الحرس المدني الإسباني يشيد بالتعاون الأمني المغربي بباب سبتة ويطالب بدعم أكبر للمغرب
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية- تطوان
أشادت جمعية "العدالة للحرس المدني" (JUCIL) بالجهود المشتركة التي تبذلها السلطات الأمنية على جانبي الحدود في سبتة، مؤكدة على ضرورة التعاون بين إسبانيا والمغرب لتعزيز السيطرة على الحدود ومحاربة المافيات التي تتاجر بالمخدرات والبشر.
وطالبت الجمعية وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، بمزيد من التعاون مع المغرب، كما عبّرت JUCIL عن استيائها من "نقص الموارد والدعم" الذي يؤثر على قوات الأمن في مواجهة التحديات الحدودية.
وضربت الجمعية مثلاً بعدة دول أوروبية مثل ألمانيا وإيطاليا وبولندا والمجر التي تبنت "سياسات صارمة" لمنع دخول المهاجرين غير الشرعيين، مطالبة إسبانيا بعدم التأخر في اتخاذ خطوات مماثلة.
جاء هذا البيان بعد إعلان مندوبية الحكومة في سبتة المحتلة، أمس الأحد، إغلاق الحدود بشكل متقطع، وذلك بالتنسيق الكامل بين السلطات الإسبانية والمغربية لاحتواء موجات الهجرة غير الشرعية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
نصيحة من الفرد رياشي للعهد الجديد: لجمع السلاح وترسيم الحدود ووضع خريطة طريق للسلام
قدم الأمين العام للمؤتمر الدائم للفدرالية ومؤسس مبادرة "طريق السلام" الفرد رياشي في بيان، نصيحة للرئيس العتيد، قال فيه: "تفصلنا ساعات عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية نتمنى له التوفيق ونتوجه له بنصيحة للتاريخ، وللرئيس العتيد والعهد الجديد والفريق المعاون بالحكومة العتيدة وتجنبا للفشل، وضع العناوين والاهداف التالية ضمن رؤيتهم، وهي: الدعوة الى مؤتمر وطني عام بالتنسيق مع الدولة الفاعلة في المنطقة والمجمتع الدولي، ويكون ذلك لمرحلة انتقالية تبدأ بوضع الأهداف ضمن فترة اقصاها ثلاث سنوات لانجازها، وفي حال الفشل، يقدم الرئيس العتيد والحكومة استقالتهم ولو حتى كان مرد الفشل وجود ظروف قاهرة. تبني نظام يحاكي التعددية اي النظام الاتحادي"الفدرالي". تبني الحياد الدولي بتجنب الدخول في المحاور والصراعات التي كانت نتائجها كارثية على لبنان. جمع السلاح غير الشرعي من كل الأراضي اللبنانية ومن كل الميليشيات اللبنانية كما الفلسطينية. ترسيم الحدود البحرية والبرية مع سوريا وإسرائيل ووضع خريطة طريق للسلام بالتعاون مع الأفرقاء اللبنانيين والشركاء العرب مع الحفاظ على سيادة الأراضي اللبنانية وصون كرامة اللبنانيين لأي جهة انتموا. إلغاء كل الاتفاقات التي حصلت واعطت الإسرائيلي والنظام السوري السابق الافضلية بما يمكن ان يتعارض مع سيادة لبنان وسلامة اراضيه. تشكيل لجنة وطنية تهدف الى حل معضلة اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين بأسرع وقت. وضع خطة اقتصادية مبنية على تفعيل المجالس المحلية والتعاون مع دول المنطقة والاغتراب لتحفيز الاستثمار الاجنبي- FDI، والعمل على تفعيل بيع العقود المستقبلية للغاز، من بعد إعادة منهجه عمليات التنقيب وربطها بإعادة الودائع بالمصارف لاصحابها. بحال الفشل، الدعوة للعمل على الإنفصال بالتعاون مع الأمم المتحدة".