السوداني:العراق تحول إلى بيئة استثمارية ناجحة ومواكبة رقمية متسارعة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 17 شتنبر 2024 - 9:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، مساء امس الاثنين، خلال استقباله شركة أبل الامريكية بأن العرق يشد تحولا في الواقع الرقمي، فيما بين أهمية العمل على رفع مستويات القدرة الرقمية والتكنولوجية للشباب.وذكر المكتب الإعلامي للسوداني، في بيان ، أن “السوداني استقبل وفد شركة أبل الأمريكية، بحضور رئيس هيأة الإعلام والاتصالات علي المؤيد“.
واضاف ان “اللقاء جرى خلاله مناقشة المواضيع المشتركة”، لافتاً إلى أن “رئيس مجلس الوزراء أشار إلى أن العراق يشهد اليوم تحولات في الواقع الرقمي حيث تحدث عن عمل اللجنة العليا للتحول الرقمي في العراق برئاسته“.وبحسب البيان، أشار السوداني إلى “تحول العراق لبيئة استثمارية ناجحة تعمل فيها الكثير من الشركات الكبرى، وهو ما يتطلب مواكبة رقمية متسارعة”، مؤكداً “أهمية العمل على رفع مستويات القدرة الرقمية والتكنولوجية للشباب، بما يوسع فرص العمل والتوظيف ويعمل على تطبيق برامج الحكومة الهادفة إلى إنجاز جميع التعاملات، من خلال بيئة رقمية متكاملة“.من جانبه، اقترح وفد الشركة “العمل في إطار الإسهام بتطوير قدرات الشباب، والاهتمام بالمطوّرين في حقول التكنولوجيا بالتعاون مع الجامعات، وكذلك تسجيل الهواتف التي تدخل للعراق بما يجعلها تكون بأسعار تنافسية، ولأهمية منتجات الشركة من الهواتف، لأنها تدعم التحولات الرقمية الخاصة بالاقتصاد والمال“.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الضغوط الحياتية والـ«ADHD».. كيف تحول التحدي إلى فرصة؟
الضغوط الحياتية مثل العمل والدراسة تلعب دورًا محوريًا في تفاقم أعراض اضطراب فرط الحركة ADHD، وتزيد وسائل التواصل الاجتماعي من حدة هذه الضغوط، مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة بشكل ملحوظ، وفق ما أوضحه حسين عمر استشاري الطب النفسي خلال مداخلة مع الإعلاميين فادي غالي وحبيبة عمر ببرنامج «صباح جديد» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»
فرط الحركة «ADHD» ليس مرضاولا يعد فرط الحركة مرضًا ولكن ينتج عن عمل المخ بطريقة مختلفة قد تفيد الإنسان أو تضره مثل الإصابة بضعف التركيز أو النسيان، على الجانب الآخر قد تكون مصدر قوة وتميز وتركيز وإبداع وتفكير خارج الصندوق.
ويصاب الشخص بفرط الحركة «ADHD» في الطفولة، لكن المشكلات الناجمة عن فرط الحركة تتفاقم عند البلوغ وخاصة في أول عام جامعي أو في بداية الحياة العملية للشخص المصاب.
تفاقم أعراض فرط الحركةويؤدي تغيير بيئة العمل أو التعرض للضغط إلى تفاقم أعراض اضطراب فرط الحركة، كما أنّ ضغوط الحياة من أزمات اقتصادية وتنافس وتغيير بيئة العمل تؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بفرط الحركة، كما أنّ وسائل التواصل الاجتماعي التي تنقل حياة الآخرين الترفيهية تخلق تفاقما لأعراض فرط الحركة ورغبة في التقليد.