعدات الغذائية الإنسانية غير المنتظمة وغير المتوقعة والتحديات الأوسع نطاقًا المتعلقة بالأزمة الاقتصادية الكلية السابقة والانكماش (انخفاض قيمة العملة، وانخفاض الإيرادات العامة، ونضوب الاحتياطيات الأجنبية) لا تزال العوامل الرئيسية التي تدفع إلى انعدام الأمن الغذائي في البلاد.
وقالت المنظمة، إلى أنه وفي المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية، أدى انخفاض قيمة الريال اليمني إلى زيادة أكثر وضوحًا في أسعار المواد الغذائية، مما أدى إلى ارتفاع مستويات الحرمان من الغذاء مقارنة بمناطق المساعدات الإنسانية الصغيرة.
وشددت على أن هذا الوضع في اليمن، يتطلب تقديم مساعدات غذائية طارئة مستهدفة ومحسنة ويمكن التنبؤ بها ومنتظمة في المناطق الأكثر تضررًا.
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ مهرجان ليالي مراكز الشباب ويصل للدقهلية