مركز معلومات المناخ: الفرصة مناسبة لزراعة عدد من محاصيل العروة النيلية
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أكد مركز معلومات المناخ والنظم الخبيرة، أن حالة الطقس خلال الأيام الجارية مواتية لزراعة عدد من محاصيل العروة النيلية، على رأسها البطاطس والثوم والبصل وتطعيم شتلات الفاكهه.
بدء المواعيد الآمنة لزراعة محاصيل العروة الجديدةوأضاف الدكتور محمد علي فهيم رئيس مركز معلومات المناخ، أنه يمكن البدء في زراعة العروة الجديدة استغلالاً لانكسار الحرارة، ومع هدوء في كمية الأشعاع الشمسي، يمكن بدء المواعيد الآمنة لزراعة محاصيل العروة الجديدة مثل البطاطس النيلي في ألمنيا وأسيوط وبني سويف وبعض مناطق الزراعة المبكرة في الوجه البحري مثل بنجر العروة الأولي قبلي والفاصوليا البيضاء والخرشوف كذلك زراعة الثوم ومشاتل البصل في الوجه القبلي.
أضاف أنه يمكن شتل الطماطم والفلفل والباذنجان وشتل وتطعيم محاصيل الفاكهة وزراعة الخيار والكوسة والكرنب والقرنبيط وزاعة العروة الخريفية لمحاصيل الصوب الزراعية، مع البدء في زراعة بعض الأصناف المبكرة مثل الفراولة.
وأشار إلى أن حالة الطقس الحالية مناسبة أيضا لترميم نمو المحاصيل المنزرعة، مثل البطاطس والبنجر والفاصوليا والبرسيم والفراولة والخرشوف والكوسة والتي تضررت بسبب الحرارة.
مقاومة بعض الآفات والأمراض وأهمها دودة الحشد ودودة ورق القطنويمكن مقاومة بعض الآفات والأمراض وأهمها دودة الحشد ودودة ورق القطن ودودة براعم الزيتون ودودة ثمار القرعيات، حيث أن الظروف مناسبة لبعض الأمراض المحبة للرطوبة مثل البياض الزغبي على القرعيات والبياض الدقيقي على الطماطم والبامية والباذنجان والفلفل والانثراكنوز والبياض الدقيقي على مشاتل الفراولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دودة الحشد الزراعة الفاصوليا الطماطم
إقرأ أيضاً:
أكثر من 9 آلاف طن التقديرات الأولية لإنتاج محاصيل البيوت المحمية بحمص
حمص-سانا
قدرت مديرية الزراعة بحمص إنتاج المحافظة من محاصيل البيوت المحمية للموسم الحالي بحوالي 9 آلاف و 400 طن.
وأشار رئيس دائرة زراعة تلكلخ المهندس عمر عبيد في تصريح لمراسل سانا إلى أنه يوجد في منطقة تلكلخ ومحيطها حوالي 10 آلاف بيتٍ محمي، منها حوالي 8000 بيتٍ مزروعة بالفريز، و1600 بيت مزروعة بالبندورة، ونحو 300 بيت مزروعة بالخيار، و22 بيتاً مزروعة بالباذنجان، في حين يبلغ عدد بيوت الفليفلة 14 بيتاً، وعدد بيوت الفاصولياء 8 بيوت.
وعزا عبيد انخفاض إنتاج محصول الفريز الموسم الحالي إلى انتشار أمراض فطرية، سببها اعتماد المزارعين على شتول فريز قديمة غير مقاومة للأمراض.
يذكر أن زراعة الفريز تأتي بالمرتبة الأولى بين الزراعات المحمية من حيث عدد البيوت، نتيجة توفر الظروف المناخية المناسبة لها في المنطقة وخبرة المزارعين.
جامعة أسيوط تشهد محاضرة ”مفهوم وأبعاد الأمن القومي" ضمن دورة التربية العسكرية