فيلم «رحلة 404» يمثل مصر في ترشيحات الأوسكار
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعلنت نقابة المهن السينمائية، عن اختيارها فيلم «رحلة 404» بطولة النجمة منى زكي، لتمثيل مصر في جوائز الأوسكار 2024، نظرا لما حققه العمل من نجاح كبير، حيث حصل على جائزة الفيلم المصري بمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وذلك في أبريل الماضي.
ترشيح فيلم رحلة 404 في الأوسكاروقالت نقابة المهن السينمائية، في بيان نشرته على حسابها الرسمي على «فيسبوك»: «إن فيلم رحلة 404 اختير من قبل لجنة مشكلة من السينمائيين والنقاد المستقلين، مرشحا مصريا، وذلك بعد فوزه بأغلبية التصويت بين قائمة قصيرة ضمت مجموعة من الأفلام».
فيلم رحلة 404، يضم في بطولته كوكبة من نجوم الفن، أبرزهم: منى زكي، محمد ممدوح، خالد الصاوي، محمد فراج، شيرين رضا، حسن العدل، محمد علاء، جيهان الشماشرجي، عارفة عبد الرسول.
وجاء نجاح «رحلة 404» بعد تألق منى زكى في مسلسل «تحت الوصاية»، الذى عرض في رمضان 2023، حيث شاركت في بطولته إلى جانب دياب، أحمد خالد صالح.
دارت قصة فيلم رحلة 404، حول غادة التي تسعى للابتعاد عن ماضيها بكل أخطائه وبداية حياة جديدة، لتكتشف بعد ذلك أن الماضي يطاردها بقسوة، وفي الوقت الذي تسعى فيه للذهاب إلى رحلة الحج، تتفاجأ بأزمات صعبة تجعلها في ورطة ولا تجد من ينقذها.
اقرأ أيضاًبعد تحقيق إيرادات قياسية.. موعد طرح فيلم رحلة 404 على منصة شاهد
طرح البرومو الرسمي لفيلم رحلة 404 لـ منى زكي (فيديو)
كندة علوش تعلق على فيلم رحلة 404.. ومنى زكي ترد (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم فيلم رحلة 404 منى زكي فيلم رحلة 404 فيلم رحلة 404 منى زكي خالد الصاوي فيلم رحلة 404 فيلم رحلة 404 خالد الصاوي رحلة 404 فيلم الرحلة 404 الرحلة 404 مشاهدة فيلم رحلة 404 منى زكي رحلة 404 رحلة 404 فيلم فیلم رحلة 404 منى زکی
إقرأ أيضاً:
الصين تسعى للتصدي لمشكلة السمنة بين سكانها
تسعى الحكومة الصينية للتصدي لمشكلة السمنة بين سكانها البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة، بمن فيهم أكثر من 50% من البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن.
وأشار وزير لجنة الصحة الوطنية، لي هايتشاو، خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الأحد في بكين على هامش جلسات مؤتمر الشعب، إلى أن بعض "الرفاق" يجدون صعوبة في التحكم بأوزانهم، ويعانون من زيادة الوزن، بل وحتى من أمراض
مزمنة.
ولمواجهة هذه الظاهرة، أوضح الوزير أن المرافق الطبية ستعمل خلال السنوات المقبلة على نشر المزيد من التوعية الصحية، كما سيتم إنشاء مراكز استشارية للمرضى الخارجيين.
كما ستشجع الفنادق على تزويد غرفها بالموازين كإجراء قياسي، حتى يتمكن رجال الأعمال وغيرهم من متابعة أوزانهم بانتظام.
ويعد التصدي لمشكلة السمنة أمرا جديدا نسبيا على الصين، التي عانت من أزمات مجاعة قاسية في منتصف القرن الماضي.
وفي بيان صحفي صدر العام الماضي للإعلان عن أول إرشادات متعددة التخصصات لمكافحة السمنة في البلاد، أقر المسؤولون بأن "الصين كافحت لعدة قرون لإطعام عدد سكانها الهائل".
وأضاف البيان أن سوء التغذية، وليس السمنة، كان المشكلة الرئيسية قبل الإصلاحات والانفتاح الاقتصادي في أواخر السبعينيات.
إعلانلكن الازدهار المتزايد غير المعادلة، حيث أصبحت الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية تهديدا رئيسيا للصحة العامة في الصين، وترتبط ارتباطا وثيقا بنمط الحياة، بحسب لي.
ولا تبدو التوقعات مشجعة، إذ أفادت لجنة الصحة الوطنية بأنه في عام 2020 كان أكثر من نصف البالغين في الصين يعانون من زيادة الوزن، لكنها حذرت من أن هذه النسبة قد ترتفع إلى 65.3% بحلول عام 2030 .