لبنان ٢٤:
2025-03-25@20:58:23 GMT

الاحتجاجات لن توصل الى نتيجة مصدر اقتصادي يحذر

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

الاحتجاجات لن توصل الى نتيجة مصدر اقتصادي يحذر

اشار مصدر إقتصادي رسمي الى "أن ما يقوم به بعض فئات القطاع العام من إحتجاجات دون السعي الى الحوار لن يوصل الى أي نتيجة"، مشيراً "الى أن الدولة الممثلة بالحكومة الحالية تقوم بمعجزة من خلال الإستمرار في دفع الرواتب في مختلف القطاعات مع الزيادات التي تقترحها وتقرها كل سنة".
أضاف المصدر: "صحيح أن الرواتب ليست حالياً كما كانت عليه قبل الأزمة لكنها مقبولة نسبياً في ظل الأزمة القائمة منذ سنة 2019 ".


وسأل "ألا تدرك كل هذه المجموعات أن لبنان بحالة حرب منذ سنة والإقتصاد لا يزال يعاني من الإنكماش الكلي، والمواسم السياحية ضربت منذ سنة حتى اليوم".
وقال، لكل هذه الاسباب على الجميع السعي الى إقرار الموازنة من دون إشكالات لأن لا بديل أبداً في هذه الظروف".



المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلس النواب اللبناني يحذر من مخطط إسرائيلي لاستدراج بلاده

حذر رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، من محاولات الاحتلال الإسرائيلي استدراج لبنان إلى مفاوضات تهدف إلى تطبيع العلاقات بين البلدين، مؤكدًا أن لبنان لن يشارك في هذا المخطط.

في تصريحات صحفية، أوضح بري أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى الدفع باتجاه مفاوضات سياسية مع لبنان تحت ستار التطبيع، لكنه شدد على أن لبنان ملتزم بالاتفاقات الدولية والعربية الخاصة به، وعلى رأسها اتفاق وقف النار الذي يحظى بتأييد الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن إسرائيل هي الطرف الذي يعرقل تنفيذه.

وأكد بري أن الجيش اللبناني في حالة تأهب كامل لتنفيذ انتشار كامل في جنوب نهر الليطاني، لكنه أضاف أن المشكلة تكمن في رفض إسرائيل الانسحاب من بعض النقاط المتنازع عليها في الجنوب.

كما شدد على أن "حزب الله" يلتزم بالاتفاق المبرم، حيث انسحب من منطقة جنوب الليطاني منذ أكثر من ستة أشهر ولم يطلق أي رصاصة خلال هذه الفترة، رغم الخروق المستمرة من الجانب الإسرائيلي، والتي شملت اعتداءات على البلدات الجنوبية وتجاوزات في البقاع والحدود الدولية مع سوريا.


وكان الاحتلال الإسرائيلي قد شن، في الأسابيع الأخيرة، سلسلة من الغارات الجوية والقصف المدفعي على مناطق في جنوب لبنان، مستهدفةً مواقع يزعم أنها تابعة لحزب الله هذه العمليات أثارت موجة من القلق في لبنان، حيث اعتبرها المسؤولون اللبنانيون انتهاكًا صارخًا لسيادة البلاد وتهديدًا مباشرًا للأمن والاستقرار في المنطقة.

وشملت الهجمات الإسرائيلية قصفًا لمنازل ومنشآت مدنية في بعض القرى الجنوبية، مما أسفر عن وقوع إصابات في صفوف المدنيين.

وأعرب بري عن دعمه لسياسة ضبط النفس التي ينتهجها "حزب الله" وعدم الرد على الخروق الإسرائيلية، مبيّنًا أن الحزب يقف وراء الدولة اللبنانية في جهودها لتطبيق الاتفاق وتثبيت وقف النار.

في الوقت نفسه، رفض بري الاقتراحات التي تدعو إلى تشكيل لجنة مدنية للتفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أنها تهدف إلى الإطاحة باتفاق وقف النار وتفريغ دور قوات "اليونيفيل" من مهامها في مراقبة تنفيذ الاتفاق.


وأشار بري إلى أن تنفيذ الاتفاق يجب أن يتم تحت رعاية الأمم المتحدة، وبإشراف اللجنة "الخماسية" التي تضم ممثلين من الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، روسيا والأمم المتحدة.

وخلص إلى القول إن لبنان لا يسعى لتوسيع دائرة التفاوض أو التورط في عمليات تطبيع مع إسرائيل، بل يركز على تثبيت الأمن والاستقرار في الجنوب، والالتزام بالاتفاقات الدولية التي تحافظ على سيادته وحقوقه.

مقالات مشابهة

  • بين سوريا ولبنان.. أمران شهدتهما الحدود
  • شائعة إخوانية.. مصدر أمني ينفى إضراب نزلاء مراكز للإصلاح والتأهيل عن الطعام
  • رئيس مجلس النواب اللبناني يحذر من مخطط إسرائيلي لاستدراج بلاده
  • آية سماحة: السعي والإصرار يحددان حجم النجاح
  • مصدر سياسي: لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي
  • مصدر إطاري: اعتماد البطاقة الوطنية في عملية الاقتراع الانتخابي
  • مصدر يكشف لـبغداد اليوم تفاصيل رسالة ثانية وصلت طهران من ترامب
  • مصدر عسكري:انسحاب الجيش من مركز قضاء سنجار
  • مصدر إطاري:قانون تقاعد الحشد لن يُقر قريباً بسبب الخلافات السياسية
  • مصدر سياسي:تشكيل جبهة سياسية جديدة للدخول في الانتخابات القادمة