سودانايل:
2025-01-22@13:50:34 GMT

الأراجوزان جبريل ومناوي

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

(لا كلب في الوفاء لا تيس في قراع الخطوب)

•••
تفكير بصوتٍ عالٍ
•••
لنا مهدي
•••
أضحوكة الميديا وفضيحتنا المصدرة للعالم عبر الشاشات
صدف تاريخية بئيسة دفعت بالبئيسين جبريل إبراهبم ومني أركو مناوي لقارعة الحياة السياسية
فجبريل أتت به الوراثة زعبماً لحركة أثبت أنه لا يعي من اسمها لا عدل ولا مساواة ومناوي قذف به خلاف مع الشريك لينكمش بحركة تحرير دارفور المطلبية( وليس تحرير السودان) ثم يأتي بغباء جبل عليه ليتهم الدعم السريع أنه يسعى لفصل دارفور
دارفور الكريمة التي تنكر مناوي لإنسانها ومجدها وسؤددها وطفق يلوك اسمها ليبيع ويشتري في الوطن الأصغر في سوق النخاسة السياسية
الأراحوزان جبريل ومناوي يراهنان على أراحوز مثلهما وهو قائد بقايا جيش الفلول (البرهان) على الفشل والتخبط ليدعمهما مالياً ولوجستياً وعبدالمعين يحتاج لمن يعينه بعد أن فقد ماء وجهه وفقد معه السفنجة التي اشتهر بالهروب بها وصحن اللقيمات!
جبريل ومناوي تعلقا بقشة صاحبها البرهان الغريق بعد أن فقدا السند الداخلي حتى بداخل حركتيهما والاحترام من الشعب السوداني والدعم اللوحستي ومني مقاتليهما بضربات موجعة وصفعات سددها لهم الدعم السريع أينما فكرا قي محابهته والفاشر خير شاهد
حتى الكلب وفي لا يعض اليد التي امتدت له بالخير ولم يبلغ مرتبة الكلب الأراجوز مناوي الذي طالما سانده وسنده قائد قوات الدعم السريع الفريق اول محمد حمدان دقلو
حبريل لم يبلغ حتى مرتبة التيس في مقارعة الأزمات والخطوب فظل يهرج على الشاشات باكياً منتحباً شاكياً فشله وورطاته
منظومة فساد رأس جبل جليدها مثلث البرهان وجبريل ومناوي في غفلة الزمن صعدا لدفة الحياة السياسية وهاهم يخطون بأرجلهم بدأب ويتجولون بداخل مزبلة التاريخ التي لن يخرجوا منها أبداً••
ولا نامت أعين الجبناء!!!  

.

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: جبریل ومناوی

إقرأ أيضاً:

ظهور نادر لشقيق «حميدتي» في معارك دارفور .. معارك عنيفة على أطراف الإقليم… والجيش و«الدعم» يزعمان الغلبة

نقل مقطع فيديو تداولته حسابات سودانية، الأحد، ظهوراً نادراً للقائد الثاني لـ«قوات الدعم السريع»، عبد الرحيم دقلو، وهو يدير المعارك التي تدور حالياً بين عناصره، والقوات المشتركة للفصائل الدارفورية الداعمة للجيش في محور الصحراء شمال إقليم دارفور غرب البلاد.

ومنذ يوم السبت، تدور مواجهات عنيفة بين القوتين في أطراف نائية مفتوحة بالقرب من منطقة المالحة في عمق شمال دارفور.

وظهر عبد الرحيم، الشقيق الأصغر لقائد «قوات الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو المعروف باسم «حميدتي»، في فيديو مدته 3 ثوان بأرض المعركة.

وتدور معارك ضارية بين «الدعم السريع» والقوة المشتركة التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، في حين يزعم كل طرف تكبيد الآخر خسائر كبيرة.

وقالت مصادر رفيعة في «قوات الدعم السريع» لـ«الشرق الأوسط» إنها «ألحقت هزيمة» بمن سمتهم «مرتزقة الحركات المسلحة» في محور الصحراء بمناطق «الحلف ودريشقي وماو»، وكبدتهم خسائر في الأرواح والعتاد. وأضاف: «تم الاستيلاء على عدد 207 عربات قتالية، ومقتل المئات منهم».

وأكد حاكم إقليم دارفور، (رئيس حركة جيش تحرير السودان) مني أركو مناوي، في تدوينة على موقع «فيسبوك»، السبت، ظهور عبد الرحيم دقلو في المعارك الدائرة حالياً في الصحراء.

وقال إن هذا يؤكد على نيات «ميليشيا الدعم السريع» في السيطرة على شمال دارفور، وفتح الطريق الصحراوي الذي يربطه بدولة ليبيا.

كما ذكر مناوي أن القوة المشتركة «تمكنت من كسر شوكة قوة عسكرية ضاربة مكونة من 546 سيارة محملة بالعتاد العسكري» يقودها شقيق «حميدتي».

بدورها، قالت القوة المشتركة لحركات «الكفاح المسلح»، إنها خاضت «ملحمة بطولية» في محور «دريشقي» شمال مليط، وأضافت أن «قوات الدعم السريع» حشدت لتلك المعركة «مرتزقة من دول أخرى تلقوا تدريبات عسكرية (...)، بهدف التحرك لفتح الطريق الصحراوي على الحدود مع دارفور»، وفق بيان القوات الداعمة للجيش.

وقالت الكتائب، هي الأخرى، إنها «كبدت قوات العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وفرت تاركة خلفها أرتالاً من السيارات القتالية وعشرات الجثث».

وتابع البيان: «تم تدمير 12 عربة قتالية، وتسلم 10 أخرى، وعدد كبير من الأسرى، ومقتل أكثر من 8 قيادات بارزة في صفوف الميليشيا».

وأكدت القوة المشتركة أن شقيق «حميدتي»، عبد الرحيم دقلو، كان على رأس قيادة «قوات الدعم» في المعارك التي جرت بالأمس في محور الصحراء بدارفور.

وفي وقت سابق، تحدث حاكم إقليم دارفور، عن تلقي «الدعم السريع» دعماً عسكرياً «كبيراً من الخارج»، يقدر بنحو 400 آلية عسكرية محملة بأسلحة متنوعة.

وتشهد مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، غرب البلاد، معارك مستمرة بين الجيش السوداني المسنود بالقوة المشتركة للحركات المسلحة من جهة، و«قوات الدعم السريع» والميليشيات التابعة لها من جهة أخرى.

وخلال الأسابيع الماضية انتقلت المعارك بين الطرفين إلى عمق الصحراء بدارفور.

وانحسرت العمليات العسكرية بين طرفي القتال في الآونة الأخيرة، عدا مواجهات محدودة تدور في مدينة الخرطوم بحري.

وأفادت مصادر محلية بأن القوات الداعمة للجيش السوداني والفصائل التي تقاتل إلى جانبه، تقدمت السبت في ضاحية شمبات على بعد كيلومترات من سلاح الإشارة.

نيروبي: الشرق الأوسط: محمد أمين ياسين

   

مقالات مشابهة

  • السودان: الدعم السريع توسع هجماتها على مناطق بشمال دارفور
  • 16 قتيلا في قصف للدعم السريع على مخيم يعاني المجاعة في دارفور  
  • هل تنجح مساعي البرهان في تطويق الدعم السريع بمنطقة الساحل؟
  • مذابح ود مدني و«الذاكرة السمكية»
  • القوة المشتركة تكشف تفاصيل عملية تدمير ضخمة لعتاد وعناصر الدعم السريع
  • البرهان: لن نسمح للقوى المساندة للجيش باختطاف السلطة
  • ظهور نادر لشقيق «حميدتي» في معارك دارفور .. معارك عنيفة على أطراف الإقليم… والجيش و«الدعم» يزعمان الغلبة
  • حكومة شمال دارفور: قرارات إدارة بايدن بحق البرهان قصدت بها إعادة الروح إلي المليشيا وتحقيق أملها بالإنتصار علي الجيش
  • السودان.. مقتل 88 من قوات «الدعم السريع» شمال دارفور
  • تعرّف على العوامل السياسية والاقتصادية التي تشجع الإسرائيليين على الهجرة