الصالح يروي تفاصيل جديدة في صفقة انتقال باهبري للهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
ماجد محمد
كشف لاعب الشباب السابق، وليد الصالح، عن تفاصيل جديدة في صفقة انتقال، اللاعب هتان باهبري إلى صفوف نادي الهلال، بعد أن كان قريبًا من الانتقال للنصر.
وأكد الصالح أن باهبري كان قريبًا من الانتقال لنادي النصر، حيث كان الاتفاق قد أبرم بينهما وفي انتظار توقيع العقد، وكان ذلك قبل بطولة آسيا التي أقيمت في قطر.
وأشار أنه أثناء قيام اللاعب بأداء المهمة الوطنية، تواصل معه موضحًا أنه جلس مع شخصن من الهلال، وعرضا عليه الانتقال للزعيم، بمقابل مادي كبير حيث كان أكثر من قيمة اللاعب السوقية وقتها والتي كانت تبلغ 15 مليون، في حين كان عقد النصر بـ 9 ملايين فقط.
وتابع أن مشكلة النصر كانت في تردده في توقيع العقد، في حين أنه بدخول الهلال للساحة، كان جاهزًا لذلك تم التوقيع معه، مشيرًا أن عودة باهبري للشباب مرة أخرى كانت بمشورته أيضًا.
وكان باهبري قد تعاقد مع الهلال خلال شتوية عام 2019، وذلك لمدة 3 مواسم، قادمًا من نادي الشباب، حيث تكفل العضو الذهبي بالنادي الأمير الوليد بن طلال بالصفقة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/RZ5cvYFtrQabxkY-.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال هتان باهبري وليد الصالح
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق يروي تفاصيل طفولته القاسية ودور والدته البطولي
تحدث مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، عن والدته بكل فخر وتأثر، مؤكدًا أنها كانت أعظم أم في التاريخ.
وروى يونس ، كيف كانت تتحمل مسؤولية تربية عشرة أبناء بمفردها، حيث كان والده منشغلًا بالعمل لتوفير المال، بينما تولت هي كل جوانب التربية والرعاية.
وأشار مصطفى يونس، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى مدى قوة العلاقة التي جمعته بوالدته، قائلًا إنها كانت داعمه الأول حتى قبل أن يصبح لاعبًا مشهورًا.
كما استذكر حادثة مؤثرة من طفولته، حيث كاد يفقد حياته بعد ولادته بثلاثة أيام عندما غابت والدته لشراء الطعام، وعادت لتجده في حالة خطرة. ومنذ ذلك الحين، أدرك مدى تعلقها الشديد به.
وعند حديثه عن مسيرته الكروية، استرجع ذكريات انضمامه إلى الأهلي تحت سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن والدته كانت الشخصية الأقوى في العائلة، حيث كانت بمثابة "المحافظ" لمنطقة شبرا، تتحمل مسؤولية حل المشكلات لكل من حولها، سواء من عائلتها أو عائلة والده. وأضاف أنها كانت قائدة العائلتين بلا منازع، وكانت تضعه في مكانة خاصة بين إخوته، حيث اعتبرته محور اهتمامها الرئيسي.
وروى مصطفى يونس، جانبًا آخر من حياته المدرسية، موضحًا أنه لم يكن مواظبًا على الذهاب إلى المدرسة، الأمر الذي اكتشفته والدته لاحقًا وتدخلت بحزم. كما ذكر أن والده لم يكن يشارك في تفاصيل حياته، إذ كان مشغولًا بنفسه، بينما كانت والدته هي الداعم الحقيقي له في كل مراحل حياته.