احتفالاً بمرور مائة عام على إطلاقها صابون لوكس الشهير؛ أعلنت شركة "يونيليفر مصر" عن إعادة طرح صابون لوكس المُطور، والمُصنع بفخر في مصر. التركيبة المُطورة الجديدة غنية بفيتامين C، وفيتامين E، والجلسرين، لتمنح البشرة نضارة ونعومة فائقة، ما يعد بدايةً لفصل جديد في مسيرة لوكس أيقونة الجمال والأناقة.

وقالت "يونيليفر مصر" إن هذه التركيبة الجديدة لا تحافظ فقط على التراث العريق الذي اشتهرت به لوكس في عالم الجمال، فالصابونة الجديدة، تجسد التزام الشركة بالابتكار والتطوير المستمر لتلبية تطلعات المستهلكين.

منذ عام 1924، وعلى مدى 100 عام، ظلت لوكس تلبى احتياجات المرأة الحريصة على جمالها، لتُقدم ليس فقط صابون عالي الجودة يحمل علامة تجارية رائدة، بل أيضاً معبرا عن سحر الأنوثة، وجمالها. ومن خلال هذه الرؤية، واصلت "يونيليفر" رحلتها في التجديد، بتطوير مكونات صابونة لوكس، لتلبي احتياجات المرأة العصرية، وتطور هذه الاحتياجات على مر السنين.

ومنذ أكثر من 40 عاماَ، تتواجد عطور لوكس وتركيباتها المبتكرة في مصر، وطوال تلك السنوات حرصت العلامة التجارية الرائدة على دعم المرأة، ومرافقتها في كل خطوة من خطوات نجاحها ومواجهة تحدياتها اليومية، بمنحها الثقة والجمال، لدعمها في التعبير عن شخصيتها وأنوثتها.

وأشارت "يونيليفر مصر" إلى أنه "بفضل شراكتنا الوثيقة مع متاجر التجزئة والتجار، تمكنا من وصول منتجاتنا إلى كل سيدة مصرية، وكان لدعمهم في توفير منتجاتنا على كل رف في كل الأوقات، دورا مهما في نمو حجم أعمالنا، مما يساعد المرأة المصرية على الاستمتاع بلحظات فريدة من الجمال والأناقة.

وأعرب جم طارق يوكسيل، رئيس مجلس ادارة شركة يونيليفر لمنطقة شمال افريقيا، بلاد الشام والعراق، عن سعادته بالتطور الذي شهدته علامة لوكس التجارية، قائلاً: "ظلت شركة يونيليفر في طليعة الشركات الرائدة مدفوعة بالتزامها بتقديم الحلول المبتكرة التي تلبي تطلعات المستهلكين". مضيفا: "إن هذه الاحتفالية بمرور 100 عام على إطلاق علامة "لوكس" ليست مجرد تكريم لتاريخها العريق، ولكنها أيضاً شهادة على التزامنا المستمر لتقديم تجارب استثنائية لمستهلكينا، حيث تمثل مجموعة صابون لوكس الجديدة تتويجاً لأبحاث وابتكارات متواصلة، تهدف لتقديم تجربة فريدة من الرفاهية، ومزايا ملموسة تنبض بالجمال والحيوية."

وتحدث تامر محمود، رئيس قطاع التسويق لمنتجات العناية الشخصية والجمال، لمنطقة شمال افريقيا، بلاد الشام والعراق، عن إعادة الإطلاق قائلاً: " إن إعادة إطلاق صابون لوكس تعد لحظة فارقة لعلامتنا التجارية، خاصةً أنها مُصنعة بكل فخر محليا في مصر. لقد قمنا بإثراء التركيبة الجديدة بفيتامين C، وفيتامين E، والجلسرين، لإضافة مزايا ملموسة للعناية بالبشرة تتوافق مع صيحات الجمال المعاصرة والتي تمنح الأولوية لبشرة صحية ونضرة". وتابع: "كذلك، فإن تصميم التغليف العصري ليس مجرد شكل جذاب، بل أيضاً يعكس اهتمامنا بمواكبة الذوق العام لعملائنا مع الحفاظ على هوية منتجنا المتمثلة في الأناقة والرفاهية".

لطالما حظيت لوكس بالتقدير كونها "الصابونة المفضلة للنجمات" عالمياً، وأصبحت اليوم ترمز إلى الجمال والرقي. ولأكثر من 40 عاماً، كانت لوكس جزءاً لا يتجزأ من المجتمع من خلال انتشارها وتواجدها القوي في البيوت المصرية، مجسدةً أناقة المرأة ونجاحها.

وسلط بهاء فاروق، رئيس قطاع المبيعات لمصر والسودان وتطوير العملاء، الضوء على الدور الحاسم لشركاء يونيليفر في تحقيق هذا الإنجاز، قائلا: "يلعب شركاؤنا، بما في ذلك التجار ومتاجر التجزئة، دوراً حيوياً في توفير منتجات لوكس المبتكرة للمستهلكين المصريين، بما يضمن أن تظل لوكس منتجاً أساسيا في كل بيت مصري"، مشيرا إلى أن الاحتفال بمرور 100 عام على تواجد لوكس، هو شكر أيضا وتقدير لشركاء الشركة، نظرا لمساهماتهم القيمة على مدى العقود.

 وأكدت الفنانة ياسمين صبري، سفيرة لوكس، على عمق أثر العلامة التجارية في حياة المرأة المصرية، قائلة: "على مدار 100 عام، كانت لوكس رمزاً لتمكين المرأة ونجاحها وحافزاً لجمالها وقوتها الشخصية، لتعكس أناقة المرأة ونجاحها في كل مجال، ويشرفني أن أشارك بهذه الاحتفالية كممثلة لتلك العلامة التجارية الرائدة التي تلهم الثقة والقدرة على التعبير عن الذات. وتعد مجموعة صابون لوكس الجديدة أفضل دليل على التزام لوكس بهذه الروح من خلال تقديم منتجات عالية الجودة تلبي احتياجات المرأة المصرية العصرية، وتعزز من جمالها وتعكس قوتها الداخلية".

بدأت رحلة لوكس في عام 1923 عندما أطلقت شركة الإخوة ليفر، التي أصبحت الآن يونيليفر، العلامة التجارية برؤية لتحويل الروتين اليومي إلى لحظات فريدة تتسم بالرفاهية. وعلى مر العقود، مثلت النجمات الأكثر شهرة في العالم الوجه الدعائي لصابونة لوكس، من مارلين مونرو إلى أودري هيبورن، ولا تزال لوكس علامة الجمال والثقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لوكس ياسمين صبري العلامة التجاریة

إقرأ أيضاً:

12 ألف جنيه تعيد سمع «مريم»

مريم خالد بدر تعانى من ضعف سمع شديد منذ الصغر تسبب لها فى صعوبة التواصل والتحصيل الدراسى وبعد إجراء الفحوصات الطبية لها وعرضها على الأطباء المختصين تم تركيب سماعات طبية لها على نفقة التأمين الصحى ولكن مع مرور الوقت لم تعد قادرة على السمع بها وتم إجراء عملية زراعة قوقعة لها وتحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها اثنا عشر ألف جنيه وتعجز الأسرة الفقيرة عن توفير ثمنها، فالأب موظف بسيط دخله يكفى بالكاد نفقات المعيشية وإيجار السكن ولديه طفلتان تعانيان من نفس المشكلة منذ الصغر وتم إجراء زراعة قوقعة لهم.

وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية لهم تعينهم على شراء أجهزة السمع المطلوبة وتخفيف معاناة «مريم».

 

مقالات مشابهة

  • إلهام شاهين عن مهرجان الفيوم: هنا أرض الجمال.. والسجادة الخضراء رمز الحياة
  • مهرجان الجمال في إزمير يعيد إحياء التراث التقليدي
  • 12 ألف جنيه تعيد سمع «مريم»
  • احتفالاً باليوم الوطني.. إطلاق أغنية “إحنا بلدنا الإمارات” 2 ديمسبر
  • "المرأة الجديدة" تعقد مؤتمرا حول تفعيل خدمات الدعم والمساندة للناجيات من العنف
  • شاهد.. القمر والغيوم يرسمان لوحات طبيعة في سماء أرض الفيروز
  • مسير جبلي لمسافة 54 كيلومترا احتفالا "بالعيد الوطني المجيد"
  • رد فعل مثير لـ أكرم توفيق احتفالا بهدف السولية للأهلي بمرمى الاتحاد
  • مناهضة العنف ضد المرأة في معرض تشكيلي بمكتبة مصر الجديدة
  • مناهضة العنف ضد المرأة فى معرض تشكيلى بمكتبة مصر الجديدة