باحث أردني يفكك شيفرة وسر بناء أهرامات مصر (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
كشف الباحث الأردني في علم المصريات حذيفة المبيضين عن نظرية جديدة، تخص اكتشاف سر من أسرار الحضارة الفرعونية، وبناء الأهرامات المصرية.
وقال المبيضين خلال لقاء مع الإعلامي محمود سعد عبر قنانه على وسائل التواصل الإجتماعي إن القدماء المصريين استخدموا في نقل أحجار الأهرامات، قوانين الطبيعة الخمسة، من الفيزياء والهندسة والرياضيات والمجال المغناطيسي الأرضي، وأيضاً معرفة عميقة في علم وخصائص الصخور.
وأشار إلى أن تلك القوانين مكنت المصريين من نقل ورفع الحجر ذاته بنفس الطريقة وفق معادلات رياضية وهندسية دقيقة للغاية لخلق ظروف غاية في الدقة لإنتاج مجال مغناطيسي هائل يحقق مبدأ التنافر المغناطيسي بين كتلة الأرض وكتلة الحجر ليطفو الحجر بكتلة وزن صفر عن سطح الأرض ومن ثم يتم
وتعد هذه الدراسة كشف علمي كبير يفسر أحد أهم ألغاز التاريخ البشري وكيفية نقل ورفع الأحجار الضخمة في مصر القديمة لمسافات طويلة ولارتفاعات شاهقة.
وقال المبيضين إنه قد تمكن من الحصول على هذه المعرفة السرية من خلال تفكيك شيفرة النقوش والرسوم وأحرف اللغة المصرية القديمة حيث كانت تحتوي تلك الأشياء معلومات تم تشفيرها بطريقة غاية في التعقيد حيث كانت الطريقة إلى فك تلك الشيفرة من خلال دراسة ( رمزية ) تلك الأشياء بعيداً عن كونها لغة ونقوشات ورسومات فنية .
ويذكر أن سر بناء الأهرامات المصرية مسار بحثي كبير لاكتشاف كيفية نجاح المصريين القدماء في تشيد مثل تلك الأهرامات منذ ذلك العصر، في تلك الظروف.
وفي حزيران/ يونيو الماضي أجريت دراسة جديدة من قبل فريق من المهندسين وعلماء الهيدرولوجيا وغيرهم من الخبراء الفرنسيين، لأقدم هرم في مصر من قبل فريق من المهندسين وليس علماء آثار، تقول إن المهندسين المعماريين القدماء استعلموا الماء للقيام برفع الأحمال الثقيلة.
وتشير الدراسة، التي نشرت، على موقع "ResearchGate"، أنها كشفت عن طريقة جديدة تماما ربما استخدمها المصريون لبناء أهراماتهم وتسلط الضوء على مدى تقدم المعرفة التقنية لهذه الحضارة القديمة.
ويدعي تحليل للهرم المتدرج الذي بناه الفرعون زوسر من حوالي عام 2680 قبل الميلاد، وهو أول هرم معروف أنه تم بناؤه في مصر، أنه كشف عن نظام معقد لإدارة المياه تضمن مصعدا هيدروليكيا. وتقول الدراسة الجديدة إن هذا كان سيسمح برفع كتل الحجر الجيري من وسط الهرم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم المصريات الأهرامات المصريين القدماء مصر الأهرامات باحث أردني المصريين القدماء حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نقابة المهندسين المعماريين في المغرب تدعو إلى إصلاحات جذرية
شدد عدد من المهندسين المعماريين في المغرب على أهمية تطوير قطاع الهندسة المعمارية لمواكبة التحديات التقنية المتزايدة التي يواجهها المهنيون في المنافسات المعمارية، مؤكدين أن العمل الجاد من أجل التغيير هو السبيل الوحيد لتحقيق التقدم والتطور في هذا المجال الحيوي.
وفي مائدة مستديرة نظمتها النقابة الوطنية للمهندسين المعماريين الخواص بالمغرب، ناقش المشاركون من مختلف التخصصات الحلول الممكنة للتحديات التقنية التي تعرقل العمل الهندسي المعماري.
وأشار المهندسون إلى أن البحث عن حلول لهذه المشكلات انطلق من خلال نقاشات مفتوحة وهادفة بين جميع الفاعلين في هذا القطاع، مشيرين إلى أن الوعي المتزايد بأهمية التغيير يعد خطوة إيجابية نحو إحداث تحولات ملموسة في هذا المجال.
وأوضح المهندس حسن المنجرة، رئيس النقابة الوطنية للمهندسين المعماريين الخواص بالمغرب، في كلمته خلال المائدة المستديرة أن “القطاع يواجه تحديات متعددة على المستويات التقنية والتشريعية، وهو ما يتطلب منا جميعًا العمل المشترك نحو إيجاد حلول مبتكرة تضمن تحسين جودة التصاميم المعمارية وتسهيل عملية التنفيذ”.
وأضاف المنجرة أن “العمل وفق أسس واضحة ونزيهة هو السبيل الأمثل لتحفيز التنافسية وتعزيز دور المهندسين والمقاولين في المساهمة في تطوير القطاع”.
وأشار المشاركون إلى أن بعض الحلول المطروحة قد تكون غير قابلة للتطبيق الفوري، لكن تزايد الوعي بأهمية التغيير يعكس تحولًا إيجابيًا في ذهن المهنيين، حيث أضحى الجميع يدرك ضرورة الانتقال إلى أساليب جديدة وأكثر كفاءة في مواجهة التحديات المتزايدة.
من جهة أخرى، ناقش الحضور ضرورة إصلاح الأنظمة القانونية والتشريعية المتعلقة بالمنافسات المعمارية، مما يضمن منح فرص متساوية لجميع المشاركين ويحسن مستوى الشفافية والنزاهة في عمليات التقييم والتنفيذ.
وفي ختام المائدة المستديرة، تم التأكيد على أهمية التعاون المستمر بين المهندسين المعماريين والمقاولين والمستثمرين لتوفير بيئة عمل مبتكرة ومحفزة، تساهم في تطوير قطاع الهندسة المعمارية في المغرب وتعزز من مكانته الإقليمية والدولية.