الولايات المتحدة – وافقت المحكمة على دعوى قضائية جماعية ضد اتحاد UFC للفنون القتالية المختلطة، بحسب ما أفاد موقع Sportskeeda.

وفقا للمحامي إريك ماجراكن، تم رفع الدعوى في عام 2014، ولكن تمت الموافقة عليها رسميا فقط في 9 أغسطس 2023.

وجاء في الدعوى الجماعية أن UFC استخدمت أساليب غير قانونية للحصول على مركز مهيمن في سوق الفنون القتالية المختلطة (MMA).

إذ اتهم المدعون الذين وصل عددهم إلى 1200 مقاتل، UFC بالاحتكار، وزعمت الدعوى أن UFC اشترت عن قصد المنافسين أثناء خفض أجور المقاتلين.

وفي حال فازوا في المحكمة، فسيكون بإمكان كل مقاتل المطالبة بنصيبه من التعويض، والذي يمكن أن يصل إلى 1.6 مليار دولار.

يذكر أن UFC أكبر منظمة لبطولة MMA منذ عام 1993، ويرأس المنظمة منذ عام 2001، الأمريكي دانا وايت.

المصدر: “لينتا.رو”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني يعتمد موازنة 2025 بعجز 2 مليار دولار

قالت الحكومة الفلسطينية أمس الاثنين إن الرئيس محمود عباس اعتمد الموازنة العامة للعام 2025 بعجز مالي يقترب من 7 مليارات شيكل (1.9 مليار دولار).

وأضافت الحكومة في بيان "يبلغ إجمالي الإيرادات المتوقعة لعام 2025 ما يقارب 16.041 مليار شيكل، منها إيرادات محلية متوقعة 5.807 مليارات شيكل، وإيرادات المقاصة 10.234 مليارات شيكل، في حين من المتوقع أن يصل إجمالي النفقات العامة إلى 20.645 مليار شيكل".

وتابع البيان "وبحال استمرت الاقتطاعات الإسرائيلية الحالية غير القانونية من أموال المقاصة، فمن المتوقع أن تصل الفجوة التمويلية إلى 6.923 مليارات شيكل".

وأوضحت الحكومة -في بيانها- أن هذه الفجوة التمويلية "دون احتساب الدعم الخارجي، إذ تسعى الحكومة إلى تجنيد مصادر تمويل خارجية لمعالجة ما أمكن من العجز المتوقع في موازنة 2025".

وتواصل الحكومة الإسرائيلية اقتطاع مبالغ مالية من أموال الضرائب التي تجمعها نيابة عن السلطة الفلسطينية عن البضائع التي تمر من خلالها إلى السوق الفلسطينية مقابل عمولة مالية تبلغ 3%.

الموازنة التي اعتمدها محمود عباس تركز على ضبط الإنفاق العام (رويترز)

وذكرت الحكومة -في بيانها- أن موازنة العام 2025 تهدف "إلى تحقيق التوازن بين تلبية الاحتياجات المتزايدة للمواطنين ومتطلبات الإصلاح المالي والإداري، وذلك في ظل استمرار الاقتطاعات الإسرائيلية غير القانونية من أموال المقاصة، والتي تجاوزت 7 مليارات شيكل خلال السنوات الأخيرة".

إعلان

ولا تستطيع الحكومة الفلسطينية الوفاء بالتزاماتها المالية منذ أكثر من عامين سواء لموظفيها الذين عملت على دفع نسبة من رواتبهم أو للقطاع الخاص الذي يقدم لها خدمات في مجال القطاع الصحي أو الإنشاءات أو الإقراض.

ولم يتسلم موظفو القطاع العام أي نسبة من راتب شهر فبراير/شباط الماضي حتى اليوم.

الحصار المالي

وجاء في البيان "تركز الحكومة في موازنة 2025 على ضبط الإنفاق العام وحشد التمويل الخارجي لدعم المشاريع ذات الأولوية، بهدف تعزيز القدرة على الإيفاء بالالتزامات المالية، بما في ذلك دفع رواتب الموظفين وسداد المستحقات المالية للموردين من القطاع الخاص والبنوك".

وأضافت الحكومة أنه "تم اعتماد حزمة من التدابير التقشفية التي تهدف إلى تقليل النفقات التشغيلية والرأسمالية إلى الحد الأدنى، لمواجهة الحصار المالي".

واستعرضت الحكومة بعض هذه الإجراءات، التي تشمل " مراجعة الهياكل التنظيمية ودمج أو إلغاء المؤسسات غير الضرورية، ووقف الاستملاكات وشراء المباني الحكومية والحد من استئجارها، إضافة إلى تعليق شراء أو استبدال السيارات الحكومية إلا للضرورة القصوى، كما تم تعزيز الرقابة على مهمات السفر غير الضرورية، وتوجيه النفقات التطويرية لاستكمال المشاريع الجارية فقط".

مقالات مشابهة

  • هل ينجح ترامب في جني 700 مليار دولار سنويا من الرسوم الجمركية؟
  • 4.7 مليار دولار إيرادات "موانئ أبوظبي" في 2024
  • بربع مليار دولار سنويًا.. العراق استورد مليوني غرفة تركية خلال 5 سنوات
  • إمرأة تلقي ثروة تُقدر بأكثر من ٣ مليون دولار في القمامة بالخطأ
  • الرئيس الفلسطيني يعتمد موازنة 2025 بعجز 2 مليار دولار
  • OpenAI تجمع 40 مليار دولار وقيمتها تقفز إلى 300 مليار دولار
  • السويد تعلن مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 1.6 مليار دولار
  • ماسك يوزع شيكات بمليون دولار على ناخبي ويسكونسن قبيل انتخابات المحكمة العليا
  • قضية الاعتداء الجنسي تطارد الفايد.. 5 نساء يقدمن دعوى قضائية للمطالبة بتعويضات من تركته
  • سوق المُسيرات العالمية يتجاوز 60 مليار دولار بحلول 2029