هل تجاوزت شركات التكنولوجيا في الصين مرحلة القمع الحكومي؟
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
منذ ما يقرب من عامين ، سيطرت الصين على شركات التكنولوجيا الخاصة الأكثر نفوذا في البلاد ، بما في ذلك مجموعة "علي بابا" و "تينسنت هولدينغز" و "ديدي غلوبال" ، وقمعت على مؤسسيها الأثرياء.
لكن منذ عام 2023 ، خففت حكومة الرئيس الصيني شي جين بينغ من إجراءاتها القاسية ، مشيرة إلى أنها لا تزال تنظر إلى قطاع التكنولوجيا الذي تبلغ تكلفته تريليون دولار على أنه جزء مهم من اقتصاد البلاد.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
البرتغال تكثف الجهود لمكافحة حرائق الغابات
يواصل عناصر الإطفاء الأربعاء جهودهم في البرتغال لمكافحة حوالي أربعين حريق غابات لا تزال مستعرة منذ نهاية الأسبوع الماضي، بعد أن أودت بخمسة أشخاص وأتت على آلاف الهكتارات من المساحات الحرجية في شمال البلاد ووسطها.
وأعلنت السلطات البرتغالية بعد ظهر الأربعاء، عن خمسة قتلى.كما خلفت الكوارث التي وقعت في الأيام الأخيرة 59 مصابا، من بينهم 10 في حالة خطرة، وجرى تقديم المساعدة لـ59 شخصاً.
أخبار ذات صلة ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات في البرتغال «الرياضات البحرية» يثمِّن إنجاز الفرق الإماراتية في البرتغال وإيطالياوحذر فرنانديز من أن "الحالة الجوية لا تزال غير مواتية تماما ولا نتوقع انخفاضا كبيرا في مخاطر حرائق الغابات خلال الساعات الـ48 المقبلة".
ولا تزال الحماية المدنية تسجل نحو أربعين حريقا نشطا، وقد حشدت نحو 3500 عنصر إطفاء مدعومين بألف مركبة ونحو ثلاثين طائرة أو مروحية.
وأعلنت فرنسا إرسال طائرتين قاذفتين مائيتين إضافيتين، بعد طائرتين أخريين سبق أن أرسلتهما إلى البرتغال، أسوة بإسبانيا وإيطاليا.
وبحسب تقديرات مرصد كوبرنيكوس الأوروبي، أتت النيران على ما لا يقل عن 15 ألف هكتار من النباتات في هذه المنطقة بسبب أربعة حرائق وصل امتدت على نطاق مئة كيلومتر.
أحصى النظام الأوروبي لبيانات حرائق الغابات حوالى خمسة عشر حريقا آخر تجاوزت أضرارها على الأرجح عتبة ألف هكتار من المساحات المحروقة هذا الأسبوع في مناطق أخرى من البلاد، وهو ما يتجاوز بكثير إجمالي ما تم تسجيله منذ بداية الصيف.
وأظهرت صور التقطها القمر الاصطناعي كوبرنيكوس الثلاثاء عددا كبيرا من الحرائق التي تنطلق منها أعمدة طويلة من الدخان.
وبعد حرائق عام 2017 التي أودت بأكثر من مئة شخص، ضاعفت الدولة استثماراتها في مجال الوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها.
ويرى الخبراء أن موجات الحر والجفاف المتزايدة الشدة تساعد على حرائق الغابات وهي نتيجة لتغير المناخ.