التجارة: سنخلط 40 ألف طن من الحنطة الروسية مع المحلية لإنتاج طحين الصفر
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة التجارة، اليوم الثلاثاء، عن مباشرة المطاحن بالتعاقد مع الشركة العامة لتصنيع الحبوب لإنتاج الطحين الصفر، فيما حددت موعد إنتاج الطحين الصفر.
وقال مدير المطاحن في الوزارة، حيدر نوري، إن "المطاحن قد بدأت بالتعاقد مع الشركة العامة لتصنيع الحبوب، لكي يتم تجهيزها بالحنطة المحلية".
وأوضح نوري، أن "الخطط تتضمن استيراد حنطة روسية، من أجل خلطها مع الحنطة المحلية لتحسين نوعيتها وإنتاج الطحين الصفر".
وأضاف أن "هنالك باخرة روسية محملة بـ40,000 طن من الحنطة ستصل قريباً"، مؤكداً أن "عملية خلط الحنطة المحلية مع الحنطة الروسية، لإنتاج الطحين الصفر ستبدأ من الأسبوع القادم".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الطحین الصفر
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: إغلاق المعابر سياسة إسرائيلية تعيد أزمة غزة إلى نقطة الصفر
أعرب حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، عن رفضه الشديد لقرار إسرائيل وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإغلاق جميع المعابر، معتبرًا تلك الخطوة انتهاكًا صارخًا لحقوق الفلسطينيين، مما يزيد من معاناة سكان القطاع، الذين يواجهون أوضاعًا كارثية بسبب الحصار والعدوان المستمر.
وحذر الحزب ـ في بيان له اليوم ـ من أن هذه السياسات الإسرائيلية التعسفية تعيد الأزمة إلى نقطة الصفر، حيث تتنصل إسرائيل من التزاماتها وتواصل تصعيدها الأحادي، ما يقوض الجهود المبذولة للوصول إلى تسوية سلمية ويزيد من حالة التوتر الإقليمي.
وشدد حزب الاتحاد على خطورة إغلاق المعابر ووقف المساعدات، والذي لا يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة، حيث يعيش السكان في ظروف قاسية دون غذاء أو دواء أو خدمات أساسية؛ مما يشكل جريمة إنسانية تستوجب تدخلاً دوليًا عاجلًا.
كما أكد الحزب على ضرورة إلزام إسرائيل بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب الكامل من كافة أراضي قطاع غزة ومن محور فلادلفيا، وعدم السماح لها بالمماطلة أو فرض شروط جديدة تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية على حساب المدنيين الفلسطينيين.
واستنكر الحزب تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي تهدد باستئناف الحرب في حال عدم تنفيذ مطالبه، معتبرًا أن هذه السياسات العدوانية تشكل مقامرة بأمن واستقرار المنطقة، حيث يسعى نتنياهو إلى تحقيق مكاسب سياسية شخصية على حساب حياة الأبرياء واستمرار الصراع.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع