رسميا وزارة التربية الوطنية تجيب.. متى الدخول المدرسي 2024 الجزائر؟
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يتساءل الكثير من الطلاب وأولياء الأمور متى الدخول المدرسي 2024 الجزائر؟ وهذا مع اقتراب موعد بداية العام الدراسي والاستعدادات الخاصة بالعام الجديد، لذا خرجت وزارة التربية الوطنية في بيان رسمي لتجيب عن السؤال وتوضح موعد الدخول المدسي للطلاب 2024، بالإضافة إلى الخريطة الزمنية والعطلات خلال العام.
متى الدخول المدرسي 2024 الجزائرمن أجل الإجابة على السؤال المنتشر بين الطلاب والآباء متى الدخول المدرسي 2024 الجزائر؟ أوضحت وزارة التربية الوطنية بالجزائر عن تفاصيل بداية العام الدراسي الجديد 2024 سواء للطلاب والمعلمين والإدارات المركزية من خلال القرارات التالية:
أولا قامت الإدارات المركزية بالاستعداد للعمل يوم الأول من سبتمبر 2024.بينما كانت عودة المعلمين يوم السبت الموافق السابع من سبتمبر 2024 لبدء الاستعداد وتحضير المناهج. أما عن الطلاب ومواعيد العودة للدراسة ستكون يوم السبت الموافق الحادي والعشرين من سبتمبر 2024. ومع بداية شهر يونيو تبدأ إنطلاق الاختبارات حتى شهر يوليو 2025. العطلات الرسمية خلال العام الدراسي 2025
هذا وأوضحت وزارة التربية الوطنية عن مواعيد الإجازات الرسمية خلال العام الدراسي الجديد 2025 في الجزائر وتتمثل في التواريخ التالية:
أولا عطلة رأس السنة الميلادية الرسمية في يوم الأربعاء الموافق الأول من يناير 2025. يأتي بعد ذلك إجازة رأس السنة الأمازيغية والتي ستكون في يوم الأحد الموافق الثاني عشر من يناير 2025. أيضا عطلة عيد الفطر المبارك في نهاية شهر مارس 2025 وتستمر 3 أيام إجازة رسمية. في الأول من مايو 2025 يكون عطلة عيد العمال. أما عن عيد الأضحى المبارك في الأسبوع الأول من شهر يونيو 2025. بالإضافة إلى عطلة عيد الاستقلال في الخامس من يوليو 2025. يوم عاشوراء في السابع عشر من يوليو 2025. المولد النبوي الشريف في الاسبوع الأول من شهر سبتمبر 2025. وأخيرا عيد الثورة الجزائرية في الاول من نوفمبر 2025.Source link مرتبط
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: وزارة التربیة الوطنیة العام الدراسی الأول من
إقرأ أيضاً:
الأزهري: الأوقاف تتحمل تكاليف العام الدراسي الجديد لأبناء وأسر 309 من الشهداء
عقب صلاة الجمعة، في تقليد سيناوي عريق، وفي مجلس استقبال حاشد، في قرية الروضة بشمال سيناء دعا إليه الشيخ مسعد أبو جرير، على شرف استقبال الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أهالي سيناء بحضور محافظ شمال سيناء اللواء الدكتور خالد مجاور، وحضور واسع من شيوخ القبائل السيناوية العريقة وشيوخ الطرق الصوفية، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من القيادات الدينية والتنفيذية بالمحافظة، وذلك على هامش إحياء الذكرى السابعة لشهداء مسجد الروضة بمدينة بئر العبد بشمال سيناء.
وخلال كلمته، أكد وزير الأوقاف أن سيناء تمثل قيمة جليلة وعميقة في وجدان كل مصري، فهي أرض العزة والفخر والبطولة والفداء، وأن الله تجلى على هذه الأرض المباركة فشهدت أعظم تجليات الرحمة الإلهية.
وأشاد الوزير بجهود أبناء سيناء وشيوخ الطرق الصوفية، موضحًا أن هذه الفعالية تعد اجتماع بر ووفاء لشهدائنا الأبرار الذين عرجت أرواحهم الطاهرة من رحاب بيت من بيوت الله، وأن هذا الحدث رغم ألمه العميق سيبقى شاهدًا على عظمة العطاء والتضحية من أجل الوطن.
وثمن وزير الأوقاف دور الطرق الصوفية في نشر الذوق الراقي للمديح النبوي الذي يعبر عن التدين المصري الأصيل، مشيرًا إلى أن أبناء سيناء يمتلكون مواهب فريدة في هذا المجال، وأعلن عن خطة الوزارة لاستضافة فرق إنشاد من سيناء في مختلف احتفالاتها، مع تكوين فريق للإنشاد الديني من أبناء المحافظة.
وأضاف الوزير أن سيناء أمانة غالية في أعناق المصريين جميعًا، موضحًا أن تلاحم أبناء سيناء مع القوات المسلحة والشرطة المصرية يمثل نموذجًا فريدًا في حماية الوطن، وأن كل مؤسسات الدولة تعمل بتضافر الجهود خلف القيادة الوطنية المتمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشددًا على ضرورة وحدة أبناء مصر في مواجهة التحديات.
وأعلن وزير الأوقاف أن الوزارة تتحمل كل تكاليف العام الدراسي الجديد لأبناء وأسر 309 من الشهداء، هدية خاصة لأسر الشهداء، مؤكدًا أن هذه الجهود مهما بلغت لا توفي أهل سيناء حقهم، داعيًا الله -تعالى- أن يحفظ مصر وجيشها وأبناءها، وأن يرحم شهداءها الأبرار.
وفي ختام الفعالية، قلد الشيخ مسعد أبو جرير وزير الأوقاف العباءة السيناوية في تعبير عريق ومتوارث عندهم لتقليد تلك العباءة للشخصيات ذات القيمة الرمزية الرفيعة لديهم، وأعرب وزير الأوقاف عن افتخاره العميق بتقليده العباءة السيناوية معتبرا أنه سيعتبرها من أرفع الأوسمة التي نالها.
وأهدى اللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، درع المحافظة للدكتور أسامة الأزهري؛ تقديرًا لجهوده الدعوية ودعمه المتواصل لأبناء سيناء.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر