العالم يشهد خسوفاً جزئياً للقمر
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يشهد العالم، غداً الأربعاء، خسوفا جزئيا للقمر يمكن مشاهدته في أوروبا ومعظم مناطق آسيا وأفريقيا والأميركتين الشمالية والجنوبية والمحيط الهادئ والأطلسي والهندي والقطبين الشمالي والجنوبي.
ويعتبر هذا الخسوف جزئياً، لأن ظل الأرض سيغطي جزءاً من قرص القمر فقط، والمدة الإجمالية للخسوف ستكون حوالي 4.5 ساعة.
أخبار ذات صلة طالب بجامعة خليفة يبتكر منظومة للهبوط على القمر «الفضاء المداري» تطلق أول مهمة لدراسة تربة القمروتجدر الإشارة إلى ظاهرة خسوف القمر وكسوف الشمس تحدث مرة كل ستة أشهر تفصل بينهما فترة أسبوعين، وخلال هذه الظواهر تصطف الشمس والأرض والقمرعلى خط واحد، فإذا كان القمر في الوسط فسيشاهد كسوف الشمس أما عندما تكون الأرض في الوسط فيحدث خسوف القمر.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القمر خسوف القمر خسوف جزئي للقمر كسوف الشمس
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: العالم بأسره سيدفع ثمن السياسات الإسرائيلية
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن تصريح وزير المالية الإسرائيلية، بتسليل سموتريتش، فيما يتعلق ببسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، تعني استمرار الحرب والصراع وغياب السلام العادل والشامل في المنطقة.
العالم سيدفع ثمن سياسات إسرائيلوأضاف «الهباش» خلال مداخلة هاتفية بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن المنطقة بأثرها ستدفع ثمن السياسات الإسرائيلية الحالية، والعالم أجمع سيدفع ثمنها، ذلك العالم الذي يقع على عاتقه الاختيار ما بين القانون والشرعية الدولية، وبين «شريعة الغاب» التي يحاول الاحتلال الإسرائيلي وحكومته فرضها على الشعب الفلسطيني والمنطقة برمتها.
وأشار مستشار الرئيس الفلسطيني، أن فلسطين لن تستسلم وستقاوم التوجهات الإسرائيلية بكل الوسائل المتاحة، مؤكدًا أنه لا يمكن لإسرائيل أن تفرض إرادتها على العالم بأكمله.
فرض الإرادة بالقوةوأوضح أن إسرائيل اعتادت على منطق القوة وفرض الإملاءات والإرادة السياسية بالقوة العسكرية الغاشمة، ولا تعترف بالقانون الدولي والشرعية الدولية، مشددًا على أنه لا يمكن لإسرائيل أن تمتلك أي شرعية في الأرض الفلسطينية وكل الوجود الإسرائيلي على تلك الأرض غير شرعي، سواء مستوطنات أو وجود عسكري، وهي في المرحلة الحالية تحاول أن تستفيد من الدعم السياسي والعسكري والقانوني الذي توفره لها الولايات المتحدة الأمريكية.
ولفت إلى أنه في ظل الوضع الراهن يجب أن يغادر الموقف العربي والإسلامي من المربع النظري والإدانة النظرية، إلى مربع اتخاذ إجراءات تجبر إسرائيل على احترام القانون الدولي، وعلى التراجع عن سياستها «العنصرية» التي تنتهجها في مواجهة الشعب الفلسطيني.