أطعمة تساعد على استعادة صحة الكبد
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يشير الدكتور ميخائيل كوتوشوف عالم السموم، إلى أن النظام الغذائي يؤثر في نوعية النوم والمزاج والصحة. لذلك يجب تضمين النظام الغذائي أطعمة تساعد على تحسين عمل الكبد والجهاز الهضمي.
ووفقا له، الكبد عضو صامت لا يتألم حتى اللحظات الأخيرة، حتى عند حدوث فيه عمليات لا رجعة فيها. لذلك من الضروري الاهتمام بصحته: التخلي عن العادات السيئة، شرب كمية كافية من الماء وإضافة أطعمة معينة إلى النظام الغذائي.
– الملفوف، يساعد على تنظيف الكبد من السموم، لذلك عند تناوله يوميا، سيشعر الشخص بفائدته بسرعة: انخفاض الوزن، تحسن حالة الجلد والشعر والأظافر.
– الكرفس، يحتوي على زيوت طيارة تؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما أنه يمنع تطور الكبد الدهني، ويساعد على فقدان الوزن وتطبيع عمل القلب.
– زيت الزيتون، يصعب تقييم فوائد هذا المنتج، لأنه يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، تساعد على استعادة صحة الكبد والقلب والأوعية الدموية، وتحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي.
– الكركم، يحفز الكركم إفراز الصفراء ويحسن عمل الكبد ويمنع العمليات المسرطنة.
– اللبن الرائب، يحسن ويسرع عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ما يؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما له تأثير مفرز للصفراء ومدر خفيف للبول.
– الثمار. تحتوي الثمار (طازجة، مجمدة، مجففة)على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من التلف.
– الهندباء البرية، يساعد مشروب الهندباء البرية على تخفيض مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية في أنسجة الكبد، ما يحسن عمله.
المصدر: doctorpiter.ru
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: عمل الکبد
إقرأ أيضاً:
8 أطعمة في مطبخك تحميك من الإصابة بالسرطان
التغذية السليمة عامل أساسي في تعزيز صحة الجسم والوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان، فتمتاز بعض الأطعمة بخصائص مضادة للأكسدة وداعمة لجهاز المناعة، مما يجعلها حليفًا قويًا في مواجهة نمو الخلايا السرطانية.
نستعرض في السطور التالية مجموعة من الأطعمة التي قد تساعد في الحد من خطر الإصابة بالسرطان، بحسب الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم التغذية بجامعة عين شمس، في حديثه لـ«الوطن».
الطماطمتُعد الطماطم مصدرًا غنيًا بمادة الليكوبين، وهي إحدي مضادات الأكسدة القوية التي تُظهر فعاليتها في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وتقليل خطر الإصابة بالسرطان.
الأطعمة الغنية بالأليافالأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والبقوليات، تُعزز صحة الجهاز الهضمي، وتسهم في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان القولون، إذ تُساعد الألياف في تحسين حركة الأمعاء وإزالة المواد الضارة من الجسم بشكل أسرع.
الفراولةتحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تُساهم في حماية الخلايا من التلف، وتعمل على مكافحة الجذور الحرة، التي قد تكون مسؤولة عن تطور الخلايا السرطانية.
الخضرواتالخضروات مثل البروكلي، السبانخ، هذه الخضروات غنية بالفيتامينات، المعادن، والمركبات النباتية التي تُحارب الالتهابات وتحسن قدرة الجسم على مكافحة الأمراض.
الحوامضالحوامض وعلى رأسها البرتقال والليمون، تُعتبر مصدرًا رئيسيًا لفيتامين سي الذي يدعم جهاز المناعة ويعمل كمضاد للأكسدة، بحسب موقع «D.W».
استبدال اللحوم الحمراء بالدواجنيُعد خطوة مهمة لتقليل احتمالية الإصابة بالسرطان، لذا يُفضل اختيار مصادر بروتين صحية مثل الدواجن.
الجوزيُعتبر من المكسرات التي تحتوي على الأحماض الدهنية الصحية، والتي لها خصائص مضادة للالتهاب، يحتوي الجوز على مضادات أكسدة تساهم في حماية الخلايا من التلف والوقاية من نمو الخلايا السرطانية.
الأسماك الدهنيةالأسماك مثل السلمون تُعد غنية بأحماض أوميجا-3 الدهنية، وتساعد في تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب، وتشير بعض الدراسات أنها تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.