سوريا.. أوكرانيا تدرب مسلحي جبهة النصرة على تصنيع طائرات مسيّرة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أكد مصدر سوري مطلع، وصول مجموعة مكونة من 250 خبيراً عسكرياً أوكرانياً إلى إدلب لتدريب المسلحين من مسلحي "هيئة تحرير الشام "المصنفة إرهابية على تصنيع الطائرات المسيّرة.
وقال المصدر إن "هناك معلومات مؤكدة أن عدد الخبراء العسكريين الأوكرانيين الذين وصلوا إلى إدلب أصبح نحو 250 خبيراً، تم توزيعهم على ورش صناعية وعلى عدة مواقع في مدينة إدلب وعلى أرياف جسر الشغور، لتصنيع طائرات من دون طيار"، بحسب ما ذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء.
????مصدر لـ"سبوتنيك": وصول 250 عسكريا أوكرانيا إلى إدلب لتدريب الإرهابيين على تصنيع طائرات مسيرة
اقرأ التفاصيل????https://t.co/YOJuPCVq8o
وأضاف: "العسكريون الأوكرانيون يدربون المسلحين التابعين للحزب الإسلامي التركستاني تحت إشراف هيئة تحرير الشام، ويعملون على تعزيز استخدام الطائرات المسيّرة والتقنيات المتعلقة بها، بما في ذلك تحسين سرعات التحليق والتصوير وزيادة دقة الاستهداف".
ولفت المصدر أنه "تم شحن ما يزيد على 250 طائرة مسيّرة تم نقلها إلى إدلب على شكل دفعات على أنها قطع تبديل وضمن بضائع مدنية تجارية".
وقال وزير الخارجية سيرغي لافروف، في وقت سابق من الشهر الحالي: "هناك الآن معلومات متداولة تفيد بوجود مبعوثين أوكرانيين، ومبعوثين للمخابرات الأوكرانية، في محافظة إدلب السورية، يقومون بتجنيد مقاتلين من جبهة النصرة (الإرهابية)".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المصدر وزير الخارجية أوكرانيا سوريا روسيا إلى إدلب
إقرأ أيضاً:
مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم الدهس وبرلين رفضت طلبا لتسليمه
(CNN)-- قال مصدر سعودي مطلع على الاتصالات لشبكة CNN، السبت، إن السلطات السعودية حذرت نظيراتها الألمانية من المشتبه به في هجوم الدهس بسوق عيد الميلاد في مدينة ماغديبورغ، ثلاث مرات.
وأوضح المصدر أن التحذير الأول جاء في عام 2007 وكان متعلقا بمخاوف لدى السلطات السعودية من أن "طالب أ" قد عبر عن آراء متطرفة مختلفة.
وقال المصدر إن المملكة العربية السعودية تعتبره هاربا وطلبت تسليمه من ألمانيا بين عامي 2007 و2008، مضيفًا أن السلطات الألمانية رفضت، مشيرة إلى مخاوف بشأن سلامة الرجل في حال عودته.
وزعمت السلطات السعودية أن الرجل قام بمضايقة السعوديين في الخارج الذين عارضوا آرائه السياسية. كما أشارت إلى أنه أصبح مؤيدًا لحزب البديل من أجل ألمانيا من أقصى اليمين المتشدد، وطور آراء متطرفة معادية للإسلام، بحسب المصدر.