إصلاح الجوف يقيم حفل خطابي وفني بمناسبة الذكرى 34 للتأسيس
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أقام التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة الجوف، حفل خطابي وفني بمناسبة الذكرى الـ 34 للتأسيس.
وفي الحفل الذي شهد حضوراً جماهيرياً حاشداً أكد رئيس المكتب التنفيذي للإصلاح بالجوف الدكتور محمد صالح محسن " أن الإصلاح في الجوف كان له السبق في مواجهة المليشيا الحوثية حيث خاض مع أبناء المحافظة معارك عدة قدم فيها خيرة رجاله وكوادره في المعركة الوطنية للحفاظ على النظام الجمهوري.
وقال محسن " ان الإصلاح بالمحافظة عمل خلال الفترات السابقة وفق رؤية وطنية وسياسية ثابته منحازاً لهموم أبناء المحافظة، وشارك بفاعلية في العمل السياسي.
وفي كلمة الاحزاب القى عضو القيادة القطرية لحزب البعث أمين سر فرع الجوف يحيى عليان كلمة تحدث فيها عن مواقف الإصلاح الوطنية وسعادته بمشاركة التجمع اليمني للاصلاح بالجوف احتفالاته بمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين للتأسيس.
وأوضح أن لديه تجربة من الشراكة مع إصلاح الجوف طيلة 18 عاما تركت فيه انطباعا راسخ بحرص الحزب على الشراكة وتبنيه للقضايا الوطنية والاجتماعية داعيا الاصلاحيين لمواصلة النضال والثبات على مواقفهم التي يحق للإصلاح أن يفخر بها.
تخلل الحفل اوبريت من الفلكلور الشعبي في محافظة الجوف وفقرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني.
وردد الحاضرون هتافات وطنية وسبتمبرية حاملين الأعلام الوطنية وأعلام الإصلاح التي رفرفت خفاقة في ساحة الحفل.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
لبنان والسعودية يناقشان رفع الحظر عن الصادرات وتعزيز الشراكة الاقتصادية
الاقتصاد نيوز - متابعة
اختتم رئيس الحكومة اللبنانية، نواف سلام، زيارته إلى السعودية، حيث تركزت المحادثات على تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، ورفع الحظر عن الصادرات اللبنانية، وتشجيع الاستثمارات، وتسهيل سفر المواطنين السعوديين إلى لبنان.
كما ناقش سلام مع ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، مشاريع الاتفاقيات الثنائية، مؤكدًا التزام لبنان بالإصلاحات المالية والمؤسساتية لدعم بيئة الأعمال وتحقيق النمو الاقتصادي.
وأعرب سلام عن شكره لولي العهد على حفاوة الاستقبال، مشيدًا بالدور الذي تلعبه المملكة في دعم الاقتصاد اللبناني، واحتضانها لمئات الآلاف من اللبنانيين العاملين على أراضيها. كما أكد أهمية تعزيز الشراكة الثنائية لمواكبة التحديات الإقليمية وتحفيز الاستثمارات التي تسهم في استقرار لبنان الاقتصادي.
إلى جانب الملفات الاقتصادية، بحث الطرفان الأوضاع الأمنية في المنطقة، وشددا على ضرورة تحقيق الاستقرار في سوريا، لما لذلك من تأثير مباشر على لبنان. كما ثمّن سلام الجهود السعودية في دعم مسار ضبط الحدود اللبنانية-السورية وترسيمها، ومعالجة الملفات العالقة بين البلدين.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام