الحرة:
2025-03-18@01:14:49 GMT

مالي.. انفجارات ودوي إطلاق نار في العاصمة

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

مالي.. انفجارات ودوي إطلاق نار في العاصمة

أفادت وكالتا رويترز وفرانس برس، بسماع دوي إطلاق نار وانفجارات في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، في عدة مناطق بعاصمة مالي، باماكو.

وقال شاهد لرويترز، إنه سمع إطلاق النار في حي بانانكابوغو. وأضاف أن مصلين كانوا يتوجهون إلى المسجد لأداء صلاة الفجر، عادوا عندما سمعوا دوي إطلاق النار.

وقال عدد منهم لرويترز، إن إطلاق النار بدأ في حوالي الساعة (5:30) بتوقيت غرينيتش.

وذكر البعض أنه جاء من اتجاه المطار، في حين قال آخرون إنه جاء من منطقة قريبة من مركز قوات الدرك.

وأشار مصدر أمني للوكالة، إلى أن دوي إطلاق النار سُمع في عدة أحياء في باماكو، منها مناطق قريبة من المطار.

كما نقلت فرانس برس، الثلاثاء، أن هناك دوي انفجارات وإطلاق نار في باماكو.

وقال مسؤول أمني في مالي للوكالة، طلب عدم الكشف عن هويته: "هاجم مسلحون لم يتم التعرف عليهم رسميا بعد، هذا الصباح معسكرا واحدا على الأقل للدرك في باماكو".

#Mali : Selon plusieurs sources dans le quartier de Faladjè, des détonations et des tirs d'armes lourdes sont entendus depuis 5h30 près de la tour d'Afrique à Bamako, où se trouvent l'école de la gendarmerie et la douane.#Bèki_Takè pic.twitter.com/vncI2P2970

— KONATE Malick (@konate90) September 17, 2024

????#Mali : des témoins affirment que des tirs ont été entendus dans plusieurs quartiers de la capitale Bamako, y compris des zones proches de l'aéroport. pic.twitter.com/CON3GVJdta

— LSI AFRICA (@lsiafrica) September 17, 2024

وانتشرت مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر أدخنة تتصاعد في سماء العاصمة المالية، مع صوت إطلاق نار.

وأنهى المجلس العسكري في مالي التحالف القديم مع فرنسا وشركائها الأوروبيين عام 2022، ليتجه عسكريا وسياسيا نحو موسكو. وأسست مالي مع بوركينا فاسو والنيجر كونفدرالية تحالف دول الساحل.

مالي.. انفصاليون يقتلون 84 مرتزقا روسيا و47 عسكريا أعلن الانفصاليون في شمال مالي، الخميس، أنهم قتلوا في المعارك التي دارت بين 25 و27 يوليو في تينزاواتني قرب الحدود الجزائرية 84 مرتزقا من مجموعة "فاغنر" الروسية و47 عسكريا ماليا.

وجعل المجلس الذي يتولّى السلطة في مالي منذ 2020، من استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد إحدى أولوياته.

وخسرت جماعات انفصالية مسلحة في البلاد، عدة مناطق في الشمال منذ عام 2023، بعد هجوم شنه الجيش أدى إلى سيطرته على معقلها مدينة كيدال. 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: إطلاق النار إطلاق نار دوی إطلاق

إقرأ أيضاً:

مقتل 9 وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي على غزة

أحمد عاطف (القاهرة وكالات)

أخبار ذات صلة قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان «الخارجية» الفلسطينية: 40 ألف مشرد شمال الضفة

قتل تسعة فلسطينيين على الأقل، بينهم ثلاثة صحفيين محليين، وأصيب آخرون أمس في غارة جوية إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، حسبما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية. 
وذكر مسؤولون بقطاع الصحة أن عدداً من الأشخاص أصيبوا بجروح بالغة إثر استهداف الغارة لسيارة، مع وجود إصابات داخل السيارة وخارجها.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن من بين القتلى ثلاثة صحفيين محليين على الأقل.
وصرح المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع، أمس، بأن إسرائيل قتلت أكثر من 150 فلسطينياً منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير 2025، بينهم 40 خلال الأسبوعين الماضيين. 
وتعليقاً على مقتل الفلسطينيين التسعة، اتهمت حركة حماس إسرائيل في بيان بمحاولة الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، وحثت الوسطاء على إلزام إسرائيل بما تم الاتفاق عليه والمضي قدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار وعمليات تبادل الأسرى والتي تتحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية تعطيلها.
ومنذ انتهاء المرحلة الأولى المؤقتة من وقف إطلاق النار في الثاني من مارس، ترفض إسرائيل البدء في المرحلة الثانية من المحادثات، والتي ستتطلب منها التفاوض على إنهاء دائم للحرب. 
تزامنت هذه الغارة مع زيارة وفد بارز في «حماس» القاهرة لإجراء المزيد من محادثات وقف إطلاق النار بهدف حل نزاعات مع إسرائيل قد تُنذر باستئناف القتال في القطاع.  وأعلنت حركة حماس، أمس، أنها لن تفرج عن رهينة أميركي إسرائيلي وأربعة جثامين لرهائن آخرين إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه «اتفاق استثنائي» يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجدداً، مؤكدة أن «الكرة في ملعب إسرائيل» حالياً.
وقال مسؤول بارز في الحركة إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الرهينة، ولا تستمر أكثر من 50 يوماً، مضيفاً أنه يتعين على إسرائيل أيضاً التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر.
إلى ذلك، كشف مدير عام الإحصاءات الاقتصادية الفلسطينية، محمد قلالوة، عن أن الاقتصاد في غزة يعاني انهياراً كاملاً، حيث تكبدت القطاعات الاقتصادية خسائر تجاوزت 3 مليارات دولار خلال العام الماضي.
وقال قلاولة في تصريح لـ«الاتحاد»، إن التأثيرات الاقتصادية السلبية العميقة التي تعرض لها القطاع، أدت إلى انهيار العديد من القطاعات الحيوية، وفاقمت الأوضاع المعيشية للسكان.
وأضاف أن القيود المفروضة على المعابر أدت إلى توقف أكثر من 80% من المصانع عن العمل كلياً أو جزئياً، بينما يعاني قطاع الإنشاءات من شلل شبه كامل بسبب نقص مواد البناء. 
وأشار إلى ارتفاع معدلات البطالة لأكثر من 50%، وتجاوزت النسبة بين الشباب 70%، وهو ما أدى إلى زيادة معدل الفقر إلى 65% من إجمالي سكان القطاع في ظل غياب أي حلول فاعلة.

مقالات مشابهة

  • عاجل : غارات عنيفة تهز العاصمة صنعاء
  • اتفاق على وقف إطلاق النار على الحدود اللبنانية السورية
  • 15 شهيدا في غزة خلال 24 ساعة
  • حماس ترد على تصريحات ويتكوف
  • 150 شهيدا في غزة منذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • مقتل 9 وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي على غزة
  • الحوثيون: غارات جديدة تستهدف صنعاء
  • عاجل : انفجارات عنيفة تهز العاصمة صنعاء
  • مجموعة السبع تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة
  • تعرف على المقترح الأميركي بشأن وقف إطلاق النار في غزة