موقع 24:
2025-04-01@05:18:05 GMT

واشنطن ترحّب بعودة البعثة السويدية إلى بيونغ يانغ

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

واشنطن ترحّب بعودة البعثة السويدية إلى بيونغ يانغ

أعربت واشنطن، أمس الإثنين، عن أملها في استئناف الحوار مع بيونغ يانغ بوساطة دبلوماسيين سويديين عادوا إلى كوريا الشمالية، يوم الجمعة الماضي، لأول مرة بعد إغلاق الحدود بسبب جائحة كوفيد.

وفي غياب العلاقات الدبلوماسية بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، تمثل السويد المصالح الأمريكية من خلال سفارتها في بيونغ يانغ التي افتتحت في العام 1975.

ومنذ العام 2020، أُجبر الدبلوماسيون السويديون على مغادرة البلاد وأداء مهامهم من ستوكهولم، بسبب إغلاق مفاجئ للحدود قرّرته بيونغ يانغ في إطار الاستجابة للجائحة.

وقالت وزارة الخارجية السويدية في بيان، إنّ "دبلوماسيها عادوا إلى بيونغ يانغ الجمعة، وبات بإمكانهم العمل على استئناف الأنشطة الاعتيادية للسفارة".

(On Sweden’s role as protecting power for US in North Korea ) Department Press Briefing—September 16, 2024 - United States Department of State https://t.co/VvjhN0bCLb

— Dr. Mark P. Barry (@DrMarkPBarry) September 17, 2024

وفي واشنطن، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر إن: "السويد هي القوة الحامية لنا في جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية. ندعم عودة الدبلوماسيين إلى بيونغ يانغ ونأمل أن تحيي الحوار والدبلوماسية، وغيرها من أشكال الانخراط البناء مع كوريا الشمالية".

وأضاف "نأمل أيضاً أن تفتح كوريا الشمالية حدودها أمام عاملين دوليين عرقل إغلاق الحدود جهودهم الإغاثية".

وفرضت الدولة الواقعة في شرق آسيا، إغلاقاً تاماً عزلها على نحو شبه كامل عن العالم الخارجي في مطلع العام 2020، في قرار حال أيضاً دون عودة مواطنيها من رحلات خارجية إلى بلادهم.

وستعيد بيونغ يانغ فتح حدودها بالكامل أمام السياح الأجانب في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، وفق شركتين متخصصتين في تنظيم الرحلات السياحية إلى البلاد.

وغالباً ما تؤدي السويد وساطة في المفاوضات بين كوريا الشمالية والدول الغربية، وكانت نشطة خصوصاً في تحسين العلاقات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة. وذكّر بيان الخارجية الأمريكية بأن تاريخ انخراط السويد في شبه الجزيرة الكورية، يعود إلى الحرب الكورية التي درات في خمسينيات القرن الـ20.

والسويد حاضرة في شبه الجزيرة الكورية في سيؤول وبيونغ يانغ، وفي المنطقة المنزوعة السلاح بصفتها دولة عضواً في لجنة الأمم المحايدة، لمراقبة الهدنة الموقعة بين الكوريتين في العام 1953.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الولايات المتحدة بيونغ يانغ السويدية كوريا الشمالية أمريكا السويد کوریا الشمالیة بیونغ یانغ

إقرأ أيضاً:

السويد تعلن حزمة دعم عسكري جديدة لأوكرانيا بقيمة 1.6 مليار دولار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعهدت السويد، اليوم الاثنين، بتقديم حزمة دعم عسكري جديدة لأوكرانيا، تبلغ قيمتها حوالي 1.6 مليار دولار أمريكي، وتشمل أسلحة لتعزيز دفاعاتها الجوية.

وكتب وزير الدفاع السويدي بول جونسون في منشور على منصة (إكس) "قدمت السويد اليوم أكبر حزمة دعم عسكري لها لأوكرانيا حتى الآن، بقيمة تقارب 1.6 مليار دولار أمريكي".

وأضاف جونسون أن الحزمة الجديدة تشمل "دعما للدفاع الجوي والمدفعية والاتصالات عبر الأقمار الصناعية والقدرات البحرية لأوكرانيا".

وحزمة الدعم الجديدة المعلن عنها اليوم هي التاسعة عشرة التي تقدمها السويد لأوكرانيا منذ بدء الحرب الروسية في فبراير 2022.

مقالات مشابهة

  • السويد تعلن عن أكبر حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا
  • السويد تعلن حزمة دعم عسكري جديدة لأوكرانيا بقيمة 1.6 مليار دولار
  • السويد تعلن مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 1.6 مليار دولار
  • إستيبانيكو أو مصطفى الزموري.. أول مستكشف أفريقي يصل إلى جنوب غرب أميركا
  • إفطار في الشبريحا على شرف قائد الكتيبة الكورية والضباط
  • بعثة الاتحاد الأوروبي تُرحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
  • «ليندكس» السويدية تُغلق أبوابها في تونس
  • ترحيب أممي بالإفراج عن محتجزين في ليبيا، ومطالبات بإخلاء سراح الباقي
  • بعثة الأمم المتحدة ترحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
  • البعثة الأممية تطلق «منصة المرأة الليبية»