تشييع جنازة فنان الكاريكاتير أحمد قاعود من مسقط رأسه في الجيزة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
شيع أهالي مركز بنى سلامة في منشأة القناطر بالجيزة جنازة فنان الكاريكاتير أحمد قاعود، عقب انتهاء إجراءات تصريح الدفن من مسقط رأسه، على أن تتلقى الأسرة العزاء في نفس اليوم الثلاثاء.
أعمال أحمد قاعودرحل عن عالمنا، منذ قليل، فنان الكاريكاتير الزميل أحمد قاعود، بعد صراع طويل مع المرض، الذي اتسمت أعماله بالمزج بين ما هو اجتماعي وسياسي، ومواكبة القضايا الجماهيرية، والموضوعات التي تشغل الرأى العام بشكل دوري، مستخدماً في ذلك خطوط وألوان تتسم بالرشاقة والجاذبية، وأفكاراً واضحة ومباشرة قادرة على الوصول إلى كل شرائح القراء على اختلاف اهتماماتهم ومستوياتهم الثقافية.
أحمد قاعود من مواليد 1986، وله العديد من البروتريهات المميزة في اليوم السابع، كما سبق له العمل في العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، وشارك في العديد من المعارض داخل وخارج مصر، ونال العديد من شهادات التقدير والجوائز التقديرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد قاعود اليوم السابع جريدة اليوم السابع أحمد قاعود العدید من
إقرأ أيضاً:
تمساح يقرع جرس باب منزل في فلوريدا
البلاد ـ وكالات
أظهرت كاميرا مثبتة على مدخل منزل في فلوريدا بأمريكا، وصول تمساحين إلى الباب، وقرع أحدهما الجرس.الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 30 ثانية، نشره مستخدم عبر منتدى مخصص للأخبار، معلقًا بشكل ساخر:« كان لدي بعض الزوار هذا الصباح». ويُظهر الفيديو أحد التمساحين، وهو ينهض على قدميه الخلفيتين، ويقترب من الباب الأمامي بأنفه، ضاغطًا على الجرس، في حين جلس الآخر براحة تامة في الممر، يراقب الموقف بصمت، وكأنه الحارس الصامت للمشهد.ومع لحظة من الترقب، هوى التمساح الأول أرضًا بشكل مفاجئ، وصدم رأسه قرب الباب، في لقطة كوميدية تشبه سقوط شخص كان يحاول دخول المنزل، لكن التمساح لم يستسلم، فسرعان ما أعاد المحاولة، ووقف مرة أخرى محاولًا فتح الباب بأنيابه ومخالبه، وخدش الجدران في يأس واضح؛ بحثًا عن مدخل. ثم فقد توازنه من جديد، وسقط هذه المرة على مقعد قريب، لينحشر رأسه بين الحائط وأرجل المقعد في مشهد لا يقل طرافة.أما التمساح الآخر، فبقي ثابتًا في مكانه، غير مكترث، وكأن ما يحدث أمامه؛ هو أمر يومي معتاد.