أطلق الموزع الموسيقي جورج قلته أجدد أعماله الغنائية "Grand World" في حفل خاص تحت سفح الأهرامات.

وتجمع الأغنية بين المطربة نسمة محجوب والمطرب هاني مصطفى في ديو غنائي باللغة الإنجليزية بتوزيع وإنتاج موسيقي على طريقة جورج قلته وسنكوب هاوس، وتم إطلاقها بشكل حي ومباشر في احتفالية موسيقية استثنائية في الأهرامات.

 


وتعيد أغنية "جراند وورلد" لم شمل نسمة محجوب وجورج قلته بعد قرابة سنتين من آخر حفلاتهما سويا في نفس المكان، عبر حفل أوركسترالي بقيادة قلته في مسرح الصوت والضوء بالأهرامات.

كما تجمع الأغنية بين الثلاثي نسمة محجوب وهاني مصطفى وجورج قلته بعد سنوات من عملهما سويا في المشروع الموسيقي الناجح "سينمانيا" الذي أعاد إحياء أشهر الأعمال السينمائية العالمية بشكل موسيقي أوركسترالي.


ويعقب حفل الأهرامات آخر حفلات جورج قلته الغنائية في مكتبة الإسكندرية الذي قاد خلالها حفل الفنانة أنوشكا، وأعادها للساحة الجماهيري بعد غياب سنوات طويلة عن حفلاتها الغنائية مع انشغاله في وضع اللمسات الأخيرة على مشروع عدة أغنيات جديدة تعيد أنوشكا للساحة الفنية في مصر بعد غياب أكثر من عشرين سنة من ظهور آخر ألبوماتها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نسمة محجوب

إقرأ أيضاً:

فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس الخميس إصدار قرارها بشأن طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، ، المسجون منذ 41 عاما، إلى حتى 19 يونيو/حزيران المقبل.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبد الله بأن المحكمة أرجأت قرارها حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.

واعتقل عبد الله 1984 بتهمة حيازة أوراق مزورة، ثم صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد عام 1987 عقب إدانته بالتواطؤ باغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984، ويبلغ  حاليا 73 عاما.

وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ العام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.

وقال المحامي  جان لوي شالانسي  إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي "إذا لم تحكم المحكمة لمصلحته، سيكون ذلك بمثابة الحكم عليه بالسجن مدى الحياة".

وأثناء محاكمته في 23 شباط/فبراير 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن خوفا من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، "إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران"

جورج عبد الله يعتبر أقدم سجين لبناني في أوروبا (الصحافة الأجنبية) لجنة دعم صغيرة

لكنه اليوم، أصبح منسيا إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين أو شخصيات مثل اني إرنو الحائزة على جائزة نوبل الأدب.

وحظرت مديرية الشرطة تظاهرات مساندة جورج إبراهيم عبد الله  كانت مقرّرة مساء الأربعاء في منطقة باريس، مشيرة إلى أنها قد تؤدي إلى الإخلال بالنظام العام، "في السياق الاجتماعي والدولي المتوتر".

وفي تولوز على بعد حوالى مئة كيلومتر من سجن لانميزان (جنوب) حيث يُحتجز جورج عبد الله، تظاهر حوالى 300 شخص للمطالبة بالإفراج عن الرجل الذي يعدّ أحد أقدم السجناء في البلاد.

مقالات مشابهة

  • وزراء خارجية مجموعة الـ20 يجتمعون في جنوب أفريقيا
  • فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله
  • الليلة .. تامر عاشور يحيي أحدث حفلاته الغنائية فى الرياض
  • آخر خبر عن جورج عبدالله... ماذا تقرّر بشأن إطلاق سراحه؟
  • المحافظون الأمريكيون يجتمعون للاحتفاء بانتصار ترامب
  • «الإحصاء»: 95 ألف نسمة زيادة في عدد سكان مصر خلال 30 يوما
  • جبور: نأمل ان يتوقف الظلم في حق جورج عبدالله
  • طقوس شيطانية أمام الأهرامات أم ماذا؟.. عالم آثار مصري يوضح
  • ‎مصمم البوسترات يوسف عادل يخوض أولى أعماله الغنائية والإخراجية
  • يوسف عادل يطلق أولى أعماله الغنائية “من سنين”