حصيلة ضحايا الفيضانات في ميانمار ترتفع إلى 226 قتيلاً و77 مفقوداً
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
ارتفعت حصيلة الفيضانات الناجمة عن الإعصار ياجي في ميانمار إلى 226 قتيلا و77 مفقوداً.
وتمثّل هذه الحصيلة الجديدة ضعف التي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي وبلغت 113 قتيلاً.
أخبار ذات صلةوقال التلفزيون الحكومي، إنّ الفيضانات المدمّرة التي خلّفها "ياجي" أتلفت ما يقرب من 640 ألف فدان من حقول الأرز ومحاصيل أخرى.
وبحسب مكتب الأمم المتّحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، فإنّ ما يقرب من 631 ألف شخص في سائر أنحاء "ميانمار" تضرّروا من هذه الفيضانات.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفيضانات ميانمار إعصار
إقرأ أيضاً:
نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم مشتبه فيهم تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز
أكد نائب وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية الزجرية لعين السبع بالدار البيضاء، جمال لحرور، أن العمل الرئيسي لبعض أفراد شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا، هو تحصيل مبالغ مالية من عائدات هذه الأفعال الاجرامية.
وأوضح لحرور، في ندوة صحفية اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، سلط فيها الضوء على مستجدات هذه القضية، أن منطلق البحث هو شكاية وضعت لدى النيابة العامة من طرف مواطنة تعرضت رفقة عائلتها للتهديد والتشهير والابتزاز من طرف هذه العصابة.
وأضاف أنه تمت إحالة هذه الشكاية على الفرقة الوطنية للشرطة القضائية من أجل البحث، مبرزا أنه تم اليوم أمام النيابة العامة تقديم مجموعة إضافية من المشتبه فيهم، بمن فيهم شخص يتولى توضيب مقاطع الفيديو لفائدة المشتبه فيه الرئيسي، الذي يتواجد في حالة فرار خارج أرض الوطن، قبل نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع لحرور أن المشتبه الرئيسي كان يتلقى مجموعة من الحوالات المالية نظير مقاطع الفيديو هذه، مذكرا بأن أفراد هذه الشبكة، الذين تجمعهم آصرة قرابة مع المشتبه به الرئيسي، يقومون بمجموعة من الأعمال والأفعال من أجل مساعدته في نشاطه الإجرامي.
ولفت إلى أنه جرى منذ السبت الماضي حتى اليوم تقديم ثلاثة عشر شخصا، من بينهم قاصر ،مشتبه في ارتكابهم مجموعة من الجرائم، مشددا على أنه تم عرض الهواتف المحمولة على الخبرة ليتم استرجاع الرسائل التي كانت بين المشتبه فيه الرئيسي، والمشتبه فيه، الذي قام بمسح كل الفيديوهات والرسائل التي كانت بينهما، مخافة عثور الشرطة القضائية عليها.
ولا زالت الأبحاث متواصلة لكشف باقي المتورطين في الجرائم المذكورة.