«المحامين» تجري مقابلات شخصية مع الخريجين الراغبين في القيد بالنقابة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
حددت النقابة العامة للمحامين، مواعيد إجراء المقابلات الشخصية لخريجي كليات الحقوق، والشريعة والقانون، من الراغبين في القيد بالجدول العام للنقابة، غدا الأربعاء في تمام العاشرة صباحًا، بنادي المحامين النهري بالمعادي، مع الالتزام بالزي الرسمي، بدلة كاملة، الكرافتة، مع ضرورة إحضار ملف وأوراق التقديم الخاصة بكل متقدم، وإحضار نتيجة الكشف الطبي للمتقدمين من الأقاليم خارج القاهرة الكبرى.
وأكدت نقابة المحامين، أنه تم إخطارالمتقدمين للمقابلة الشخصية بالموعد المحدد عبر رسائل الواتساب، عن طريق رقم 01099595404، وتم نشر الأسماء على الموقع الإلكتروني وصفحة النقابة الرسمية.
وشددت على ضرورة الالتزام بالمواعيد المحددة لكل اسم، ولا يجوز حضور أي شخص في غير المواعيد المحددة له.
القيد بنقابة المحامينوكان قد استقبلت نقابة المحامين 257 متقدمًا للقيد بالنقابة أمام أعضاء مجلس النقابة العامة السبت الماضي، حيث شهدت عملية إجراء المقابلات انتظامًا من خلال تحديد دور لكل متقدم ومثوله منفردأ أمام أعضاء اللجنة مع توفير أماكن انتظار لائقة للمتقدمين.
وأكد المتقدمون أن هذه المقابلات تهدف لاختيار أفضل المتقدمين للقيد بالنقابة من أجل الارتقاء بشخصية المحامي وبمهنة المحاماة بشكل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المحامين القيد بنقابة المحامين المحامين
إقرأ أيضاً:
«برلمانية» تطالب بتوفير منح لتعليم وتدريب الخريجين على الذكاء الاصطناعي
قدمت النائبة أميرة صابر عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، اقتراحا بشأن توفير برنامج تعليمي مدعم حول مهارات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
تنمية المهارات الرقميةوأشارت النائبة إلى مجموعة برامج تنمية المهارات الرقمية الناجحة التي قدمتها وزارة الاتصالات المصرية لطلاب الجامعات والخريجين، مثل «بناة مصر الرقمية، وأكاديمية عالم المعلومات»، بالتعاون مع شركات تكنولوجيا المعلومات الرائدة عالميًا، موضحة أن هذه البرامج حققت نجاحًا ملحوظًا بفضل الدعم الحكومي والشراكات الدولية، بتوفير شهادات معترف بها، تركز على المهارات المستقبلية، والدعاية الفعالة التي استهدفت الشباب.
وأوضحت أميرة صابر أنه مع التوقعات بأن الذكاء الاصطناعي قد يحل محل أكثر من 300 مليون وظيفة حول العالم، إلا أنه سيخلق 97 مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2025، معتمدة على مهارات الذكاء الاصطناعي.
واستكملت، أنه بينما يتيح الذكاء الاصطناعي فرصًا جديدة في بعض الصناعات، فهو أيضًا يمثل تهديدًا للعديد من الوظائف التقليدية التي قد يتم استبدالها بالتكنولوجيا، ما يستدعي ضرورة تأهيل القوى العاملة للحد من تأثيرات هذا التحول السلبي.
ودعت النائبة لتوفير برنامج خاص لتطوير المهارات في هذا المجال مدعوم حكوميًا «منحة»، يهدف لتمكين الخريجين من اكتساب المهارات الأساسية في الذكاء الاصطناعي، ما يساعدهم على الالتحاق بوظائف متقدمة في مجالات مثل التكنولوجيا المالية، الرعاية الصحية، تطبيقات التعليم، التوظيف، وغيرها من الصناعات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.