اليوم.. نظر دعوى المذيع خالد عليش ضد طليقته بسبب ابنته
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تعقد اليوم الثلاثاء الموافق 18 سبتمبر 2024، محكمة القاهرة الاقتصادية، جلسة نظر الدعوى المقامة من المذيع خالد عليش، ضد طليقته بسبب عدم تمكنه من رؤية ابنته.
كانت قضت محكمة الهرم الجزئية، بإلزام طليقة الإعلامي خالد عليش بدفع تعويض مادي ومعنوي مقداره 50 ألف جنيه، لصالحه، لعدم تنفيذها حكم تنفيذ الرؤيه الصادر لصالحه لرؤية نجلته الصغيرة.
تعود وقائع الدعوى إلى أنه بعد انفصال الإعلامي عن طليقته، أراد حل الأمور بطريقة ودية فحرر عقد اتفاق مع طليقته وأسرته، قرر فيه التزامه بكافة نفقات ومصاريف الطفلة الصغيرة، مقابل السماح له برؤية ابنته بطريقة أدمية، وبعيدًا عن مراكز الرؤية، ورغم التزام المذيع بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه خلال العقد، إلا أنه فوجئ بطليقته ترفض تنفيذ بنود العقد، وأرادت أن تكون الرؤية في مركز شباب، وهو ما يضر به وبطفلته الصغيرة، ما جعله يلجأ لمحكمة الأسرة.
وتم تداول الدعوى أمام محكمة الأسرة بمدينة 6 أكتوبر، حيث حضر الإعلامي خالد عليش في جلسة الحكم، وتحدث عن معاناته وحرمانه من رؤية نجلته الصغيرة.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. استكمال محاكمة 3 متهمين في قضية تنظيم الجبهة الإسلامية
اعرف طريقك.. كثافات مرورية بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
اليوم.. محاكمة مرتضى منصور في دعاوى سب وقذف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد عليش خالد علیش
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الموضوع بدأ بورم فى جسدها وانتهى بالسرطان وطلاقها
أبت السيدة التي طلقت غيابيا أن تتعرض للهزيمة من سرطان الثدى، وكذلك من انفصال زوجها وتخليه عنها، ووقفت قوية من أجل أبنائها، حاربت لتساندهم وعملت ليلا ونهارا حتي توفر لهم كل متطلباتها ولا تشعرهم بالنقص وتجعلهم يعيشوا في نفس المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأكدت الزوجة: "كنت سعيدة مع زوجي، أعمل كثيرا ونسافر وأساعد أهله، لم أرفض لزوجي طلب يوما عشت برفقته 8 سنوات، ولم أتخيل أن تنتهي حياتي بكارثة بعد أن أهملت صحتي بسبب انشغالي بزوجي وحياته وعائلته، لأكتشف أن الكتلة التي كانت في جسدي وكنت أظنها كيس دهني هي -ورم خبيث- وبدأت رحلتي مع السرطان".
وتابعت: "زوجي في البداية كان مهتم ومع الوقت أصبح يتذمر، ليتركني في النهاية هربا من رحلتي مع المرض اللعين، وجلسات العلاج الكيميائى والآلام القاتلة والعلاج الإشعاعى، لتتراكم علي الضغوط من كل جانبي بعد طلاقي غيابيا على يديه، بخلاف مناعتى التي انهارت، ولكنني رفض الاستسلام من أجل أولادي، وثقتى بالله جعلتنى أقف على قدمى وأحارب المرض والخلافات الأسرية وأطالب بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
مشاركة