لبنان ٢٤:
2025-03-28@09:30:59 GMT
ضباب كثيف على المرتفعات وأمطار متفرقة شمالا... اليكم طقس الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا، غائما جزئيا الى غائم مع ضباب كثيف على المرتفعات ودون تعديل يذكر بدرجات الحرارة، تهطل أمطار متفرقة مع رياح ناشطة بخاصة في المناطق الشمالية.
وجاء في النشرة الاتي:
-الحال العامة: طقس متقلب نسبيا يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط مع درجات حرارة دون معدلاتها الموسمية وأمطار متفرقة ورياح ناشطة، يستقر الطقس بدءا من صباح الجمعة.
-الطقس المتوقع في لبنان: الثلاثاء: غائم جزئيا إلى غائم أحيانا مع ضباب كثيف على المرتفعات، وانخفاض بدرجات الحرارة، تهطل أمطار متفرقة ومتقطعة بخاصة في المناطق الشمالية، وتنشط الرياح أحيانا. الأربعاء: غائم جزئيا الى غائم مع ضباب كثيف على المرتفعات ودون تعديل يذكر بدرجات الحرارة، تهطل أمطار متفرقة مع رياح ناشطة بخاصة في المناطق الشمالية. الخميس: غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة مع رياح ناشطة واحتمال أمطار خفيفة في المناطق الجنوبية. الجمعة: غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتفاع بدرجات الحرارة لكنها تبقى دون معدلاتها مع رياح ناشطة شمالا. -الحرارة على الساحل من 25 الى 30 درجة، فوق الجبال من 15 الى 20 درجة، في الداخل من 18 الى 29 درجة. -الرياح السطحية: جنوبية غربية سرعتها بين 15 و 35 كم/س، ناشطة أحيانا بخاصة شمال البلاد، حيث تلامس سرعتها الـ 45 كلم/س. -الانقشاع: متوسط على الساحل، يسوء أحيانا على المرتفعات بسبب الضباب. -الرطوبة النسبية على الساحل: بين 55 و75 %. -حال البحر: هائج حيث يصل ارتفاع الموج الى المتر ونصف المتر، حرارة سطح الماء: 29 درجة. -الضغط الجوي: 761 ملم زئبق. -ساعة شروق الشمس: 6,22
-ساعة غروب الشمس: 18,43
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بدرجات الحرارة أمطار متفرقة غائم جزئیا فی المناطق مع ضباب
إقرأ أيضاً:
الأيام المقبلة ستكشف... سعر ربطة الخبز إلى ارتفاع؟
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن ارتفاع قياسي في سعر القمح على الصعيد العالمي، مع كل ما لذلك من انعكاسات في كل الدول. أما في لبنان، فاتجهت الأنظار بسرعة نحو مصير ربطة الخبز التي أشيع أنها ستشهد ارتفاعاً في سعرها أو انخفاضاً في وزنها. فأين الحقيقة من كل ذلك؟لدى لبنان ما يكفيه حالياً من مخزون القمح لسدّ احتياجات السوق لمدة لا تقل عن أربعة أشهر. هذه التطمينات تدور في الفلك اللبناني منذ مدّة، ما يجب أن يكون كافياً لناحية عدم "الهلع" إزاء ارتفاع الأسعار على المدى القريب على الأقل، حتى ولو ارتفع سعر القمح العالمي.
وفي هذا السياق، أكد رئيس نقابة أصحاب المطاحن أحمد حطيط، لـ"لبنان 24" أنه صحيح أن أسعار القمح في طور الإرتفاع عالمياً، إنّما ليس بالطريق القياسية التي يتمّ التحدث عنها، فقد وصل حاليًا إلى 270 دولارًا للطن، ولبنان يستورد القمح من دول البحر الأسود، بما في ذلك أوكرانيا، روسيا، رومانيا، وبلغاريا.
وكشف أن السوق اللبناني لم يتأثر حتى الساعة بهذا الإرتفاع، ولكن إذا استمرت الأمور كما هي وبقي سعر القمح والطحين على طريق الإرتفاع المتزايد، فمن الطبيعي في حينها أن ترتفع أسعار ربطة الخبز، إذ إن سعر القمح هو العامل الأكثر تأثيرًا على كلفة الطحين وإنتاج الخبز.
ووفق مصدر مطّلع، فالأيام القليلة المقبلة كفيلة بتوضيح الصورة بشكل كامل مع ترقب أي تحرك ومتابعة من قبل وزارة الإقتصاد والتجارة، ومتابعة أسعار القمح والطحين عالمياً حيث على هذا الأساس سيتم تحديد مصير سعر ربطة الخبر.
وكان نقيب أصحاب الأفران في جبل لبنان أنطوان سيف قد توقع في وقت سابق أن يتم خفض وزن ربطة الخبز نتيجة ارتفاع اسعار القمح عالمياً.
كما أوضح سيف انه بالنظر إلى كون الإرتفاع في الاسعار غير كبير، فإنه من المستبعد ان تلجأ وزارة الاقتصاد والتجارة الى رفع سعر الربطة، بل ستعتمد خيار تخفيض وزنها وهو ما أكده له مدير مكتب الحبوب في وزارة الاقتصاد.
على صعيد منفصل، ليست الأسعار العالمية وحدها ما يعيق وجود أي ضمانة للقمة خبز اللبناني. فالقمح في لبنان يُعد من المحاصيل الزراعية المهمة، ولكن لبنان يعتمد بشكل كبير على الاستيراد لتلبية احتياجاته من القمح.
رغم ذلك، تُزرع بعض أصناف القمح في مناطق معينة من البلاد، مثل سهل البقاع والجنوب والشمال، إلا أن تحديات عدّة تواجه الزراعة المحلية للقمح ومنها الموارد المائية المحدودة، إذ يعتمد القطاع الزراعي في لبنان على الأمطار بشكل أساسي، مما يجعل الزراعة عرضة للتقلبات المناخية.
كما أن المزارعين اللبنانيين يواجهون صعوبات مالية، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الإنتاج وضعف البنية التحتية.
إلى ذلك، يستورد لبنان غالبية احتياجاته من القمح من دول مثل روسيا وأوكرانيا، وبالتالي فإن الأحداث الجيوسياسية في تلك البلدان تؤثر بشكل كبير على السوق اللبناني.
من هذا المنطلق، إذا أراد لبنان تحصين نفسه في وجه التحديات والمخاطر العالمية، يجب عليه تقوية قطاعاته الداخلية، وخاصة الزراعة. فمتى يصبح هذا الأمر ممكناً؟
المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة إرتفاع لافت.. هذا ما سجّله سعر الذهب اليوم Lebanon 24 إرتفاع لافت.. هذا ما سجّله سعر الذهب اليوم