(لا كلب في الوفاء لا تيس في قراع الخطوب)
•••
تفكير بصوتٍ عالٍ
•••
لنا مهدي
•••
أضحوكة الميديا وفضيحتنا المصدرة للعالم عبر الشاشات
صدف تاريخية بئيسة دفعت بالبئيسين جبريل إبراهبم ومني أركو مناوي لقارعة الحياة السياسية
فجبريل أتت به الوراثة زعبماً لحركة أثبت أنه لا يعي من اسمها لا عدل ولا مساواة ومناوي قذف به خلاف مع الشريك لينكمش بحركة تحرير دارفور المطلبية( وليس تحرير السودان) ثم يأتي بغباء جبل عليه ليتهم الدعم السريع أنه يسعى لفصل دارفور
دارفور الكريمة التي تنكر مناوي لإنسانها ومجدها وسؤددها وطفق يلوك اسمها ليبيع ويشتري في الوطن الأصغر في سوق النخاسة السياسية
الأراحوزان جبريل ومناوي يراهنان على أراحوز مثلهما وهو قائد بقايا جيش الفلول (البرهان) على الفشل والتخبط ليدعمهما مالياً ولوجستياً وعبدالمعين يحتاج لمن يعينه بعد أن فقد ماء وجهه وفقد معه السفنجة التي اشتهر بالهروب بها وصحن اللقيمات!
جبريل ومناوي تعلقا بقشة صاحبها البرهان الغريق بعد أن فقدا السند الداخلي حتى بداخل حركتيهما والاحترام من الشعب السوداني والدعم اللوحستي ومني مقاتليهما بضربات موجعة وصفعات سددها لهم الدعم السريع أينما فكرا قي محابهته والفاشر خير شاهد
حتى الكلب وفي لا يعض اليد التي امتدت له بالخير ولم يبلغ مرتبة الكلب الأراجوز مناوي الذي طالما سانده وسنده قائد قوات الدعم السريع الفريق اول محمد حمدان دقلو
حبريل لم يبلغ حتى مرتبة التيس في مقارعة الأزمات والخطوب فظل يهرج على الشاشات باكياً منتحباً شاكياً فشله وورطاته
منظومة فساد رأس جبل جليدها مثلث البرهان وجبريل ومناوي في غفلة الزمن صعدا لدفة الحياة السياسية وهاهم يخطون بأرجلهم بدأب ويتجولون بداخل مزبلة التاريخ التي لن يخرجوا منها أبداً••
ولا نامت أعين الجبناء!!!
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: جبریل ومناوی
إقرأ أيضاً:
هجرة مليون شخص.. مخيم زمزم في دارفور أصبح خاليًا بسبب الاشتباكات
حذرت الأمم المتحدة من أن مخيم زمزم الذي كان يضم نحو مليون لاجئ في شمال دارفور بالسودان أصبح خاليًا تقريبًا، بعد أيام من سيطرة قوات الدعم السريع عليه.
وقال تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا) يوم الخميس، إن المنطقة المحيطة بمخيم زمزم ومدينة الفاشر شهدت "قصفًا مدفعيًا متواصلًا وضربات بالطائرات المسيرة وهجمات برية في الفترة من 10 إلى 22 أبريل الحالي، ما أسفر عن مقتل مئات المدنيين، بينهم 12 على الأقل من طواقم الإغاثة.
أخبار متعلقة بسبب الحكومة الموازية.. الأمم المتحدة تحذر من خطر تفكك السوداننزوح نصف مليون شخص في غزة والاحتلال يعزل ثلث القطاعبحثًا عن الأمان.. 13 مليون نازح سوداني خلال عامين من الحربوبحسب التقرير أصبح مخيم زمزم خاليًا تقريبًا، بينما أظهرت صور بالأقمار الاصطناعية اندلاع النيران في وسط وجنوب المخيم.تدمير البنية التحتيةواضاف التقرير إن مقاتلي الدعم السريع "يمنعون من تبقى من سكان المخيم من المغادرة"، لافتًا الى أن الهجمات أسفرت عن تدمير البنية التحتية الحيوية والمرافق الصحية، وأوقفت حركة شاحنات نقل المياه.
وأعلنت قوات الدعم السريع الأسبوع الماضي السيطرة على مخيم زمزم بعد هجوم بري دامٍ.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هجرة مليون شخص من مخيم زمزم في دارفور - متداولة
ويقع مخيم زمزم بالقرب من مدينة الفاشر ذات الأهمية الاستراتيجية للدعم السريع، إذ تُعد آخر مدينة رئيسية في إقليم دارفور لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني.سيطرة الدعم السريعوتسيطر قوات الدعم السريع وحلفاؤها على معظم إقليم دارفور ذي المساحة الشاسعة غرب السودان، بالإضافة إلى مناطق في الجنوب، بينما يسيطر الجيش على شمال وشرق البلاد.
وأدت الاشتباكات المسلحة في شمال دارفور إلى مقتل 400 مدني على الأقل منذ منتصف أبريل الحالي.
وكانت الأمم المتحدة أفادت بأن معظم النازحين من مخيم زمزم فروا شمالًا إلى الفاشر أو إلى بلدة طويلة الصغيرة على بُعد 60 كيلومترًا إلى الغرب.
والأسبوع الماضي وصل أكثر من 150 ألف شخص إلى الفاشر، بينما فرّ 180 ألفًا إلى طويلة، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة.
والمساعدات الإنسانية شبه معدومة في المنطقتين المهددتين بالمجاعة.استخدام التجويع سلاح حربوحذر التقرير الأممي الخميس من أن مدن شمال دارفور بما فيها الفاشر في حاجة غير مسبوقة إلى المياه النظيفة والغذاء، مشيرًا إلى ارتفاع أسعار الوقود من 11 إلى 56 دولارًا في 3 أشهر.
آخر مدينة رئيسية في #دارفور تحت سيطرة #الجيش_السوداني.. مقتل أكثر من 30 شخصًا في قصف لقوات الدعم السريع بـ #الفاشر
للمزيد | https://t.co/HDk0vmIBnm#السودان | #اليوم pic.twitter.com/qm2fiT3F4Z— صحيفة اليوم (@alyaum) April 21, 2025
ووصف منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر الوضع في المنطقة بأنه "مروع".
وطوال فترة الحرب، اتُّهم كل من الجيش وقوات الدعم السريع باستخدام التجويع سلاح حرب ضد المدنيين.
وكثفت قوات الدعم السريع من عملياتها في دارفور بعد تلقيها هزيمة من الجيش السوداني في العاصمة الخرطوم.
وأطلق الجيش السوداني نهاية العام الماضي عملية واسعة في وسط البلاد استعاد خلالها مدنًا رئيسية كانت الدعم السريع سيطرت عليها في بداية الحرب، مثل ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة والخرطوم عاصمة البلاد.
وأدت الحرب التي دخلت عامها الثالث إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص، فيما وصفته الأمم المتحدة بأكبر أزمة جوع ونزوح في العالم.