وجوه جديدة تمثل المنتخب الوطني للدراجات في طواف الصين
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للدراجات، اليوم الثلاثاء، مشاركة 5 دراجين من ضمنهم 3 وجوه جديدة في طواف الصين الدولي الذي يقام في مدينة شنغهاي الصينية في الفترة من 20 إلى 22 سبتمبر الجاري.
وغادرت اليوم، بعثة المنتخب الوطني المكونة من 5 لاعبين إلى الصين، استعداداً للمشاركة في الحدث، واللاعبون هم وليد خميس النقبي، ومحمد حميد محراب الصباغ، إضافة إلى اللاعبين الجدد، سعيد محمد حبش، وعمر فاروق المشغوني، وعبد الرحمن سالم البلوشي، ، ويقودهم المدرب الوطني أحمد المري.
وأكد منصور بوعصيبة رئيس اتحاد الإمارات للدراجات، أن اختيار الاتحاد للدراجين الجدد، يأتي في إطار حرصه على دعم الأجيال الجديدة وإكسابهم الخبرات من خلال الاحتكاك مع نخبة الدراجين في العالم.
وأوضح أن المشاركة في طواف الصين ليست من أجل التواجد فقط، واكتساب الخبرات، بل للمنافسة على تحقيق نتيجة إيجابية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
اتفاقيات تركية ليبية جديدة لإعادة إعمار بنغازي والبيضاء وطبرق وشحات
شركات تركية تطلق مشاريع تنموية في أربع مدن ليبية بالتعاون مع صندوق الإعمار ????️????????
ليبيا – كشف تقرير إخباري نشره موقع “توركي توداي” التركي، عن توسّع جديد للشركات التركية في السوق الليبية عبر تنفيذ مشاريع تنموية في مدن بنغازي، البيضاء، شحات، وطبرق، ضمن جهود صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا لتسريع وتيرة إعادة الإعمار وتعزيز الخدمات الأساسية.
???? شراكة تركية في مشاريع البنية التحتية والصحة ????
ووفقًا للتقرير، أبرمت شركتا “ليبكو” و”جواهر يابي” التركيتان عقودًا مباشرة مع صندوق الإعمار لتنفيذ مشاريع تشمل:
بناء وصيانة الطرق ????
تطوير البنية التحتية الحضرية ????
إعادة تأهيل مستشفيات عامة متخصصة ????
وذلك في إطار خطة واسعة لتحسين الخدمات في المدن المذكورة.
???? تعزيز للدور التركي في ملف الإعمار الليبي ????
أكد التقرير أن الاتفاقيات تمثل امتدادًا للدور التركي الفاعل في إعادة إعمار ليبيا، بعد سنوات من التوتر، في ظل علاقات متنامية بين الجانبين، وحرص أنقرة على الانخراط بعمق في جهود التعافي بعد الصراع.
???? قيمة العقود لم تُكشف بعد ????
لم يتم الإفصاح عن القيمة المالية الإجمالية للعقود الموقعة، إلا أن التقرير شدد على أن هذه المشاريع تمثل دفعة قوية للتعاون الاقتصادي بين تركيا وليبيا، بما يعزز من قدرة المدن الليبية على تجاوز آثار الدمار وتحسين بيئة المعيشة.
ترجمة المرصد – خاص